المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : الزوجة اعظم هبة من الرب



عواد الجهني
14-06-2007, 01:26 PM
من منا لا يكون مدينا لتلكم الزوجة التي احبته وقبل كل شئ عرفت كيف تحبه كل الذين نجحوا في الحياة مدينون لزوجاتهم لانها هي الوحي والقلعة والاكسير هي عموده الفقري فاذا امطرت السماء كانت هي مظلته واذا تعثرث قدمه كانت عصاه تبتسم وسط الشدايد تضئ عود ثقاب في الظلام تشعرك انك ليس وحدك حتى ولو احاطت بك جيوش العالم وحتى لو تخلى عنك كل اصدقائك تجعلك ترى الامل في الياس والضوء في الظلام والحياة في العدم . عليك بات الدين تربت يداك

بشير
14-06-2007, 01:43 PM
شكرا استاذ عواد الجهني
ياسلام عليك ياعود كلام فالصميم درر الله يوفقك روح يا شيخ كدا وانا احبك

المعلم
14-06-2007, 02:07 PM
شكرا أخي عواد
فعلا
الزوجة التي قدمت لنا الكثير
يجب أن نقابل ذلك بمثله
وأن نعوضها بإحسان إليها
ومراعاة لأحوالها
ونهتم بها عند مرضها
فهي التي وهبت لنا صحتها أيام شبابها
خدمة في المنزل وتربية للأولاد وغير ذلك
اللهم نسأل الجزاء الجزيل لمن أحسن إلينا
ونسألك المغفره لنا ولمن أساء إلينا

التمارية
13-07-2007, 04:27 PM
مواضيع مهمه وجميلة ،، أتمنى المزيد ،، والله يوفقكم

رجع الصدى
13-07-2007, 07:47 PM
مواضيع مهمه وجميلة

بنت المحياوي
21-07-2007, 02:59 AM
كلام جدا جدا جميل يشعرنا باان الدنيا مازالت بخير وكما ان للزوجه جميل على الزوج فللزوج ايضا جميل على الزوجه
وكلام الاخ عواد الجهني ينطبق على الزوجه الطيبه والقنوعه اشكرك اخي

البندر
21-07-2007, 03:16 AM
ياسلام يااستاذ عواد
قليل هم !!!! الاوفياء مثلك
دمت بكل الود ابنك البندوري

أبوعرب
21-07-2007, 08:29 AM
شكرا استاذ عواد الجهني
ياسلام عليك ياعود كلام فالصميم درر الله يوفقك روح يا شيخ كدا وانا احبك


الأخ /عواد الجهني شكرا جزيلا
كلمات جميلة تكتب بماء الذهب عن الحب للزوجة المخلصة المتفانية في حب زوجها

وكذلك نبارك لك محبة بشيرررررررررر

محمد علاقي
21-07-2007, 11:21 AM
ياسلام أخي عواد تسلم يمينك لقد وضعت موضوع كنا نتمنى الجميع ان يتطرق له من زمان هنا أقف وقفة تحية وحب اولا لشخصكم الكريم 00
ثانياً دعني أتغزل كما أشاء في تلك الفاتنة التي تملكت ذلك المخطط الصغير الذي سمى القلب بموجب حجة وصك خط بماء من ذهب وهمش عليه في دفتر الضبط المصاحب لحياة تكسوها محبة طرفين عشقو ترانيم الحياة وتغريد تلك الاصوات القادمه من عش سكنا بها طائرين صدح بإنشودة صباحية عنوانها للحياة طريق كتب كلامتها شاعر احب الحياة فرسم تلك اللوحة التي برعى في تكوين الوانها وهو يقف في اعلى قمة على سفح ذلك الجبل المطل على ذلك الوادي الملي بكل انواع الورود والزهور التي تفوح منها تلك الروائح التي تعطر كل صباح جميل وتشاهد النحل في تلك الشجيرات وقد ملئ رحيقه كل جوانب ذلك العود الشجي الاخضر الفتان والذي يتمايل يمين ويسار على زخات المطر وعندما تتساقط حبيبات البرد فتزين تلك الارض ببياضها فتشجو الطيور ونشجومعها ونغرد مع ذلك اللحن المصاحب لشذارت الندى في ذلك الجوالربيعي المكسي بذلك الرداء الاخضر الزهي وهي تحمل في طياتها اكسير الحياة لتعبق به وتنثر حبات اللؤلؤ وهي مزينة بذلك العقد الفريد المرصص بكل انواع الجواهر التي تتللأ وتنير به الطريق عند عودتي في كل مساء وعندما نتسامر عند طلعت نور البدر لنلعب ونغني نعم للحياة مع من أحب ونسير وتسير وتضع يدها على يدي ونبقى متجاورين ونبقى يحمل كل واحد منا في طياته امال وامال كلاً منا قد رسم و وضع لها برواز ذهبي وقد تحلى ايطاره بعقد من الماس وهنا نقف ونغنى ونقول للجميع الزوجة هي نصف المجتمع ونقول وراء كل رجل عظيم إمرإة ووراء كل إمرإة في البناء الأسري رجل أحب الحياة وتفانى من اجل أن يسمؤ ذلك البناء ويعلوويعلو ويعلو شامخاً الى مال لا نهاية وهنا نقف ونرفع الستار وينتهي الجزء الاول من تلك المسرحية التي هي أن بدأت بجزء فتجدأن ذلك الجزء يتبعه اجزاء ولن تكتمل مهما تعدد الابطال ومهما برعى كتاب ومخرجين هذه المسرحية التي خلدت بإسم زوجة وهي المستقبل لكل من نشد معاني الحياة وطرق ابوا ب السعادة
ليبدأ في نثر تلك العواطف الجياشه لمن هي تملكت قلبه وجميع احسايسه وجوارحه ومسحت بيدها الحانية كل دمعة فرح وحزن قطرة بها عيناه 000مع تحياتي وحبي للجميع 000

محمد علاقي 000 جدة