بيروت
21-07-2007, 12:05 PM
ينبع الصناعية: أحمد العمري
توقعت مصادر سياحية بينبع أن تستقطب مدينة ينبع الصناعية أكثر من 100 ألف زائر خلال إجازة الصيف الجاري، نظراً لطبيعة طقسها المعتدل ولوقوعها على ساحل البحر الأحمر وصفاء المياه بشواطئها الرملية الساحرة، وتكاثر شعابها المرجانية ما ساهم في جذب كثير من المجموعات السياحية من محبي رياضة الغوص والسباحة وغيرها من الرياضات البحرية.
وأشارت المصادر إلى أن ينبع الصناعية تتمتع بشواطئ رائعة الجمال ومكتملة التجهيزات من الخدمات والمرافق, إضافة لمرسى متطور للقوارب الترفيهية وقوارب الصيد, ما يشجع على ممارسة الألعاب البحرية.
وتشهد هذه الشواطئ حضورا كبيرا من زوار ينبع القادمين من كافة أرجاء المملكة.
وفي ظل اهتمام المسؤولين بالحركة السياحية بينبع الصناعية فقد أولت الهيئة الملكية بينبع اهتماماً خاصاً للاستفادة من الأماكن العديدة بالمدينة التي يرتادها الزوار والمصطافون. وأعطت القطاع الخاص نصيباً وافراً من خلال منحه مواقع على طول الواجهة البحرية للمدينة الصناعية حيث جرى تطويرها لتصبح مواقع ترفيهية وأكشاكا لبيع المأكولات السريعة والمشروبات.
ولم تغفل الهيئة وضع برامج لجذب الزوار والمصطافين خلال أوقات الإجازات والعطل الرسمية حيث أثبتت بعض المسوحات أن أعداد زوار مدينة ينبع الصناعية في ازدياد ملحوظ خلال الخمس سنوات الماضية. مما حدا بالمسؤولين في إدارة الهيئة الملكية بينبع إلى البدء في تنفيذ عدد من البرامج والأنشطة السياحية في أوقات معينة من العام، بهدف استقطاب المواطنين والمقيمين والزائرين.
يذكر أن منطقة الواجهة البحرية بينبع الصناعية استقطبت جل الزوار والمتنزهين خلال إجازة الصيف حيث أوجدت الهيئة الملكية جزيرة ترفيهية جرى تطويرها لتصبح موقعاً ترفيهيا للمدينة الصناعية، وتقع بالقرب من مركز المدينة في المنطقة التي تعج بالمنتزهات المتتالية ويربطها بالجزء الرئيسي من المدينة جسر لعبور السيارات. وتعتبر شواطئ هذه الجزيرة التي تضم مواقع مضللة تطل على المناظر المحيطة بها، ومركزاً لمختلف النشاطات والرياضات البحرية والمائية التي يمارسها المقيمون في المدينة وزوارها، إلى جانب ذلك اختارت الهيئة الملكية مواقع تزخر بالمشاهد الطبيعية الخلابة لإنشاء عدد من المنتزهات والشواطئ وتجهيزها بالمقاعد ومناطق التنزه المشجرة والمرافق الخدمية الأخرى التي جرى تصميمها بحيث تضفي مزيداً من الجمال على مشهد الساحل والشواطئ المخصصة للمتنزهين من سكان المدينة وزوارها على مدار العام، كما تستعد الهيئة الملكية بينبع لطرح العديد من الفرص الاستثمارية في مجال الترفيه في المواقع المطلة على مياه البحر حيث يمكن لمن يستغلها تحقيق استثمار ممتاز في هذه المنطقة المتوقع لها أن تصبح أجمل وأروع منتجع على البحر الأحمر.
توقعت مصادر سياحية بينبع أن تستقطب مدينة ينبع الصناعية أكثر من 100 ألف زائر خلال إجازة الصيف الجاري، نظراً لطبيعة طقسها المعتدل ولوقوعها على ساحل البحر الأحمر وصفاء المياه بشواطئها الرملية الساحرة، وتكاثر شعابها المرجانية ما ساهم في جذب كثير من المجموعات السياحية من محبي رياضة الغوص والسباحة وغيرها من الرياضات البحرية.
وأشارت المصادر إلى أن ينبع الصناعية تتمتع بشواطئ رائعة الجمال ومكتملة التجهيزات من الخدمات والمرافق, إضافة لمرسى متطور للقوارب الترفيهية وقوارب الصيد, ما يشجع على ممارسة الألعاب البحرية.
وتشهد هذه الشواطئ حضورا كبيرا من زوار ينبع القادمين من كافة أرجاء المملكة.
وفي ظل اهتمام المسؤولين بالحركة السياحية بينبع الصناعية فقد أولت الهيئة الملكية بينبع اهتماماً خاصاً للاستفادة من الأماكن العديدة بالمدينة التي يرتادها الزوار والمصطافون. وأعطت القطاع الخاص نصيباً وافراً من خلال منحه مواقع على طول الواجهة البحرية للمدينة الصناعية حيث جرى تطويرها لتصبح مواقع ترفيهية وأكشاكا لبيع المأكولات السريعة والمشروبات.
ولم تغفل الهيئة وضع برامج لجذب الزوار والمصطافين خلال أوقات الإجازات والعطل الرسمية حيث أثبتت بعض المسوحات أن أعداد زوار مدينة ينبع الصناعية في ازدياد ملحوظ خلال الخمس سنوات الماضية. مما حدا بالمسؤولين في إدارة الهيئة الملكية بينبع إلى البدء في تنفيذ عدد من البرامج والأنشطة السياحية في أوقات معينة من العام، بهدف استقطاب المواطنين والمقيمين والزائرين.
يذكر أن منطقة الواجهة البحرية بينبع الصناعية استقطبت جل الزوار والمتنزهين خلال إجازة الصيف حيث أوجدت الهيئة الملكية جزيرة ترفيهية جرى تطويرها لتصبح موقعاً ترفيهيا للمدينة الصناعية، وتقع بالقرب من مركز المدينة في المنطقة التي تعج بالمنتزهات المتتالية ويربطها بالجزء الرئيسي من المدينة جسر لعبور السيارات. وتعتبر شواطئ هذه الجزيرة التي تضم مواقع مضللة تطل على المناظر المحيطة بها، ومركزاً لمختلف النشاطات والرياضات البحرية والمائية التي يمارسها المقيمون في المدينة وزوارها، إلى جانب ذلك اختارت الهيئة الملكية مواقع تزخر بالمشاهد الطبيعية الخلابة لإنشاء عدد من المنتزهات والشواطئ وتجهيزها بالمقاعد ومناطق التنزه المشجرة والمرافق الخدمية الأخرى التي جرى تصميمها بحيث تضفي مزيداً من الجمال على مشهد الساحل والشواطئ المخصصة للمتنزهين من سكان المدينة وزوارها على مدار العام، كما تستعد الهيئة الملكية بينبع لطرح العديد من الفرص الاستثمارية في مجال الترفيه في المواقع المطلة على مياه البحر حيث يمكن لمن يستغلها تحقيق استثمار ممتاز في هذه المنطقة المتوقع لها أن تصبح أجمل وأروع منتجع على البحر الأحمر.