بيروت
03-05-2007, 04:49 PM
في ختام معرض "ينبع بلا تدخين"
مطالبات ببرامج توعوية لطلاب المدارس عن أضرار التدخين
ينبع: أحمد العمري
طالب عدد من زوار معرض "ينبع بلا تدخين" الذي اختتم فعالياته نهاية الأسبوع المنصرم بشاطئ الشباب في ينبع الصناعية، بضرورة وضع برامج توعوية مكثفة وبصفة مستمرة لطلاب المدارس من قبل متخصصين في هذا الشأن لتعريف الطلاب بالأضرار الناجمة عن التدخين على الفرد والمجتمع من النواحي الصحية والنفسية والاجتماعية والاقتصادية، وتحقيق المفهوم الوقائي من التوعية بأضرار التدخين لحماية النشء من اكتساب هذه العادة وفقاً لمبدأ الوقاية خير من العلاج.
وفي هذا السياق، طالب مشعل الغامدي، ومحمد اليوسف بتفعيل برامج التوعية في المدارس وذلك لإكساب الطلاب الذين يمارسون عادة التدخين بعض العادات الصحية التي تساعدهم على التخلص من هذه العادة السيئة وتعزيز اتجاهاتهم الاجتماعية نحو القيم والعادات الاجتماعية السلبية، وتبصيرهم بالأساليب العلاجية المناسبة التي تساعدهم على الإقلاع عن هذه العادة من خلال استخدام بعض الطرق والأساليب المناسبة لذلك. وأعرب وليد الشهراني، يوسف بدر، سامي الشيخ من طلاب مدارس ينبع الصناعية الذين زاروا المعرض خلال الفترتين الصباحية والمسائية عن رضاهم عن فعاليات وبرامج وأنشطة المعرض الذي جاء ليؤكد حرص الهيئة الملكية بينبع على تبصير طلاب مدارس ينبع الصناعية بالأساليب المساعدة للتخلص من عادة التدخين وذلك بممارسة الأنشطة الرياضية واستغلال أوقات الفراغ في الهوايات المفيدة النافعة، واستخدام أسلوب الإرشاد غير المباشر ودوره في تعرف الفرد على المفاهيم التي يكونها نحو ذاته وخبراته والآخرين والبيئة الاجتماعية التي يعيش فيها وخبرات الأفراد المحيطين به بما يساعد على التخلص من بعض العادات السيئة ومنها عادة التدخين.
يذكر أن المعرض الذي نظمته الهيئة الملكية ضم العديد من الصور المؤثرة والكتب والمطويات الإرشادية بالإضافة إلى أشرطة سمعية ومنشورات تحوي طرقا وأساليب تساعد على الإقلاع عن التدخين.
مطالبات ببرامج توعوية لطلاب المدارس عن أضرار التدخين
ينبع: أحمد العمري
طالب عدد من زوار معرض "ينبع بلا تدخين" الذي اختتم فعالياته نهاية الأسبوع المنصرم بشاطئ الشباب في ينبع الصناعية، بضرورة وضع برامج توعوية مكثفة وبصفة مستمرة لطلاب المدارس من قبل متخصصين في هذا الشأن لتعريف الطلاب بالأضرار الناجمة عن التدخين على الفرد والمجتمع من النواحي الصحية والنفسية والاجتماعية والاقتصادية، وتحقيق المفهوم الوقائي من التوعية بأضرار التدخين لحماية النشء من اكتساب هذه العادة وفقاً لمبدأ الوقاية خير من العلاج.
وفي هذا السياق، طالب مشعل الغامدي، ومحمد اليوسف بتفعيل برامج التوعية في المدارس وذلك لإكساب الطلاب الذين يمارسون عادة التدخين بعض العادات الصحية التي تساعدهم على التخلص من هذه العادة السيئة وتعزيز اتجاهاتهم الاجتماعية نحو القيم والعادات الاجتماعية السلبية، وتبصيرهم بالأساليب العلاجية المناسبة التي تساعدهم على الإقلاع عن هذه العادة من خلال استخدام بعض الطرق والأساليب المناسبة لذلك. وأعرب وليد الشهراني، يوسف بدر، سامي الشيخ من طلاب مدارس ينبع الصناعية الذين زاروا المعرض خلال الفترتين الصباحية والمسائية عن رضاهم عن فعاليات وبرامج وأنشطة المعرض الذي جاء ليؤكد حرص الهيئة الملكية بينبع على تبصير طلاب مدارس ينبع الصناعية بالأساليب المساعدة للتخلص من عادة التدخين وذلك بممارسة الأنشطة الرياضية واستغلال أوقات الفراغ في الهوايات المفيدة النافعة، واستخدام أسلوب الإرشاد غير المباشر ودوره في تعرف الفرد على المفاهيم التي يكونها نحو ذاته وخبراته والآخرين والبيئة الاجتماعية التي يعيش فيها وخبرات الأفراد المحيطين به بما يساعد على التخلص من بعض العادات السيئة ومنها عادة التدخين.
يذكر أن المعرض الذي نظمته الهيئة الملكية ضم العديد من الصور المؤثرة والكتب والمطويات الإرشادية بالإضافة إلى أشرطة سمعية ومنشورات تحوي طرقا وأساليب تساعد على الإقلاع عن التدخين.