أبو ياسر
09-06-2002, 12:49 PM
قصة كسرة .
قبل أمس طبيت فالميدان =حاربت جيش الخديوية
خليت نصر الهجــاري يبان =وقاضب السيف بإيديه
قصة هذه الكسرة :
أنه أتى جمُال إلى السوق وقابل (الشاعر محمد عودة) وكان يجلس مع (الشريف رضا) وكانت الرسالة تحوي أن (الشاعر محمد أبو شعبان) عتم قرية الجابرية وتغلب على (الكرنب) في تلك الليلة .
ولكن (الشريف رضا) لم يصدق هذا الكلام وأرسل مع الجمُال يستفسر عن هذا الموضوع . وحيث أن هذه العتمة لم تحدث وكانت مجرد دعابة من أبو شعبان ، إستغرب الكرنب وعتم قرية سويقة في نفس الليلة التي وصل فيها المرسول . وقال هذه الكسرة لأبو شعبان .
جانا خبر عنك وسط كتاب =في قــــول منك يعزفنا
خنت العهد يا سديد الباب =ما سرت حافظ معارفنا
ولكن أبو شعبان لم يرد على هذه الكسرة وقال ( هذه أولها كيف تاليها ) وفضل الإنسحاب . وبعث (الكرنب) بعدها الكسرة الأولى (للشريف رضا)
قبل أمس طبيت فالميدان =حاربت جيش الخديوية
خليت نصر الهجــاري يبان =وقاضب السيف بإيديه
حسب مفهومي لكلمة العتمه
( وهي ظلمة الليل أو الليل حالك السواد أو الظلام )0
أما إستخدامها هنا في وادي ينبع ( في ليالي الرديح )
وهي أن تقوم مجموعه من إحدى القرى منهم الشاعر والبحريه بزياره مفاجأة في الليل في ( العتمه ) لأحدى القرى ويقومون بإشعال النار ، ويبدأون بلعب الرديح وذلك حتى يسمع أهل القريه شاعرهم والبحريه
فيحضر كل منهم للمشاركه وإحياء الليله0
وهناك قصص أخرى منها يقال أنه في قديم الزمن كانوا حين يعتمون على القريه يشهرون سيوفهم فإما أن تنتهي الليلة بالدماء أو يتصافون ويلعبون الرديح0
ولكن تعريف العتمه سوف أتركه للأستاذ ( أبو سفيان ) والشاعر الناخوذه ليتحفونا بالتعريف الصحيح0
قبل أمس طبيت فالميدان =حاربت جيش الخديوية
خليت نصر الهجــاري يبان =وقاضب السيف بإيديه
قصة هذه الكسرة :
أنه أتى جمُال إلى السوق وقابل (الشاعر محمد عودة) وكان يجلس مع (الشريف رضا) وكانت الرسالة تحوي أن (الشاعر محمد أبو شعبان) عتم قرية الجابرية وتغلب على (الكرنب) في تلك الليلة .
ولكن (الشريف رضا) لم يصدق هذا الكلام وأرسل مع الجمُال يستفسر عن هذا الموضوع . وحيث أن هذه العتمة لم تحدث وكانت مجرد دعابة من أبو شعبان ، إستغرب الكرنب وعتم قرية سويقة في نفس الليلة التي وصل فيها المرسول . وقال هذه الكسرة لأبو شعبان .
جانا خبر عنك وسط كتاب =في قــــول منك يعزفنا
خنت العهد يا سديد الباب =ما سرت حافظ معارفنا
ولكن أبو شعبان لم يرد على هذه الكسرة وقال ( هذه أولها كيف تاليها ) وفضل الإنسحاب . وبعث (الكرنب) بعدها الكسرة الأولى (للشريف رضا)
قبل أمس طبيت فالميدان =حاربت جيش الخديوية
خليت نصر الهجــاري يبان =وقاضب السيف بإيديه
حسب مفهومي لكلمة العتمه
( وهي ظلمة الليل أو الليل حالك السواد أو الظلام )0
أما إستخدامها هنا في وادي ينبع ( في ليالي الرديح )
وهي أن تقوم مجموعه من إحدى القرى منهم الشاعر والبحريه بزياره مفاجأة في الليل في ( العتمه ) لأحدى القرى ويقومون بإشعال النار ، ويبدأون بلعب الرديح وذلك حتى يسمع أهل القريه شاعرهم والبحريه
فيحضر كل منهم للمشاركه وإحياء الليله0
وهناك قصص أخرى منها يقال أنه في قديم الزمن كانوا حين يعتمون على القريه يشهرون سيوفهم فإما أن تنتهي الليلة بالدماء أو يتصافون ويلعبون الرديح0
ولكن تعريف العتمه سوف أتركه للأستاذ ( أبو سفيان ) والشاعر الناخوذه ليتحفونا بالتعريف الصحيح0