عيون القلب
27-08-2007, 11:42 PM
..
اخي القارئ الكريم لا تستمع الى هذه الشرذمه التى ابتلي بها وطننا الغالي هذا ديدنهم نكران الجميل والفتن والغيبه والنميه تربو على الحسد والحقد. دعهم يموتون قهرا
نحمد الله أن جعلنا مسلمين وارتضى لنا هذه الديار المقدسة موطناً..
كما نحمد الله أن هيأ لنا قادة من شعبنا هذا أخ وصديق وذاك زميل ورفيق، والآخر نسيب وقريب وضروراتنا الخمس بأيديهم سيحفظونها بعد حفظ الله، ولابد من قطع دابر المفسدين وكف شرهم عن المسلمين وهم على ذلك قادرون بحول الله وقوته.
ولهؤلاء الشرذمة اقول: يكفي بأن مصطلح شرذمة هو ما أطلقه عليكم المجتمع، كما أن أماكنكم للأسف كما دلت عليها المداهمات مشبوهة وتدلل على ما وصلتم إليه من احتقار لأنفسكم قبل أن يحتقركم مجتمعكم وترفضكم امتكم.
إنكم ضللتم طريقكم، وفقدتم وعيكم، وأضعتم على أنفسكم حق رعايتها في حياة كريمة مهيبة الجانب، كي تشاركوا مجتمعكم الحياة وجباهكم مرفوعة وهاماتكم عالية.. اقول لكم توبوا وعودوا إلى رشدكم وأرجعوا إلى ما قاله علماؤنا الأفاضل، وما دلكم عليه ديننا الحنيف من آيات بينات في احترام الأخرين وكيف تكونو نواه وأداة تعمير وليس تدمير فى المجتمع وهذه الشردمه مازالت تزرع الفتن بين الناس . والأحاديث النبوية والمواقف الإسلامية الخالدة في هذا المجال لا حصر لها.
أما الوطن فلا مجال للنقاش، لا مجال للمساس بوحدته، لا مجال للعبث بأمنه، ولا مجال للتشكيك فى امانة المسؤولين لأي كائن من كان في أن يعبث أو يفكر بالعبث في وحدته الوطنية.
فللوطن إله تكفل بحفظه إلى أن تقوم الساعة، وهيأ له رجالاً حكموه بشريعة الله منذ الدولة السعودية الأولى، وحتى وقتنا الحاضر.. اننا لا نساوم على ديننا ولا نتاجر بمبادئنا ولن نضحي بديارنا والمجتمع باسره خلف قيادته الرشيده اعزها الله .
وكما هيأ الله للوطن حكاماً عادلين أيضاً أراد سبحانه وتعالى بأن يخص هذه البلاد بشعب وفي موحد على مبادئ راسخة ودين قويم، وايمان بالله لا يلين وهدف واحد لايستكين، الا وهو الدفاع عن حياض هذا الوطن الطاهر وبكل غال ونفيس,,, يا أيه الشرذمه ا فيقو من سباتكم ولا تشككون الشعب فى الحكومه بالباطل .
اخي القارئ الكريم لا تستمع الى هذه الشرذمه التى ابتلي بها وطننا الغالي هذا ديدنهم نكران الجميل والفتن والغيبه والنميه تربو على الحسد والحقد. دعهم يموتون قهرا
نحمد الله أن جعلنا مسلمين وارتضى لنا هذه الديار المقدسة موطناً..
كما نحمد الله أن هيأ لنا قادة من شعبنا هذا أخ وصديق وذاك زميل ورفيق، والآخر نسيب وقريب وضروراتنا الخمس بأيديهم سيحفظونها بعد حفظ الله، ولابد من قطع دابر المفسدين وكف شرهم عن المسلمين وهم على ذلك قادرون بحول الله وقوته.
ولهؤلاء الشرذمة اقول: يكفي بأن مصطلح شرذمة هو ما أطلقه عليكم المجتمع، كما أن أماكنكم للأسف كما دلت عليها المداهمات مشبوهة وتدلل على ما وصلتم إليه من احتقار لأنفسكم قبل أن يحتقركم مجتمعكم وترفضكم امتكم.
إنكم ضللتم طريقكم، وفقدتم وعيكم، وأضعتم على أنفسكم حق رعايتها في حياة كريمة مهيبة الجانب، كي تشاركوا مجتمعكم الحياة وجباهكم مرفوعة وهاماتكم عالية.. اقول لكم توبوا وعودوا إلى رشدكم وأرجعوا إلى ما قاله علماؤنا الأفاضل، وما دلكم عليه ديننا الحنيف من آيات بينات في احترام الأخرين وكيف تكونو نواه وأداة تعمير وليس تدمير فى المجتمع وهذه الشردمه مازالت تزرع الفتن بين الناس . والأحاديث النبوية والمواقف الإسلامية الخالدة في هذا المجال لا حصر لها.
أما الوطن فلا مجال للنقاش، لا مجال للمساس بوحدته، لا مجال للعبث بأمنه، ولا مجال للتشكيك فى امانة المسؤولين لأي كائن من كان في أن يعبث أو يفكر بالعبث في وحدته الوطنية.
فللوطن إله تكفل بحفظه إلى أن تقوم الساعة، وهيأ له رجالاً حكموه بشريعة الله منذ الدولة السعودية الأولى، وحتى وقتنا الحاضر.. اننا لا نساوم على ديننا ولا نتاجر بمبادئنا ولن نضحي بديارنا والمجتمع باسره خلف قيادته الرشيده اعزها الله .
وكما هيأ الله للوطن حكاماً عادلين أيضاً أراد سبحانه وتعالى بأن يخص هذه البلاد بشعب وفي موحد على مبادئ راسخة ودين قويم، وايمان بالله لا يلين وهدف واحد لايستكين، الا وهو الدفاع عن حياض هذا الوطن الطاهر وبكل غال ونفيس,,, يا أيه الشرذمه ا فيقو من سباتكم ولا تشككون الشعب فى الحكومه بالباطل .