مشاهدة النسخة كاملة : الامير عبدالعزيز بن ماجد يقطع جولتة التفقدية لمحافظة ينبع
بيروت
08-05-2007, 03:09 PM
قطع صاحب السمو الملكي الامير عبدالعزيز بن ماجد أمير منطقة المدينة المنورة زيارتة التفقدية لمحافظة ينبع أثر وفاة صاحب السمو الملكي الامير عبدالله الفيصل ، وتوجة سموة بعد سماعة بالنباء وهو يرأس جلسة مجلس المنطقة بمحافظة بدر الى مكة المكرمة للصلاة على الفقيد الكبير والذي تقرر ان يكون بعد صلاة العشاء اليوم الثلاثاء ، هذا ومن المقرر ان يصدر بيان عن تأجيل الزيارة التفقدية لسموة لمحافظة ينبع أو تحديد موعد جديد على الارجح ان يكون يوم غد الاربعاء أو الخميس ، يذكر أن الفقيد هو اكبر افراد الاسره الحاكمه من الذكور ويبلغ من العمر (84 عاماً) ولد بتاريخ (1341هـ - 1923م) الفرق بينه وبين والده الملك فيصل رحمه الله (17عاماً) فقط حيث ولد الملك فيصل عام (1324هـ - 1906م) والفرق بينه وبين جده الملك عبدالعزيز رحمة الله (47عاماً) وهو اكبر من الملك عبدالله بن عبدالعزيز (بعام واحد فقط) حيث ان الملك عبدالله ولد عام (1342هـ - 1924م).
رحمه الله وغفر له
hamad
08-05-2007, 03:53 PM
معوضيين خير انشا الله
هايم بينبع
08-05-2007, 10:38 PM
اللَّهُمَّ اغْفِرْ لَهُ ، وارْحمْهُ ، وعافِهِ ، واعْفُ عنْهُ ، وَأَكرِمْ نزُلَهُ ، وَوسِّعْ مُدْخَلَهُ واغْسِلْهُ بِالماءِ والثَّلْجِ والْبرَدِ ، ونَقِّه منَ الخَـطَايَا، كما نَقَّيْتَ الثَّوب الأبْيَضَ منَ الدَّنَس ، وَأَبْدِلْهُ دارا خيراً مِنْ دَارِه ، وَأَهْلاً خَيّراً منْ أهْلِهِ، وزَوْجاً خَيْراً منْ زَوْجِهِ ، وأدْخِلْه الجنَّةَ ، وَأَعِذْه منْ عَذَابِ القَبْرِ ، وَمِنْ عَذَابِ النَّار
اللَّهم اغفر لِحَيِّنَا وَميِّتِنا ، وَصَغيرنا وَكَبيرِنَا ، وذَكَرِنَا وَأُنْثَانَا ، وشَاهِدِنا وَغائِبنَا . اللَّهُمَّ منْ أَحْيَيْتَه منَّا فأَحْيِه على الإسْلامِ ، وَمَنْ توَفَّيْتَه منَّا فَتَوَفَّهُ عَلى الإيمانِ ، اللَّهُمَّ لا تَحْرِمْنا أَجْرَهُ ، وَلا تَفْتِنَّا بَعْدَهُ
اللَّهُمَّ إنَّ عبدالله ابْنَ فيصل في ذِمَّتِكَ وحَلَّ بجوارك، فَقِهِ فِتْنَةَ القَبْر ، وَعَذَابَ النَّارِ ، وَأَنْتَ أَهْلُ الوَفاءِ والحَمْدِ ، اللَّهُمَّ فاغفِرْ لهُ وَارْحَمْهُ ، إنكَ أَنْتَ الغَفُور الرَّحيم
أبو سفيان
09-05-2007, 12:10 AM
http://upload.wikimedia.org/wikipedia/ar/5/57/Abdallah_alfaisal.jpg
أولا رحم الله الفقيد الشاعر المبدع والأديب المشهور والمتحدث الطلق رحمة واسعة من عنده وأسكنه فسيح جناته .
ثانيا : يمكن تكون بعض المعلومات غير دقيقة فمولده ثابت عام /1341هـ
إذن عمره عند وفاته يكون :
1428 هـ -1341هـ = 87 سنة وليس 84 كما ورد أعــلاه
ومن المستحسن ألا نقول الفرق بينه وبين والده 17 عاما بل نقول:
أنجب الملك فيصل ابنه البكر وعمره 17 عاما ، أو أية عبارة تؤدي الغرض ولا لبس فيها
اللهم ارحم عبد الله الفيصل واشمله بكرم فضلك وإحسانك ...
كنتُ أستمع إليه في عدة أحاديث ولقاءات إذاعية قبل أن نعرف القنوات والتلفزيون
وما زلت أذكر لقاء له مع طلاب جامعة الملك عبد العزيز في أواخر الثمانينيات الهجرية وكان يجيب على الأسئلة بكل شفافية وتجرد وصراحة وإلى عهد قريب كنت أحتفظ بتسجيل لذلك اللقاء ..أما عن قصائده الفصحى فهي قلائد من الشعر الرصين أول ما أتذكر منها قصيدته التي تغنت بها أم كلثوم :
ثورة الشك
أَكَادُ أَشُكُّ في نَفْسِي لأَنِّي= أَكَادُ أَشُكُّ فيكَ وأَنْتَ مِنِّي
يَقُولُ النَّاسُ إنَّكَ خِنْتَ عَهْدِي= وَلَمْ تَحْفَظْ هَوَايَ وَلَمْ تَصُنِّي
وَأنْتَ مُنَايَ أَجْمَعُهَا مَشَتْ بِي = ِإلَيْكَ خُطَى الشَّبَابِ المُطْمَئِنِّ
وَقَدْ كَادَ الشَّبَابُ لِغَيْرِ عَوْدٍ = يُوَلِّي عَنْ فَتَىً في غَيْرِ أَمْنِ
وَهَا أَنَا فَاتَنِي القَدَرُ المُوَالِي= بِأَحْلاَمِ الشَّبَابِ وَلَمْ يَفُتْنِي
كَأَنَّ صِبَايَ قَدْ رُدَّتْ رُؤاهُ= عَلَى جَفْنِي المُسَهَّدِ أَوْ كَأَنِّي
يُكَذِّبُ فِيكَ كُلَّ النَّاسِ قَلْبِي= وَتَسْمَعُ فِيكَ كُلَّ النَّاسِ أُذْنِي
وَكَمْ طَافَتْ عَلَيَّ ظِلاَلُ شَكٍّ = أَقَضَّتْ مَضْجَعِي وَاسْتَعْبَدَتْنِي
كَأَنِّي طَافَ بِي رَكْبُ اللَيَالِي= يُحَدِّثُ عَنْكَ فِي الدُّنْيَا وَعَنِّي
عَلَى أَنِّي أُغَالِطُ فِيكَ سَمْعِي= وَتُبْصِرُ فِيكَ غَيْرَ الشَّكِّ عَيْنِي
وَمَا أَنَا بِالمُصَدِّقِ فِيكَ قَوْلاً= وَلَكِنِّي شَقِيـتُ بِحُسْنِ ظَنِّي
وَبِي مَمَّا يُسَاوِرُنِي كَثِـيرٌ= مِنَ الشَّجَـنِ المُؤَرِّقِ لاَ تَدَعْنِي
تُعَذَّبُ فِي لَهِيبِ الشَّكِّ رُوحِي= وَتَشْقَى بِالظُّنُـونِ وَبِالتَّمَنِّي
أَجِبْنِي إِذْ سَأَلْتُكَ هَلْ صَحِيحٌ= حَدِيثُ النَّاسِ خُنْتَ؟ أَلَمْ تَخُنِّي
كما أنّ آخر الأخبار التي وردت أن الأمير سيعود لينبع غــدا الأربعاء ويستكمل
برنامجه المعد وربما يختصر بعض الفقرات أو يلغيها نظرا لظروف الوقت .
فمرحبا بأميرنا المحبوب في أي وقت وحين وفي ظروف أفضل مما هي عليه الآن .
Powered by Al-hejaz ® Version 4.2.2 Copyright © 2024 alhejaz , Inc. All rights reserved, by Ahmed Alhassanat