فواصل
18-10-2006, 01:41 PM
ينبع: أحمد العمري
يفضل كثير من الشباب في ينبع قضاء ليالي شهر رمضان إما في مطالعة القنوات التلفزيونية، أو التسوق مع الأهل لشراء احتياجات العيد من ملابس وحلوى وغيرهما، بينما يفضل آخرون قضاء ليالي الشهر الفضيل بالتجمع على شاطئ البحر، كل مجموعة على حدة يتبادلون الحديث أو يمارسون لعبة معينة، حيث استغل كثير من الشباب خلو الشواطئ في المحافظة من العائلات خلال ليالي شهر رمضان ليجلسوا بها.
يقول الشاب صالح الجهني إن السهر يحلو خلال شهر رمضان، حيث يفضل الكثير من الشباب السهر مع بعضهم البعض، لاسيما وأن هناك متسعاً من الوقت يمتد من بعد صلاة العشاء والتراويح إلى قبيل السحور، وأضاف أن الكثير من العائلات في ينبع تفضل البقاء في البيوت خلال شهر رمضان، مما يسمح لأبنائها قضاء أوقات خارج المنزل مع أصدقائهم، ويفضل صالح السهر على شاطئ البحر مع أصدقاء الدراسة.
ومن جهته ذكر الشاب مؤيد اليوسف أنه يفضل تناول السحور يومياً مع أصدقائه، إما في أحد المطاعم أو القيام بإعداده بأنفسهم في أحد المواقع المعدة خصيصاً للرحلات على شاطئ ينبع، ويضيف أنهم عادة ما يلجأون إلى جمع مبلغ من المال من بعضهم البعض، ويشترون "العدة" حسب قوله، وتتكون من اللحم والأرز والخبز وغيرها.
وذكر الشباب محمد السيد وخالد الغامدي ويزيد الزهراني أنهم يقبلون خلال رمضان على مزاولة الرياضة، ويلتحق أغلبهم بالأندية التي يتوفر بها ألعاب التسلية مثل البلياردو والتنس وغيرهما، فيما يفضل البعض الآخر ممارسة رياضات مثل السباحة وكرة الطائرة.
وذكر الشاب تركي الرفاعي أنه يعاني من زيادة في وزنة خلال شهر رمضان، لذلك يلجأ إلى ممارسة المشي أو السباحة وغيرها من الرياضات التي لا يستطيع ممارستها في غير رمضان.
يفضل كثير من الشباب في ينبع قضاء ليالي شهر رمضان إما في مطالعة القنوات التلفزيونية، أو التسوق مع الأهل لشراء احتياجات العيد من ملابس وحلوى وغيرهما، بينما يفضل آخرون قضاء ليالي الشهر الفضيل بالتجمع على شاطئ البحر، كل مجموعة على حدة يتبادلون الحديث أو يمارسون لعبة معينة، حيث استغل كثير من الشباب خلو الشواطئ في المحافظة من العائلات خلال ليالي شهر رمضان ليجلسوا بها.
يقول الشاب صالح الجهني إن السهر يحلو خلال شهر رمضان، حيث يفضل الكثير من الشباب السهر مع بعضهم البعض، لاسيما وأن هناك متسعاً من الوقت يمتد من بعد صلاة العشاء والتراويح إلى قبيل السحور، وأضاف أن الكثير من العائلات في ينبع تفضل البقاء في البيوت خلال شهر رمضان، مما يسمح لأبنائها قضاء أوقات خارج المنزل مع أصدقائهم، ويفضل صالح السهر على شاطئ البحر مع أصدقاء الدراسة.
ومن جهته ذكر الشاب مؤيد اليوسف أنه يفضل تناول السحور يومياً مع أصدقائه، إما في أحد المطاعم أو القيام بإعداده بأنفسهم في أحد المواقع المعدة خصيصاً للرحلات على شاطئ ينبع، ويضيف أنهم عادة ما يلجأون إلى جمع مبلغ من المال من بعضهم البعض، ويشترون "العدة" حسب قوله، وتتكون من اللحم والأرز والخبز وغيرها.
وذكر الشباب محمد السيد وخالد الغامدي ويزيد الزهراني أنهم يقبلون خلال رمضان على مزاولة الرياضة، ويلتحق أغلبهم بالأندية التي يتوفر بها ألعاب التسلية مثل البلياردو والتنس وغيرهما، فيما يفضل البعض الآخر ممارسة رياضات مثل السباحة وكرة الطائرة.
وذكر الشاب تركي الرفاعي أنه يعاني من زيادة في وزنة خلال شهر رمضان، لذلك يلجأ إلى ممارسة المشي أو السباحة وغيرها من الرياضات التي لا يستطيع ممارستها في غير رمضان.