بيروت
29-04-2007, 08:43 AM
ينبع: أحمد العمري
أكد وزير النقل الدكتور جبارة بن عيد الصريصري ضرورة تفادي التأخير في تنفيذ مشروع طريق ينبع ـ أملج ـ الوجه ـ ضبا ـ شرما ـ البدع ـ الشرف ـ حقل ـ الدرة المباشر الذي يبلغ طوله 667 كلم، وإنهاء المشروع في موعده المحدد.
جاء ذلك خلال تفقد الوزير أمس سير العمل بالمشروع، الذي تنفذه الوزارة حالياً ضمن مشاريعها. وقد رافق الوزير خلال الجولة وكيل الوزارة للطرق المهندس عبدالله بن عبدالرحمن المقبل، ومدير عام إدارة التخطيط والميزانية المهندس هذلول الهذلول، ومدير عام إدارة التنفيذ المهندس محمد العمران وعدد من المسؤولين في الوزارة.
كما اجتمع وزير النقل مع استشاري المشروع، لمناقشة نسبة الإنجاز والأعمال المنفذة التي تمت حتى الآن.
وتبلغ تكلفة المشروع لإجمالية 873 مليونا و479 ألف ريال، ويتم تنفيذه خلال خمسة أجزاء كالتالي:
ـ تنفيذ ازدواج طريق ينبع ـ أملج ـ الوجه ـ ضبا ـ شرما (الجزء الأول) ينبع ـ أملج بطول ( 131.401 كلم).
ـ تنفيذ ازدواج طريق ينبع ـ أملج ـ الوجه ـ ضبا ـ شرما ( الجزء الثاني) أملج ـ الوجه بطول ( 155.699 كلم).
ـ تنفيذ ازدواج طريق ينبع ـ أملج ـ الوجه ـ ضبا ـ شرما (الجزء الثالث) الوجه ـ ضباء بطول (136.475 كلم).
ـ تنفيذ استكمال ازدواج طريق ضبا ـ شرما بمنطقة تبوك بطول (65.992 كلم).
ـ تنفيذ ازدواج طريق شرما ـ البدع ـ الشرف ـ حقل ـ الدرة بمنطقة تبوك بطول ( 177 كلم).
ويتكون الطريق بعد الانتهاء من تنفيذه من اتجاهين بمسارين في كل اتجاه بعرض 7.30 أمتار مربعة لكل اتجاه مع تنفيذ أكتاف خارجية بعرض 2.7 متر وداخلية بعرض مترين يفصل بينهما جزيرة وسطية. وتسير أعمال تنفيذ المشروع حسبما هو مخطط لها. ومن المتوقع الانتهاء من تنفيذ كامل أعمال الطريق في الموعد المحدد له في العقد.
ويعتبر هذا الطريق من الطرق الهامة في المملكة المعروف بطريق الساحل الشمالي، فهو امتداد للطريق الساحلي جدة ـ القنفذة ـ جازان. وبذلك يكون هذا المحور الذي يمتد من مدينة جازان جنوب المملكة على الحدود مع اليمن مروراً بجدة وينبع حتى يصل إلى حقل شمالاً على الحدود مع الأردن من المحاور الرئيسة والدولية للطرق في المملكة. ويساهم تنفيذ ازدواج هذا الطريق في زيادة وتسهيل حركة النقل المحلي بين مناطق المملكة والنقل الدولي والعابر من خلال زيادة حركة النقل واستخداماته المختلفة بين مناطق المملكة وبينها وبين الدول المجاورة.
ويعتبر الطريق من الناحية الاقتصادية ذا أهمية كبيرة في تسهيل حركة التبادل التجاري وزيادة فرص الاستثمار.
أكد وزير النقل الدكتور جبارة بن عيد الصريصري ضرورة تفادي التأخير في تنفيذ مشروع طريق ينبع ـ أملج ـ الوجه ـ ضبا ـ شرما ـ البدع ـ الشرف ـ حقل ـ الدرة المباشر الذي يبلغ طوله 667 كلم، وإنهاء المشروع في موعده المحدد.
جاء ذلك خلال تفقد الوزير أمس سير العمل بالمشروع، الذي تنفذه الوزارة حالياً ضمن مشاريعها. وقد رافق الوزير خلال الجولة وكيل الوزارة للطرق المهندس عبدالله بن عبدالرحمن المقبل، ومدير عام إدارة التخطيط والميزانية المهندس هذلول الهذلول، ومدير عام إدارة التنفيذ المهندس محمد العمران وعدد من المسؤولين في الوزارة.
كما اجتمع وزير النقل مع استشاري المشروع، لمناقشة نسبة الإنجاز والأعمال المنفذة التي تمت حتى الآن.
وتبلغ تكلفة المشروع لإجمالية 873 مليونا و479 ألف ريال، ويتم تنفيذه خلال خمسة أجزاء كالتالي:
ـ تنفيذ ازدواج طريق ينبع ـ أملج ـ الوجه ـ ضبا ـ شرما (الجزء الأول) ينبع ـ أملج بطول ( 131.401 كلم).
ـ تنفيذ ازدواج طريق ينبع ـ أملج ـ الوجه ـ ضبا ـ شرما ( الجزء الثاني) أملج ـ الوجه بطول ( 155.699 كلم).
ـ تنفيذ ازدواج طريق ينبع ـ أملج ـ الوجه ـ ضبا ـ شرما (الجزء الثالث) الوجه ـ ضباء بطول (136.475 كلم).
ـ تنفيذ استكمال ازدواج طريق ضبا ـ شرما بمنطقة تبوك بطول (65.992 كلم).
ـ تنفيذ ازدواج طريق شرما ـ البدع ـ الشرف ـ حقل ـ الدرة بمنطقة تبوك بطول ( 177 كلم).
ويتكون الطريق بعد الانتهاء من تنفيذه من اتجاهين بمسارين في كل اتجاه بعرض 7.30 أمتار مربعة لكل اتجاه مع تنفيذ أكتاف خارجية بعرض 2.7 متر وداخلية بعرض مترين يفصل بينهما جزيرة وسطية. وتسير أعمال تنفيذ المشروع حسبما هو مخطط لها. ومن المتوقع الانتهاء من تنفيذ كامل أعمال الطريق في الموعد المحدد له في العقد.
ويعتبر هذا الطريق من الطرق الهامة في المملكة المعروف بطريق الساحل الشمالي، فهو امتداد للطريق الساحلي جدة ـ القنفذة ـ جازان. وبذلك يكون هذا المحور الذي يمتد من مدينة جازان جنوب المملكة على الحدود مع اليمن مروراً بجدة وينبع حتى يصل إلى حقل شمالاً على الحدود مع الأردن من المحاور الرئيسة والدولية للطرق في المملكة. ويساهم تنفيذ ازدواج هذا الطريق في زيادة وتسهيل حركة النقل المحلي بين مناطق المملكة والنقل الدولي والعابر من خلال زيادة حركة النقل واستخداماته المختلفة بين مناطق المملكة وبينها وبين الدول المجاورة.
ويعتبر الطريق من الناحية الاقتصادية ذا أهمية كبيرة في تسهيل حركة التبادل التجاري وزيادة فرص الاستثمار.