المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : ينبع بين الشافعية والحنابلة الجدد



الحكم الأول
02-07-2007, 03:44 PM
من المعروف أن المذهب الذي يتبعه معظم أهالي ينبع هو المذهب الشافعي
ولكن نتيجة للتعليم العام في المملكة حصل شبه انقلاب فالتعليم في المملكة يعتمد المذهب الحنبلي المجدد أو المعروف بالوهابي الذي لا يعرف الجمود الذي عند أقوال العلماء السابقين ومؤسسين المذهب الحنبلي .

نتيجة لذلك أصبح هناك تصادم وجدل بين أصحاب المذهبين وضع الناس في حيرة
فالشباب لا يعرفون سوى المذهب الحنبلي و يرون سواه مذهبا وحبسوا أنفسهم في داخله وتعصبوا له وأصبحوا لايرون الصح إلا في هذا المذهب .
طبعا الشافعية معظمهم كبار السن وهم أكثر خبرة ودائما ما يتمتعون بالروية والتأني فالمذهب الشافعي هو أوسع المذاهب وألينها . ولعل أبرز علماء الشافعية في ينبع الشيخ الفاضل وعالم ينبع الأول مرجعها محمد حامد القباني
والشيخ سعد الزمعي والإمام عبدالرحيم الزلباني والإمام عبدالرحمن مرزوق .

المشكلة في التصادم والتعصب في الأمور الخلافية .
جعلنا في ينبع في حالة اضطراب يصل إلى الإختلاف الشديد

الزنكلوي
03-07-2007, 05:38 PM
ما شاء الله الوهابيه أصبحت مذهب

وينبع أصبحت شافعيه

وينبع صار فيها علماء واحنا ما ندري

يا أخي حرام عليك تكتب مالا تفقهه والله انك لمحاسب

اتق الله في نفسك وفي الناس اللي تقرأ ما تكتبه حرام عليك هذا التخبيص

مدير مكتب
05-07-2007, 12:00 AM
لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم

رويال
05-07-2007, 12:23 AM
بسم الله الرحمن الرحيم اخى الفاضل انا اعيش فى ينبع ومن ابناء البلد واول مرة اسمع ان الوهابية مذهب يااخى من اى مرجع اتيت لنا بالمذهب الوهابى وهل هناك مذهب اسمه الوهابى ثانيا لم اسمع ان من ذكرتهم انهم يتبعون مذهب الشافعية المفروض المشرف على القسم يحذف الموضوع

الرئيس
05-07-2007, 01:03 AM
[SIZE="5"]كلام الاخ الحكم الاول صحيح

وكثير من المتشددين يحرم ويحلل علي كيفة هم انفسهم يتصارعون فيما بينهم
,,, بعدين هل تلاحظون ان اكثر المتزمتين يركزون علي حاجتين فقط
1- اي موضوع يتعلق بالمرأة
2- اي موضوع يتعلق بالموسيقي

والباقي ما يلتفتون له




انا اقول البعض ولا اعمم ياجماعة الخير .]

اوكانو
05-07-2007, 01:41 AM
أول مـرهـ أسـمـع إنـو عـنـدنـا بـالـسـعـوديـة مـذهـب وهـابـي
بـس اللـي أعـرفـه ، إن أعـداء الـسـعـوديـة مـن خـارج الـوطـن دايـم يـرددون هـالـكـلـمـة ( المـذهـب الـوهـابـي )
وبـالـنـسـبـة لـبـعـض كـلا م أخـونـا الـحـكـم صـحـيـح
ومـو بـس اهـل يـنـبـع يـتـبـعـون المـذهـب الـشـافـعـي / جـل أهـل الـحـجـاز يـتـبـعـونـه
والـشـيـوخ الـذيـن ذكـرت أسـمـائـهـم آنـفـا حـفـظـهـم الله ورعـاهـم
إن كـان الـبـعـض لا يـعـدهـم مـن الـعـلـمـاء فـإن جـل أهـالـي يـنـبـع يـرجـعـون إلـيـهـم ويـسـتـفـتـونـهـم
ونـحـن نـحـبـهـم ونـجـلـهـم ونـطـبـع قـبـلا تـنـا فـوق رؤسـهـم ولـنـا الـشـرف بـذلـك
وبـالـنـسـبـة لـمـداخـلـة بـعـض الأخـوان المـتـعـصـبـيـن / نـهـمـس لـهـم ونـقـول
صـحـيـح بـعـض الـحـقـائـق تـكـون مـؤلـمـة / بـس لا زم ولاسـبـد نـتـقـبـل رأى الآ خـر
ونـحـاورهـ ونـقـرع الـحـجـة بـالـحجـة / وعـمـر الـهـواش ولا الـسـب جـاب نـتـيـجـة
ويـجـب أن لا ننـسـى أو نـتـنـاسـى أنـظـمـة وقـوانـيـن المـنـتـدى ( بـقـاء أو حـذف المـواضـيـع تـخـص الإدارة ومـشـرفـيـهـا ) واللي يـشـوف أي مـوضـوع يـبـغـالـه حـذف / يـاريـت يـتـفـضـل مـشـكـورا ويـرسـل رسـالـة خـاصـة
لأحـد مـشـرفـي عـام المـجـالـس ( أبـو سـفـيـان أبـو رامـي أبـو يـاسـر )
تـراهـم مـتـواجـديـن 24 سـاعـة ، وهـم أعـلـم مـنـا ببـقـاء المـوضـوع أو حـذفـه
للـجـمـيـع ودي

الرئيس
05-07-2007, 04:46 AM
اولا اشكر المشرف علي حذف جملة لم اكن اقصدها في ردي السابق

ثانيا الحكم اللأول لم يقل المذهب الوهابي بل قال المذهب الحنبلي المجدد أو المعروف بالوهابي


بعدين حكومتنا الرشيدة رعاها الله تعمل بجميع المذاهب الاربع .






الأخ اوكاتو نحن معك فيما تقول:


والـشـيـوخ الـذيـن ذكـرت أسـمـائـهـم آنـفـا حـفـظـهـم الله ورعـاهـم
إن كـان الـبـعـض لا يـعـدهـم مـن الـعـلـمـاء فـإن جـل أهـالـي يـنـبـع يـرجـعـون إلـيـهـم ويـسـتـفـتـونـهـم
ونـحـن نـحـبـهـم ونـجـلـهـم ونـطـبـع قـبـلا تـنـا فـوق رؤسـهـم ولـنـا الـشـرف بـذلـك

الداعية الى الله
05-07-2007, 01:01 PM
التحذير من التعصب لأحد المذاهب

لسماحة الشيخ عبد العزيز بن باز- رحمه الله-


وأما ما جرى من الاختلاف بين أهل العلم في المذاهب الأربعة وغيرها ، فالواجب أن يؤخذ منه ما هو أقرب إلى الصواب ، وهو القول الذي هو أقرب إلى ما قاله الله ورسوله نصا أو بمقتضى قواعد الشريعة.

فإن الأئمة المجتهدون إنما هدفهم ذلك ، وقبلهم الصحابة رضي الله عنهم وأرضاهم ، وهم الأئمة بعد الرسول صلى الله عليه وسلم ، فهم أعلم الناس بالله وأفضلهم وأكملهم علما وخلقا .

فقد كانوا يختلفون في بعض المسائل ، ولكن دعوتهم واحدة ، وطريقهم واحد ، يدعون إلى كتاب الله وسنة الرسول عليه الصلاة والسلام ، وهكذا من بعدهم من التابعين ، وأتباع التابعين : كالإمام مالك وأبي حنيفة والشافعي وأحمد وغيرهم من أئمة الهدى : كالأوزاعي والثوري وابن عيينة وإسحاق بن راهويه ، وأشباههم من أهل العلم والإيمان ، دعوتهم واحدة ، وهي الدعوة إلى كتاب الله ، وسنة الرسول صلى الله عليه وسلم ، وكانوا ينهون أتباعهم عن تقليدهم ، ويقولون : خذوا من حيث أخذنا ، يعنون من الكتاب والسنة .

ومن جهل الحق وجب عليه أن يسأل أهل العلم المعروفين بالعلم والفضل ، وحسن العقيدة والسيرة ، ويتبصر في ذلك ، مع تقدير العلماء ، ومعرفة فضلهم ، والدعاء لهم بمزيد من التوفيق وعظيم الأجر ، لأنهم سبقوا إلى الخير العظيم ، وعلموا وأرشدوا ، وأوضحوا الطريق ، فرحمة الله عليهم ، فلهم فضل السبق ، وفضل علمهم ودعوتهم إلى الله : من الصحابة ومن بعدهم من أهل العلم والإيمان . فيعرف لهم قدرهم وفضلهم ، ويترحم عليهم ويتأسى بهم في النشاط في العلم والدعوة إلى الله ، وتقديم ما قاله الله ورسوله على غيره ، والصبر على ذلك ، والمسارعة إلى العمل الصالح ، يتأسى بهم في هذه الفضائل العظيمة ، ويترحم عليهم ، ولكن لا يجوز أبدا أن يتعصب لواحد منهم مطلقا ، وأن يقال : قوله هو الصواب مطلقا بل يقال : كل واحد قد يخطئ ويصيب . والصواب فيما وافق ما قاله الله ورسوله ، وما دل عليه شرع الله من طريق الكتاب والسنة وإجماع أهل العلم ، فإذا اختلفوا وجب الرد إلى الله ورسوله ، كما قال سبحانه وتعالى : فَإِنْ تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللَّهِ وَالرَّسُولِ وقال عز وجل : وَمَا اخْتَلَفْتُمْ فِيهِ مِنْ شَيْءٍ فَحُكْمُهُ إِلَى اللَّهِ هكذا قال أهل العلم قديما وحديثا .

ولا يجوز أبدا التعصب لزيد أو عمرو ، ولا لرأي فلان أو علان ، ولا لحزب فلان أو الطريقة الفلانية ، أو الجماعة الفلانية ، كل هذا من الأخطاء الجديدة ، التي وقع فيها كثير من الناس .

فيجب أن يكون المسلمون هدفهم واحد ، وهو اتباع كتاب الله وسنة رسوله عليه الصلاة والسلام في جميع الأحوال ، في الشدة والرخاء ، في العسر واليسر ، في السفر والإقامة ، وفي جميع الأحوال ، وعند اختلاف أهل العلم ينظر في أقوالهم ، ويؤيد منها ما وافق الدليل من دون تعصب لأحد من الناس .

أما العامة وأشباه العامة ، فيسألون أهل العلم ، ويتحرون في أهل العلم ، من هو أقرب إلى الخير وأقرب إلى السداد والاستقامة ، يسألونه عن شرع الله ، وهو يعلمهم بذلك ويرشدهم إلى الحق ، حسب ما جاء في الكتاب والسنة ، وأجمع عليه أهل العلم .

البندر
05-07-2007, 01:24 PM
بارك الله فيك اختى الداعيه الى الله

المنار 2000
05-07-2007, 05:15 PM
قال الله تعالى ( واتقوا يوما ترجعون فيه إلى الله ثم توفى كل نفس ما كسبت وهم لا يظلمون )

بشير
06-07-2007, 12:40 AM
شكرا الحكم الأول
الكتاب والسنة
الحلال بيٍن والحرام بين
اللهم ارنا الحق حقا وارزقنا اتباعه وارنا الباطل باطلا وارزقنا اجتنابه
اللهم احينا وامتنا على الحق