الأستاذ غازي
31-08-2007, 04:43 PM
أنطلق برنامج إنتل® التعليم للمستقبل في العالم العربي عام 2002، وهو يساعد المعلمين في اكتساب الكفاءة والثقة لتوظيف تكنولوجيا المعلومات والاتصالات (ICT) في سبيل تحقيق أهداف التعلم ومتطلبات المنهاج. وبالأخذ بعين الاعتبار المعايير التربوية المحلية، تم تطوير برنامج إنتل التعليم للمستقبل بالتعاون الوثيق مع المعلمين في المؤسسات الأكاديمية الرائدة. ويقدم هذا البرنامج دورة تدريبية شاملة ومرنة تعتمد على فعالية التدريب المباشر من خلال مدرب مختص.
البرنامج
يعتبر برنامج إنتل® التعليم للمستقبل برنامجا عالميا يساعد المعلمين في توظيف التكنولوجيا في بناء وتعزيز تعلُم الطلاب. إن هذا البرنامج مصمم لإعداد المعلمين والطلاب لمتطلبات الغد، وذلك لأنه جزء من مبادرة إنتل® الإبداع في التعليم® للابتكارات العلمية، وهي عبارة عن مجهودات مبادرة عالمية تعتمد على تمويل يصل إلى عدة ملايين من الدولارات الأمريكية للمساعدة في التعرف على ما للرياضيات والعلوم والهندسة من إمكانات تكنولوجية.و لغاية هذا اليوم، حصل ما يزيد عن اثنين مليون معلم مشترك من أكثر من 30 دولة على تدريب مكثف ومصادر متعددة للارتقاء بتوظيف التكنولوجيا في الصف.
من خلال تطوير برنامج إنتل التعليم للمستقبل، يتعلم المعلمون كيف ومتى وأين يوظفون الأدوات والمصادر التكنولوجية في الصفوف. فيمكنهم ذلك من اكتساب المهارات الأساسية واللازمة لوضع خطة الدرس، وأساليب العمل، ووسائل التقييم التي تتوافق مع المعايير التربوية الوطنية. كما يوظف البرنامج كذلك استخدام الإنترنت، وتصميم صفحات الويب، وبرامج الوسائط المتعددة.
منقول للفائدة
البرنامج
يعتبر برنامج إنتل® التعليم للمستقبل برنامجا عالميا يساعد المعلمين في توظيف التكنولوجيا في بناء وتعزيز تعلُم الطلاب. إن هذا البرنامج مصمم لإعداد المعلمين والطلاب لمتطلبات الغد، وذلك لأنه جزء من مبادرة إنتل® الإبداع في التعليم® للابتكارات العلمية، وهي عبارة عن مجهودات مبادرة عالمية تعتمد على تمويل يصل إلى عدة ملايين من الدولارات الأمريكية للمساعدة في التعرف على ما للرياضيات والعلوم والهندسة من إمكانات تكنولوجية.و لغاية هذا اليوم، حصل ما يزيد عن اثنين مليون معلم مشترك من أكثر من 30 دولة على تدريب مكثف ومصادر متعددة للارتقاء بتوظيف التكنولوجيا في الصف.
من خلال تطوير برنامج إنتل التعليم للمستقبل، يتعلم المعلمون كيف ومتى وأين يوظفون الأدوات والمصادر التكنولوجية في الصفوف. فيمكنهم ذلك من اكتساب المهارات الأساسية واللازمة لوضع خطة الدرس، وأساليب العمل، ووسائل التقييم التي تتوافق مع المعايير التربوية الوطنية. كما يوظف البرنامج كذلك استخدام الإنترنت، وتصميم صفحات الويب، وبرامج الوسائط المتعددة.
منقول للفائدة