أديب الشبكشي
13-02-2007, 11:33 PM
الأهلي يعشق كل جديد
لو سيرنا أغوار تاريخ الاهلي لوجدناه مليء بالإنجازات والبطولات ليس في كرة القدم بدرجاتها فحسب بل في كل الألعاب المختلفة حتى الجوانب الاجتماعية والثقافية كان الاهلي نصيب الأسد في التميز على اقرانه من الاندية الأخرى ولا غرابة ان يطلق قلعة الكؤوس على الأهلي فهو يحق قلعة ممتلئة بالكؤوس ومتوشحة بالذهب لهذا حين ياتي إنجاز فهو أمر عادي للأهلاويين تعودوا عليه في كل مسابقة وبالأمس حقق الاهلي كأس الأمير فيصل بن فهد من أمام شقيقه الاتحاد حين كسب ذلك اللقاء بثلاثية نظيفة كانت قابلة للزيادة لولا خوف اللاعبين من الإصابات وقد توج الأهلي باللقب من يد الأمير نواف بن فيصل نائب الرئيس العام لرعاية الشباب وكما ذكرت آنفا لم يعد ذلك الإنجاز الجديد على الأهلي فهو إنجاز مكرر ومعتاد ولكن الجديد في ذلك الإنجاز أمرين الأول ظهور جيل أهلاوي من اللاعبين قادر على إكمال عطاء الجيل السابق ويمكن القول أن هذا الجيل هو جيل الذهب حيث أن متوسط أعمار اللاعبين لم تتجاوز الـ 24 عام مما يعني أن حصد البطولات قائم لعدة سنوات. الأمر الثاني أن هذا الكأس أخذ شكلاً جديداً في تصميمه وحمل على شكله أسم الراحل فيصل بن فهد لهذا كان الاهلي هو أول فريق يحقق الكأس في ثوبها وشكلها الحالي الجميل وأولويات الاهلي كثيرة في جوانب عدة يصعب حصرها.
* أحمد المرزوقي رئيس النادي الاهلي يحمل قلباً نظيفاً وأخلاقاً عالية لهذا وكما يقال على نياتكم ترزقون وبنيته الطيبة رزق أول إنجاز هذا الموسم هي كأس الامير فيصل بن فهد والتي اسعدت كل الجماهير الأهلاوية ولكنها حقاً اسعدت المرزوقي أكثر فالتاريخ سجل اسمه بمداد من ذهب في سجل الأبطال.
* نيبوشا مدرب فريق الاهلي لم يخيب ظن الجماهير الأهلاوية في ذلك اللقاء نعم هو مدرب مغامر وكان الخوف من مغامرته ولكنه أمام مواطنه ديمتري كان شكل آخر وكسب الرهان وحقق للأهلي الإنجاز وأصبح أحد مدربي الأبطال.
* وجدي الطويل ، علي باعامر جهود إدارية مخلص عملوا في صمت وبعيداً عن الأضواء جادوا لخدمة الأهلي فكان لهم ما أرادوا لا يمكن أن يمر التارخي دون تدوين اسميهما في السجل.
* ياسر المسيلم، خالد بدرة، وليد عبدربه، محمد حسن، إبراهيم هزازي، تركي الثقفي، تيسير الجاسم، صاحب العبدالله، انطونيو كابو، هيكل قمامدية مالك معاذ أسماء حفرة بمداد م نذهب وهناك آخرون كانوا على دكة البدلاء وآخرون خارج أسوار الملعب ولكنهم جزء من صناعة هذا الإنجاز سيذكرهم التاريخ ولكن يظل للإنجاز بقية في القادم من المسابقات.
* لعل ما جعل للإنجاز حلاوة أكثر أنه حادق أمام الاتحاد وبذلك يرى الكثير من الأهلاويين أن البطولة اثنين الفوز على الاتحاد بطولة وتحقيق الكأس لبطولة وهو نفس الأحساس فيما لو فاز الاتحاد على الاهلي.
على اختلاف انواعه وميوله وبالذات المقروء قدم الإعلام صورة حادقة قبل وبعد اللقاء الخالي لهذه المسابقة في اليوم الثاني للقاء وهذا يؤكد تطور الإعلام وتجاوز التعصب لهذا أخذ الأهلي حقه ولو الاتحاد فاز فسيأخذ نفس ما اخذ الاهلي تلك هي قمة الحيادية.
* تمنيت من الإعلام المرئي سواء عبر القناة الرياضية السعودية أو قنوات art الا نسمع تلك الاهازيج للأهلي أو الاتحاد التي تذكر أسماء معينة فالكيانان يقف خلفهم ألاف بل ملايين فهم شركاء في الإنجاز ونحن نقدر لهؤلاء ما قاموا به ولكن كان الأولى أن تكون اغاني الفرح باسم النادي والنادي فقط وهذا ما اتمنى البحث عنه مستقبلاً.
* بقي للأهلي هذا الموسم ثلاث بطولات اثنتان محلية هما كأس دوري خادم الحرمين الشريفين وكأس ولي العهد ودوري أبطال العرب اعتقد أن الأهلي مرشح لنيل اثنين على الأقل أن لم تكن الثلاث وأن تحققت فليس بغريب او جديد على قلعة الكؤوس التي تعشق كل جديد
لو سيرنا أغوار تاريخ الاهلي لوجدناه مليء بالإنجازات والبطولات ليس في كرة القدم بدرجاتها فحسب بل في كل الألعاب المختلفة حتى الجوانب الاجتماعية والثقافية كان الاهلي نصيب الأسد في التميز على اقرانه من الاندية الأخرى ولا غرابة ان يطلق قلعة الكؤوس على الأهلي فهو يحق قلعة ممتلئة بالكؤوس ومتوشحة بالذهب لهذا حين ياتي إنجاز فهو أمر عادي للأهلاويين تعودوا عليه في كل مسابقة وبالأمس حقق الاهلي كأس الأمير فيصل بن فهد من أمام شقيقه الاتحاد حين كسب ذلك اللقاء بثلاثية نظيفة كانت قابلة للزيادة لولا خوف اللاعبين من الإصابات وقد توج الأهلي باللقب من يد الأمير نواف بن فيصل نائب الرئيس العام لرعاية الشباب وكما ذكرت آنفا لم يعد ذلك الإنجاز الجديد على الأهلي فهو إنجاز مكرر ومعتاد ولكن الجديد في ذلك الإنجاز أمرين الأول ظهور جيل أهلاوي من اللاعبين قادر على إكمال عطاء الجيل السابق ويمكن القول أن هذا الجيل هو جيل الذهب حيث أن متوسط أعمار اللاعبين لم تتجاوز الـ 24 عام مما يعني أن حصد البطولات قائم لعدة سنوات. الأمر الثاني أن هذا الكأس أخذ شكلاً جديداً في تصميمه وحمل على شكله أسم الراحل فيصل بن فهد لهذا كان الاهلي هو أول فريق يحقق الكأس في ثوبها وشكلها الحالي الجميل وأولويات الاهلي كثيرة في جوانب عدة يصعب حصرها.
* أحمد المرزوقي رئيس النادي الاهلي يحمل قلباً نظيفاً وأخلاقاً عالية لهذا وكما يقال على نياتكم ترزقون وبنيته الطيبة رزق أول إنجاز هذا الموسم هي كأس الامير فيصل بن فهد والتي اسعدت كل الجماهير الأهلاوية ولكنها حقاً اسعدت المرزوقي أكثر فالتاريخ سجل اسمه بمداد من ذهب في سجل الأبطال.
* نيبوشا مدرب فريق الاهلي لم يخيب ظن الجماهير الأهلاوية في ذلك اللقاء نعم هو مدرب مغامر وكان الخوف من مغامرته ولكنه أمام مواطنه ديمتري كان شكل آخر وكسب الرهان وحقق للأهلي الإنجاز وأصبح أحد مدربي الأبطال.
* وجدي الطويل ، علي باعامر جهود إدارية مخلص عملوا في صمت وبعيداً عن الأضواء جادوا لخدمة الأهلي فكان لهم ما أرادوا لا يمكن أن يمر التارخي دون تدوين اسميهما في السجل.
* ياسر المسيلم، خالد بدرة، وليد عبدربه، محمد حسن، إبراهيم هزازي، تركي الثقفي، تيسير الجاسم، صاحب العبدالله، انطونيو كابو، هيكل قمامدية مالك معاذ أسماء حفرة بمداد م نذهب وهناك آخرون كانوا على دكة البدلاء وآخرون خارج أسوار الملعب ولكنهم جزء من صناعة هذا الإنجاز سيذكرهم التاريخ ولكن يظل للإنجاز بقية في القادم من المسابقات.
* لعل ما جعل للإنجاز حلاوة أكثر أنه حادق أمام الاتحاد وبذلك يرى الكثير من الأهلاويين أن البطولة اثنين الفوز على الاتحاد بطولة وتحقيق الكأس لبطولة وهو نفس الأحساس فيما لو فاز الاتحاد على الاهلي.
على اختلاف انواعه وميوله وبالذات المقروء قدم الإعلام صورة حادقة قبل وبعد اللقاء الخالي لهذه المسابقة في اليوم الثاني للقاء وهذا يؤكد تطور الإعلام وتجاوز التعصب لهذا أخذ الأهلي حقه ولو الاتحاد فاز فسيأخذ نفس ما اخذ الاهلي تلك هي قمة الحيادية.
* تمنيت من الإعلام المرئي سواء عبر القناة الرياضية السعودية أو قنوات art الا نسمع تلك الاهازيج للأهلي أو الاتحاد التي تذكر أسماء معينة فالكيانان يقف خلفهم ألاف بل ملايين فهم شركاء في الإنجاز ونحن نقدر لهؤلاء ما قاموا به ولكن كان الأولى أن تكون اغاني الفرح باسم النادي والنادي فقط وهذا ما اتمنى البحث عنه مستقبلاً.
* بقي للأهلي هذا الموسم ثلاث بطولات اثنتان محلية هما كأس دوري خادم الحرمين الشريفين وكأس ولي العهد ودوري أبطال العرب اعتقد أن الأهلي مرشح لنيل اثنين على الأقل أن لم تكن الثلاث وأن تحققت فليس بغريب او جديد على قلعة الكؤوس التي تعشق كل جديد