مشاهدة النسخة كاملة : توقفت ساعة مرضت بعدها ساعات
عواد الجهني
17-01-2007, 08:12 AM
بالامس زرت احد الاصدقاء بتوقيف مرور محافظة ينبع لمخالفة مرورية ارتكبها وقد اصابتني الدهشة للحشد الكبير الذي يزيد عن الخمسين موقوفا في غرفة لاتزيد مساحتها 3×3م2داخاهادورة مياه لاتصلح لان تكون مكاناللحيوانات البعض يستند الى الجدار والقليل جلوس على ارض لم تعتبر للآدمي اي اعتبار سالت احدهم ممن افرج عنهم بعد دفع الغرامة وهي ثلاثمائة عن الوضع الصحي اجاب توقفت ساعة وعند مرور المناوب وشاهد ماشاهدته قال من لديه استعداد يدفع الغرامة يخرج وهذا تصرف في نظري يشكر عليه غالبية الموقوفون من جنسيات مختلفة وهذه تعني الكثير واستطرد الموقوف نعم توقفت ساعةولكني سوف امرض ساعات قل حسبي الله ونعم الوكيل كلنا معرضون لهذا الموقف عدا رجل المرور لان في يده الدواية والقلم 0
م الاحمدي
17-01-2007, 10:00 AM
نرجو من سعادة مدير مرور ينبع ان يهتم بالوضع الحالي لغرفة التوقيف وخاصة النظافه والبيئة الصحية للغرفه التي يتم حجز مجموعه كبيره تصل في بعض الاحيان الى 40 شخص فى تلك الغرفه التي لا تتعدى مساحتها عن 3 * 3 كما ذكر الاخ كاتب الموضوع ويتم توقيفهم لساعات طويله تصل الى 14 ساعه واكثر .
أبو رامي
17-01-2007, 10:06 AM
شكرا يا أستاذ عواد
وأين هيئة الرقابة والإدعاء العام عن هذا الوضع ؟
اللصوص والحرامية وقطاع الطرق لا يسمح بسجنهم إلا بشق الأنفس وبعد توفر إجراءات ضبط شديدة بينما مرتكبو المخالفات المرورية يزجون في مثل هذه الغرفة هكذا دون حسيب ولا رقيب
إنا لله وإنا إليه راجعون
أسد ينبع
17-01-2007, 10:19 AM
بامكانكم تفادي الوصول للغرفه
وهذي الوصفه السحريه
لاتقطعوا الاشاير
لاتتعدوا السرعه القانونيه
جددوا الاستمارة والرخصة
انتهينا
شكرا استاذ عواد الجهنى
كتب الله لك الاجر والثواب على هذه اللفته وطرح موضوع يؤرق الجميع نتمنى ان تتحرك محافظة ينبع لمحاسبة وتوجيه المرور على تقصيره الشديد تجاه واجباته ومهامه نحن لسنا ضد تطبيق الأنظمه ولكننا لا نرى سوى التعنت من المرور وعدم قيامه بأى دور فعال والجميع ناشد وطالب بمراقبه وضع الاشارت وتوقيتها الخطير والجميع يطالب بالمعاملة الحسنه من رجال المرور والجميع ينتظر تحرك فورى لو ضع خطط لتوزيع الشوارع الفرعيه
رغم كثرة رجال المرور وآلياتهم الا اننا نراهم مكدسين فى المكاتب ويستخدمون الاليات فى تجمعاتهم وتجوب الشوارع بلا هدف او التفات او اهتمام
نسأل الله ان يسخر لهم ولنا مسؤولا تهمه المصلحة العامه لا يهتم بالتصريحات النارية للصحف وهو فى برجه العاجى لا يعرف عن الميدان سوى الطريق المؤدى من مكتبه لمنزله
الله يستر لا يمسكونى ويحكرونى فالغرفه خليك مبسوط يااستاذ عواد
أبو سفيان
17-01-2007, 01:56 PM
لا بأس بالعقاب فكل إنسان يخطئ أو يتجاوز الأنظمة يستحق جزاء المخالفة ما يتقرر من عقاب
لكن ليس بإهانته وإذلاله وعدم احترام إنسانيته وليت لجنة حقوق الإنسان تقوم بحولات على غرف الإيقاف
كي تصلح الوضع لأنهم كما نسمع يزورون السجون التي تحوي أشخاصا ارتكبوا جرائم ومخالفات كبيرة
وتحاول أن تجعل من السجن إداة إصلاح وتهذيب ..وكما أوضح الأخ / أبو رامي لم نشاهد هذا الحزم وهذه
القسوة مع السارقين ومرتكبي الجرائم ..وحتى لو قيل إن بعض الشدة تجعل من الموقوف عبرة لغيره
فتردعه عن المخالفات المرورية ولكن هذا لا يبرر الطريقة المتبعة في محاسبة المخالفين بهذه الزنزانات
ونحن لا نريد غرفا فارهة وكنبات وسرر متحركة وحمامات سونا ولكن قليلا من احترام
الإنسان حتى في حالة الخطأ الذي لم يـُعصم منه بشر .
عواد الجهني
20-01-2007, 07:53 AM
شكرا لكل من تابع الموضوع ولقد وعدت من قبل احد موظفي المحافظة بمتابعة الموضوع علما ان احد الموقوفين قدم شكوى لهيئة الادعاء العام لننتظر ماذا يحدث من اصلاحات
n_kaleed
22-01-2007, 07:44 AM
بنظري الخاص جدا ان التوقيف اسلوب غير حضاري واجراء عشوائي للكثير من الحالات ويجب تقنينه فاذا كان الموقوف مخطي لتجاوز اشارة مرورية يتم اتوثيق الغرامة دون توقيف ويعطى مهلة كافية للتسديد وعدم التهاون بتسديدها لكا يكون ذلك رادعا له واذا كان حدثا صغيرا يغرم والده او ولي امره كما يجب ان يكون تقدير ذلك لجهة قضائية كالادعاء العام او المحكمة فاما ان يقرر عليه التوقيف ويوقف رسميا حسب راي الجهة القضائية اما ان يترك الحبل على الغارب ويحجز من يحجز ويترك من يترك فانه فيه كلام كثير تصبح الامور وفق مزاجية البعض مما لا يفقهون في الامور القانونية ولقد تطورت الانظمة المرورية في بلدان اقل امكانيات ففي دبي تستخدم كامرات في مواقع مختلفة لاثبات المخالفات المرورية ولا تتدخل الجهة المختصة الا عند الضرورة القصوى فهل نستفيد من تجارب الاخرين ام نبقى تحت مزاجية صاحب الدراجة النارية يطارد المخالف مطاردة الدئاب بعلم وبغير علم والله المستعان
Powered by Al-hejaz ® Version 4.2.2 Copyright © 2024 alhejaz , Inc. All rights reserved, by Ahmed Alhassanat