المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : (((( رحلة الضياع ))))



محمد علاقي
01-06-2007, 07:56 PM
القصة
********************************
القصة هذه بطلها شاب أضاع عمره في رحلة اطلقت عليها أسم ((رحلة الضياع ))وهي ان هذا الشاب الذي يدعى أحمد
هو شاب عاش بين اسرة كانت حياتها حياة تملؤها السعادة والهناء 0
أحمد ترتيبة بين اخواته هو الترتيب السابع حيث ان والده لم يرزق بولد الا بعد وفاته ولم يعلم ان زوجته حامل وان هذا الحمل سوف يزف اليه بشرى سارة وهو انه سوف يرزق بولد بعد ان كانت جميع خلفته كلهم بنات وهذا امر الله وقدشاء ان تكون حياتهم حياة السعادة والهناء ترفرف بمحيط منزلهم ولكن يشاء الله ان يمرض هذا الأب ويموت قبل ولادة
زوجته
ولد أحمد وفرحت هذه الاسرة بهذا المولود الكل فرح الام فرحتها غامرة اخوات أحمد ايضاً خاله سعيد وجده عبدالله
عاش هذا الطفل الذي لم يرى والده وصار الكل يمد له يد الدلال والكل يشتر ي ا لملابس ويشتري الالعاب المهم انه اضاء ذلك المنزل
بدأ أحمد يتخطى الشهور الاولى من عمره وبدأ يتمتم كمايفعل الاطفال في بداية الحياة بابه ماما مرة السنة الاولى
وايضاً السنة الثانية حتى بلغ سنه السادسه من العمر وهو العمر الذي لا بد ان يدخل أحمد المدرسة وهنا قام خاله سعيد
وسجله في مدرسة قريبة من منزلهم في ذلك الحي الهادئ وهنا بدأ العام الدراسي وذهب احمد الى المدرسة وكان لدية الرغبة ان يكون متفوقاًمن بداية العام ومن اول مرحلة يدخلها كون الكل غرس فيه روح الثقة وجعلوا منه البطل الذي ينتظره الجميع ليش 0 حيث ان جميع اخواته قد استعدوا ان يكونو في خدمته ولن يقف احد في طريقهم و كلهم مسخرين انفسهم لخدمته من جميع النواحي هناك من يقوم بتدريسه ويذاكرله ويكتبون له الواجب اليومي وهوينقله بخطه وهكذا عاش أحمد بين دلال ودلع وترعرع بحياة كريمة هنيئة كلها سعادة وهناء ومحبة 0
وحباً لأحمد الذي هو الوحيد الأبن الذكر بين اخوته البنات وكلهم لا يردون طلب لأحمد عندما يأتي احمد من المدرسة الكل في انتظاره عندما يذهب صباحًا مع السائق الكل في وداعه تفوق أحمد في حياته الدراسية من السنة الاولى الى ان اجتاز المرحلة الابتدائية وهنا انتقل أحمد من المرحلة الابتدائية الى المرحلة المتوسطة وبدأ رحلة اخرى عند بداية اجازة العام الدارسي ذهب أحمد مع خالة سعيد لرحلة داخل الوطن يقضي بها جزأ من الاجازة ومن ثم يعود الى أسرته 0
وقد انبسط احمد وتمتع كثيراً في هذه الرحلة ثم عاد 0 ليتهيئ للعام الدارسي الجديد 0 المهم بدأ العام الدراسي الجديد
استلم احمد الكتب وعاد الى منزله وهو في اشد الفرح كونه سوف يحاولا ان يكون من بداية العام وهو متفوقاً ويحصد
الجوائز وايضاً يحصد الدرجات العلمية حيث ان والدته كل يوم تقول له ياولدي يأحمد انت الامل الذي الكل ينتظره لقد كان والدك يتمنى ان يرزق بولد ولكن ارادة الله كانت فوق كل شئ حيث انه انتقل الى رحمة الله وهو لم يراك وانت ايضاً لم تراه ولكن انت الا ن الذي تحل محله وكلنا في هذا لمنزل احمد 0
في الشهور الاولى من العام الدراسي كان احمد متفوقاً والجميع يثني على اجتهادة مدير المدرسة معجب بهذا الطالب الموهوب وكذلك هيئة التدريس المهم الجميع مهتم واصبح حديث المجالس هذا لطالب الذي يحصد الجوائز في كل المسابقات المدرسيه والانشطة الطلابية التي تقوم بها المدرسة 0
انتهى العام الدراسي ونجح احمد كعادته بتفوق 0 هنا انخطبت اخته الكبرى من شخص من اهل البلد رجل ثري لديه
شركات ومعارض سيارات وعقارات المهم رجل اعمال كبير كون سمعة هذه العائلة مضرب مثل في هذا البلد 0
والكل يشرفه ان يتزوج من هذا البيت 0 المهم تزوجت اخته واقاموا فرح كبير واراد زوج اخته ان يقدم له هدية بمناسبة تفوقه في دراسته وفعلا قدم له هدية عبارة عن سيارة اخر موديل أحمد لا يعرف القيادة ولكن تعلم قيادة السيارة
وتقدم للأختبار ونجح في مدرسة قيادة السيارات ومنح ترخيص مؤقت كونه لم يكمل العمر ليمنح رخصة المهم انتقل أحمد للمرحلة الاهم في حياته الدراسية وهي مرحلة الثانوية وهنا تبدأ رحلة الكفاح الحقيقة 0 بدأ اول عام له وهو في السنةالاولى ثانوي وقداجتاز هذه المرحلة بكل سهولة ونجح بتقدير ممتاز وقد احتفلت به ادرة المدرسة وكرم من قبل المدرسة وهيئتها تكريماً يليق به وكرم من قبل اسرته 0تقدم احد ابناء الوجهاء لخطبة اخته الوسطى والتي هي متعلقةً كثيرً بإحمد ولاتريد ان تخرج من منزل والد اتها اطلاقاً0لكن خالها اسر عليها ان تقبل بهذا العريس المهم تزوجت بذلك الشاب الذي غير مجرى حياة هذه الاسرة من السعادة الى التعاسة 0 المهم تزوج ذلك الشاب وانتقل بزوجته الى بيته وهنا كان أحمد يترددعلى منزل أخته بين حين واخر رغم ان اخته قد اشترطت على زوجها ان يهيئ لاخيها أحمد غرفة نوم في منزلها وتكوون خاصة به
نرجع لأحمد وحياته الدراسية انتقل أحمد لمرحلة الثاني ثانوي وتخصص في القسم العلمي وكان ايضاً متفوقاً كما جرت العادة 0 ولكن تجري الرياح بما لا تشتهي السفن 0 عندما انتهى النصف الاول من العام الدراسي زارهم في منزلهم زوج اخته الوسطى واشار على والدة أحمد ان يصطحبه معه في رحلة خارج الوطن لمدة اسبوع وكان له ما اراد اصطحب أحمد معه وسافر به الى مدينة الضباب مدينة الخراب لندن وهناك انبسط أحمد من هذه الرحلة التي صحيح قصيرة ولكنه تمتع بها واستفاد منها وعاد الى الوطن وهو في قمة السعادة ولكن لا يدري ماذا يدور في خاطر رحيمه 0 هنا عاد احمد الى مقاعد الدراسة وبدأ كما هو مجتهد مثابر اً لايتأخر عن المدرسة يذهب بعض الاحيان وهو متعب ومريض ولكن يريد ان يحقق امنية والداته ونجح أحمد وانتقل الى الصف الثالث الثانوي ونجح بتقدير ممتاز 0 وهنا استغل الفرصة رحيمة
وعاد لزيارة أحمد وأسرته وعرض على أحمد ان يصطحبه هذه المرة لسفرة طويلة فكان أحمد ايضاً يلح على أمه على السفر مع رحيمة ليستفيد في هذه الفترة للتعمق في دراسة اللغة الا نجليزية 0 وهنا رتب أحمد حقائب السفر واستعد لهذا الرحلة التي بدأت بها رحلة الضياع لأحمد وأسرته والسبب ذلك الرجل المهم سافر أحمد ووصل الى مدينة الضباب وسكنو في ذلك الفندق الفخم وفي المساء بدأت السهرة وقد احضر رحيمة بعض الفتيات الى الفندق وهنا قام أحمد وقام يتنهد ويقول يا ليتني الأن في حضن أمي هنا سمع زوج اختة هذه العبارة وقال له سوف اخليك هذه الليلة تنسى حضن امك واخليك تعيش حياة اخرى عن تلك الحياة الكيئبة التي انت عايش فيها هنا احمد وثب وقال له كيف يابورحم فقال له انتظر
سوف ترى وهنا اتصل على احد الفتيات التي قد حضرت وموجودة في بهوالفندق وقال لها اطلعي انت ومن معك وبدأت تلك الليلة الحمراء وهنا أحمد لم يتمالك نفسه من شدةالفرح كونه مع فتاة شقراء احتضنته ووضعت يدها على رأسه ومسحت عليه ومشطتت شعره وهنا بدأت لغة الهمز واللمز من رحيمة مع تلك الفتاة وقال لها احمد بين يديك امنحيه كل مايريد 0 لم يعلم أحمد ان رحيمه منغمس في حياة الخمور والمخدارات وانه رجل معروف لدى اصحاب الحوانيت والملاهي الليليه في مدينة الضباب ومشهور لديهم من فترة ليست قليلة المهم زبون دائم المهم أشعلت تلك الشقراء سيجارة لأحمد
وهنا احمد التفت اليها وقال لها انا لا ادخن ولكن زوج اخته قال له جرب هي سيجارة واحدة فقط لم يجد مفر احمد واستسلم احمد لتلك الفتاة ودخن ثم تلى تلك السيجارة اخرى ومن هنا بدأت رياح التغير في حياة أحمد هنا قامت وصبت له كأس وقام بإخذ نشفة منه وذلك مجاملة ًلرحيمه الذي قال له لا بد ان تكون شخص اتكيت فهي تستحق منك هذه الحلوة ان تكون لها طائعاً فهي التي سوف تعتني بيك طول بقائك هنا في لندن المهم انبسط أحمد في تلك الليلة وكانت بإلنسبة له من اجمل الليالي لماذا وهو شاب مراهق اقل شئ يجعله ينساق وراءه وهكذا بدات هذه الرحلة من سيجارة الى كأس الى انغماس كامل في جميع انواع المخدرات التي اصبحت حياته لا معنى لها من دون ذلك المخدر
عاد أحمد الى الوطن ولكن ليس هو أحمد ذلك الطالب النجيب بل احمد اخر رفض أن يعود ألى دار والدته أستقر به الحال في منزل زوج أختة الذي اغدق علية وجعله مدمناُ أرسلت أدارة المدرسة خطاب لولي أمره وهو خاله سعيد بعد ان وجدو في ملفه ان الذي قام بتسجيله في المدرسه خاله سعيد ولكن اين سعيد لقد مات منذ فترة ذهبو الى دار والدته واخبروها
ان أحمد لم يأتي الى المدرسة منذ بداية النصف العام الدراسي الثاني وهنا تنبهت والداته لماذا ابنها رفض العودة الى الدار فقامت بزيارة ابنتها واستفسرت من ابنتها لماذا أحمد لم يعود الى مدرسته فاخبرتها ابنتها وهي تبكي حرقةً على ماوصل به الحال لأحمد اخيها الذي ذهب ضحية ذلك المخدر ولم تقدر ان تفعل شئ كون زوجها رجل جبير لا يخاف الله فيها لو نطقت بكلمة واخبرت احد فهو سوف يقضي عليها وعلى اخيها واستسلمت المسكينة وحاولت الأم مع ابنها ورفض وصاح في وجه أمه وهددها وهنا عادت ا لأم المسكينة وهي تبكي حزينة ولم تجد من تلجأ له كون الكثيرين من الأهل قد ماتوا حزنت كثيراً وبكت حتى انهكها المرض وانتقلت الى رحمة الله 0 هنا وبعد عدة أشهر اصبح أحمد تكثر طلباته وهنا قام رحيمه بتهديده وقال له لا بد ان تبحث عن عمل لتأكل منه وتصرف نفسك فأنا سئمت منك وطلباتك كثرت فكر أحمد ملياً
وفكر ثم فكر فلم يجد مفر الا ان يعمل واجتمع مع زوج أخته وطلب منه ان يبحث له عن عمل كي يعيش منه فعرض عليه
مبدياً عمل دخله بسيط رفض أحمد وهو قد تعود ان يكون لديه مال وفير 0 فقال له انتظر غداً سوف اسلمك عمل مهم سوف تجني من وراءه مبالغ طائلة وتكون ثروة من هذا العمل وتصبح رجل اعمال مثلي انبسط احمد من هذه الفكرة وانتظر متى تشرق الشمس ويستلم هذا المنصب الكبيرالمهم 0 تقابل احمد مع رحيمة في اليوم الثاني وسلمه شنطة مغلقة وقال له اذهب الى الفندق الذي دائماً نسهر فيه وسوف يقابلك هناك شخص يرتدي بدلة لونها كذا وربطة عنق لونها كذاسلمه هذه الشنطة وسوف يسلمك مبلغ في شنطة اخرى استلم احمد تلك الشنطة وذهب مسرعاً الى ذلك الفندق وتقابل مع ذلك الشخص وسلمه مابعهدته واستلم الشنطه التي بها المبلغ وعاد أحمد لرحيمه مسروراً وهي قد انجز هذه المهمة بكل اقتدار 0 انبسط رحيم احمد وقال لقد نجح في اول درس اعطاه مبلغ من المال وخرج احمد وهو في غاية السرور ورتب لنفسه سهرة حمراء تليق بتلك المناسبة وبدأت السهرة وحضرها رحيمه ومجموعة من المهربين وبائعي المخدرات وهنا
التفت احدى المهربين لأحمد واخذه على جنب وقال له تعمل مع من انت هل تعمل لحسابك ام مع رحيمك فقال له انا اعمل تاجر شنطه مع رحيمي يعطني شنطة تحتوي على الماس وذهب ومجوهرات واذهب بها الى احدى الفنادق واسلمها هناك لا اشخاص هو يكون متفقاً معهم اسلمهم ويسلموني الفلوس واتي به اليه وهو يعطيني اتعابي هنا فكر ذلك المجرم وقال له وهل رحيمك تاجر الماس ام انه تاجر مخدرات اننا نعرفه ونحن الذين اوصلناه لهذه التجارة وهو تفوق علينا والان يريد ان يستريح ويجعلك انت محله هل ترضى ان تكون صبي لديه لماذا لا تستقل وتكون انت صاحب رأس مال مستقل وتبعد عنه وتكون نفسك هل ترغب فكر هذا كرتي في حالة موافقتك اتصل تجدني في غمضة عين امامك ولن ابخل عليك هنا فكر أحمد ملياً وقال والله انها فكرة جميلة لابد ان استقل عن هذا الرجل واسير رجل صاحب ثروة ولي شأن بين هولاء الناس
وايضاً أحمد فكر كيف يخرج من منزل زوج اخته ويستقل بنفسه عنهم ويصبح صاحب دار وجاه ولديه مجتمع خاص به
بعد ان طمن زوج أخته انه يريد ان يسافر لفترة من الوقت للراحة والاستجمام سمح له رحيمه وذهب أحمد خارج المدينه واتصل بذلك التاجر وهنا تجاوب وحضر وتقابل مع احمد فطلب منه أحمد ان يقص عليه كيف وصل رحيمه الذي هو زوج اخته الى هذا الغنى الفاحش فأخبره بكل القصة كاملة من بداية حياته حيث كان والده صبي لدي تاجر مواد غذاية الى ان اصبح والده تاجر كبير يبع المواد الغذائيه ومستور حاله ولكن والده توفى وهو ورث هذه الثروة ولكن اتجه لتجارة اخرى وهي تجارة المخدرات وكيف وقفوا معه واصبح غني يتكلم بالملاين ولكنه تنكرلهم ويريدون ان يجعلوه يرجع الى الصفر فهل تقدر ان تعمل معنا ونحن على استعداد ان نزودك بكل ماتريد وافق احمد فوراً وهنا اتفق معهم واخذمنهم عهد على ان لن يعطوا رحيمه اى شئ يطلبه وسوف يكون جميع مايطلبه من مواد هو عن طريق أحمد وافقو جميعاً هنا اراد احمد ان ينتقم أشد انتقام من رحيمة الذي حطم حياته وغيرها من انسان يبحث عن العلم والتفوق وبناء مستقبل الى رجل سلم نفسه لااهواء الشيطان وصار مدمناً للمخدرات وارتقى ايضاً لموزع واصبح بائعاً وتاجر مخدرات كبير الكل يحسب له الف حساب ولكن هل استمر كثيراً صحيح بدأ يلعب مع من غير حياته وهوزوج اخته جعله يعود اليه بعد ان كان هو ملك السوق واصبح الان يسترجي أحمد كي يزوده بجرعة كافية ولكن احمد كان حريصاً جداً على انهاء وضع زوج اخته ويذله ويجعله في اسفل السافلين وكان له بالمرصاد وخطط له تخطيط جهنمي وحطم حياة زوج اخته وجعله يقبع في السجن الكل يطالبه بفلوس كونه قد فلس ولم يملك مايسد به التجار وصار لأحمد صوت بين اصحاب هذا الكار ولكن لم يتنكر لهم لإنهم هم الذين اوصلوه لهذا المستوى ولكنهم هم يريدون ان ينهوه باي وسيلة وهنا دبروا له مكيدة وكن همهم ان يصل احمد الى السجن ليكون قريب وبجانب زوج اخته ولكن كيف 0
لابد ان ان يلقى القبض علية متلبساً بالجرم المشهود وهنا قد اتفق احمد مع بعض التجار ليستقدم بضاعة تقدر بملاين من الدولارات وهنا كانت عيون الحكومة واقفة لهم بالمرصاد وهي تراقبهم في كل خطوة وتريد ان تلقى القبض عليه وعلى جميع هذه العصابة وقد ارسلت بعض المخبرين السرين وزرعوهم في وسط تلك الشبكة ليعرفوا عنهم كل صغيرة وكبيرة وهنا حا نة ساعة الصفر وقد وصلت الشحنة وتم الاتصال بإحمد واخبروه عن وصولها وساعة التسليم واين وهنا
قام احمد واتصل على اصدقائه اصدقاء السوء واخبرهم بالتفاصيل واخبرهم انه لا يمكن تسليم احد اى شئ من البضاعة
الابإحضار المبلغ وكاش والدفع فوري في موقع الاستلام والتسليم وهنا الجميع هبو واجتمعوا وكان هدفهم الايقاع بإحمد وادخاله السجن ويخلى لهم السوق وهنا الجميع ذهبو الى قصر أحمد واجتمعوا معه وسلموه المبالغ قيمة البضاعة وانصرفوا وفي اثناء خروجهم كانت هناك قوة كبيرة حاصرتهم والقت القبض عليهم وسلمتهم لجهة الاختصاص
لمحاكمتهم لقاء ماقاموا به من فساد واغراء لبعض الشباب وممارستهم لبيع هذه الافة المميته التي حطمت امم وشردت ويتمت اسر ولقد صدرت الاحكام في هولاء المفسدين بإن تقص رؤسؤهم في ساحة الاعدام لقاء عملهم الشرير 0
وهنا ضاع أحمد الى الابد



مع تحياتي وتقدير ي لكم


محمد علاقي 0000 جدة

المعلم
01-06-2007, 08:36 PM
شكرا أخي محمد علاقي
اللهم أصلح شباب المسلمين
من حفر حفرة لأخيه وقع فيها
هذا حال رحيم أحمد
وأما ماآل اليه أحمد فإن فيه عبرة وعظه للشباب وأن لاينساقوا إلى
هذه المزالق الخطره والتدميريه
حسبنا الله ونعم الوكيل

معاندالجرح
17-06-2007, 09:58 PM
شكرا أخي محمد علاقي
اللهم أصلح شباب المسلمين
من حفر حفرة لأخيه وقع فيها
هذا حال رحيم أحمد
وأما ماآل اليه أحمد فإن فيه عبرة وعظه للشباب وأن لاينساقوا إلى
هذه المزالق الخطره والتدميريه
حسبنا الله ونعم الوكيل

دائم لك بالابداع نصيب اخي محمد , ماروع ماتاتي بة , تقبل مروري ولاهنت يالغالي

دمت بود

farah_530
18-06-2007, 06:26 PM
تحياتي لك سيدي الفاضل محمد علاقي.

محمد الربياوي
19-06-2007, 01:08 PM
شكرا لك اخي فعلا قصة بها عبر ودروس

ينبعاوي يجرح ويداوي
26-06-2007, 12:59 AM
نشكرك على هذا الموضوع الرااااااااائع