فتى تبوك
18-10-2006, 12:40 AM
اريد حلا؟؟؟؟
لربما كنت غريب الاطوار قليلا
ولربما كنت مختلفا في تعاملى مع الاخرين
ولكن كل ذلك ارجئنى الى امر واحد وهو سهولة الكلام وصعوبة الحوار
اضحكنى كثيرا راى احدهم في نقطه كنت اعتقد انها من الامور العامة
هل يمكن ان نجد حلا لهذه المشكلة في الحياة
في الحياة الانسانية لا يوجد مكان للحلول فهي تبداء بمشكلة وتتفاقم
ولربما تاخذ منحنى اخر حيث ان الناس يبقى في قلوبها ما في قلوبها فلا تتحكم به .
لتعود مرة اخرة بعد زمن تتاكد انه لا مجال لحل النزاعات بين البشر
فهي في الحقيقة تهدئة اوضاع ليس اكثر في اغلب الاحيان
فما يؤخذ في الحسبان يبقى كذلك ما بقى الزمان وهذه وقائع وجد عليها الانسان .
ولكن ربما بالفعل حتى انا اتسأل هل (يوجد لحالنا حل)
----
undefinedتعلمت أنه لا يهم أين أنت الآن ولكن المهم هو إلى
أين تتجة في هذه اللحظة
تعلمت أن خير الانسان أن يكون كالسلحفاة في لطريق لصحيح , من أن يكون غزالاً في الطريق الخطأ
تعلمت انه في كثير من المتعلمين لكن قلة منهم مثقفون
تعلمت أن مفتاح النجاح هو الإحساس بهزيمة الفشل
تباً ..للعين ان أدمعت و وعدت بالتسامح
تبا للأيدي أن حنّت و سعت و تعبت لتُلامس
كذلك ارحـــــــــــل فى صمت
وعند الرحيل....لا تضيع وقتك في البحث في أحشاء اللغة
لإنتقاء كلمات الحب
أو الاعتذار او الوداع ..فكل الكلمات التي تولد لحظة الفراق ..إنما هي مجرد
محاولات فاشلة...لتبرير وتفسير هروبك
وعند الرحيل ايضا :
يغلق البعض في وجهك كل أبواب الرحيل....كي يمنعك
من الرحيل ..لانه يحبك ..
والبعض يعترف لك بحبه عند الرحيل...كي يبقيك معه ...
ويكتشف البعض الاخر أنه يحبك بعد الرحيل...فيحترق
ويحرقك بإكتشافه المتأخر...
وحين تقرر الرحيل
لا تدفن رأسك في الرمال كما النعامة...
كي لا تلمح وجوه اولئك الذين أحبوك بصدق....وراهنوا على
بقائك معهم فخذلتهم
برحيلك..
ولا تبك بصوت مرتفع كالاطفال...كي يصل صوتك لأولئك الذين أحببتهم بالصدق ذاته .. فـ خذلوك
وأترك المساحات خلفك بيضاء وشاسعة لهؤلاء وهؤلآء...كي يمارس كل منهم طقوس حنينه إليك بطريقته الخاصة..
وتأكد مهما كان لون او شكل حجم صمتك عند الرحيل ..
فـ لرحيلك صوت قد تسمعه كل الكائنات....لكنه لن يؤلم ابدا ولن يصل إلا لأولئك الذين يشكل لهم وجودك شيئا من الوجود
ومضه:
الرحيل بلا صوت هو أجمل هدية نقدمها لانفسنا
كي نختصربها مسافات الألم و الإحباط
والفشل ..حين نشعر بأن كلماتنا لا تصل إليهم .
رحيــــــــــل بدون نقطة وصول
ترحل حروفنا بعيدا تحمل كواليسنا........فهل لها ان تعود؟؟؟هل لها ان تموت؟؟؟
س : هل قررت الرحيل في يوم ما؟
ج : اكيد!!
س : و هل حددت وجهتك قبل ان ترحل؟؟
ج : طبعا!
س : هل جربت الرحيل بدون ان تكون لك نقطة وصول؟؟؟
ج : !!!
رحيل بدون نقطة وصول
يحمل كل الالم
كل الامل
كل المعاني
في حرف
رفض نقاط التوقف
حرف لا يموت
و لا يعود
مشــــــــــــــــكلة وحـــــــــــــــــــــــــل
---------------------------------------------------------------------- ----------
مشكله : واقعية استدارة الارض قد تجبرحروفنا على العوده الى نقطة الرحيل
حل : اما ان تكسر حروفنا الجاذبيه الارضيه
او ان ترحل خيالا يرفض الواقع و يبقى لها في كل زمان مكان
قــــــــــــلب مســـــــــــــــــــافر
---------------------------------------------------------------------- ----------
لا يقبع في مكان واحد .. وليس له
انتماء لأي شيء .. فكل ما يراه يكون تحصيل حاصل
ومتعة للعين فقط .. ولا تربطه بالواقع أية صلات أو روابط
لذلك يشعر بالغربة كلما حاول الارتماء في حضن الطبيعة
أو كلما حاول ذرف الدموع على بعض ما يصيبه .. لانه ببساطة لا يملك من يقف الى جانبه ويواسيه على ما هو فيه
دمعـــــــــــــــــــة حـــــــــــــــــــــارقة
الدمعة ....
تمتص الامي من جسدي ....
لتخرجها ساخنة ملتهبة ....
تسيل على خدي فتحرقه لما فيها من حسرات ....
وتنتهي لتحتضر وتموت على شفتي ....
خسرت الكثير من الدموع ....
ولكن لم تمت احزاني ....
جفت دموعي واحزاني ما زالت تولد من جديد ....
ما بك يا قلبي لا تعرف الا الحزن نهجا لحياتك ....
ما بك لا ترتاح الا بعد ان تلتهب اعماقي ....
ما بك لا تهدا الا بعد ان تسيل دموعي ....
الا تعرف للسعادة طعما ....
الا تدرك للحب معنى ....
الا تفكر بانهاء علاقتك مع الحزن الابدي ....
لقد لازمك طوال حياتك ....
وها هو ينهيك ....
ويقتلك ....
انه يمتص منك اخر لحظات عمرك ....
ضع القلم جانباً
حروف خرساء صامته
اليوم اكتب لك حروف صامته ....
اليوم اكتب لك حروف خرساء ....
اليوم اجمع الحروف وابعثها ....
حروف تترجم الوداع ....
عيوننا مراة لما في داخلنا ....
غيابنا وحضورنا ....
رحيلنا وعودتنا ....
مكتوب علينا في هذه الحياة ....
خبايا انفسنا من سعادة وتعاسة تعكس ملا محنا ....
برغم كل المسافات التي ستفرقنا ....
ورغم الزمن البعيد الذي سيبعدنا عن بعضنا ....
سوف نضع ذكرياتنا على رفوف النسيان ....
فاجدني اتاخذ من هذه الرفوف سكناتي ....
اجمع ذكرياتي معك كحبيبة وصديقة ....
قريبة مني في صندوق ذكرياتي ....
فلا البث ان اتخذ من هذا الصندوق مركزا لحياتي ....
الليلة اكتب لك وانت معي ....
فبعد هذه الليلة قد لا تجمعنا الاقدار ابدا حتى كغرباء ....
الليلة اكتب اخر الكلمات الناطقة عن احترامي لك ....
اما لما ساكتب مستقبلا فسيكون ....
افكار اجترها من ذكريات ايامنا واخلاقا عشناها معا ....
مددت يدي لاخط لك كلمات لتبقى ذكرى ....
ومنها اثار بصماتك عليه…ا اثارك ناطقة
الصمت أبلغ من الكلام
عندما لايصدق شخص كلمة تقولها .. يكون الصمت أبلغ من الكلام
عندما يجرحنا من نحب ثم يبتسم .. يكون الصمت أبلغ من الكلام
عندما تكون ظلمة الليل الملاذ الوحيد لدموعنا .. يكون الصمت أبلغ من الكلام
عندما لانجد من يزيل الهموم عن أكتافنا .. يكون الصمت أبلغ من الكلام
عندما يغدر بنا من نحب .. يكون الصمت أبلغ من الكلام
لربما كنت غريب الاطوار قليلا
ولربما كنت مختلفا في تعاملى مع الاخرين
ولكن كل ذلك ارجئنى الى امر واحد وهو سهولة الكلام وصعوبة الحوار
اضحكنى كثيرا راى احدهم في نقطه كنت اعتقد انها من الامور العامة
هل يمكن ان نجد حلا لهذه المشكلة في الحياة
في الحياة الانسانية لا يوجد مكان للحلول فهي تبداء بمشكلة وتتفاقم
ولربما تاخذ منحنى اخر حيث ان الناس يبقى في قلوبها ما في قلوبها فلا تتحكم به .
لتعود مرة اخرة بعد زمن تتاكد انه لا مجال لحل النزاعات بين البشر
فهي في الحقيقة تهدئة اوضاع ليس اكثر في اغلب الاحيان
فما يؤخذ في الحسبان يبقى كذلك ما بقى الزمان وهذه وقائع وجد عليها الانسان .
ولكن ربما بالفعل حتى انا اتسأل هل (يوجد لحالنا حل)
----
undefinedتعلمت أنه لا يهم أين أنت الآن ولكن المهم هو إلى
أين تتجة في هذه اللحظة
تعلمت أن خير الانسان أن يكون كالسلحفاة في لطريق لصحيح , من أن يكون غزالاً في الطريق الخطأ
تعلمت انه في كثير من المتعلمين لكن قلة منهم مثقفون
تعلمت أن مفتاح النجاح هو الإحساس بهزيمة الفشل
تباً ..للعين ان أدمعت و وعدت بالتسامح
تبا للأيدي أن حنّت و سعت و تعبت لتُلامس
كذلك ارحـــــــــــل فى صمت
وعند الرحيل....لا تضيع وقتك في البحث في أحشاء اللغة
لإنتقاء كلمات الحب
أو الاعتذار او الوداع ..فكل الكلمات التي تولد لحظة الفراق ..إنما هي مجرد
محاولات فاشلة...لتبرير وتفسير هروبك
وعند الرحيل ايضا :
يغلق البعض في وجهك كل أبواب الرحيل....كي يمنعك
من الرحيل ..لانه يحبك ..
والبعض يعترف لك بحبه عند الرحيل...كي يبقيك معه ...
ويكتشف البعض الاخر أنه يحبك بعد الرحيل...فيحترق
ويحرقك بإكتشافه المتأخر...
وحين تقرر الرحيل
لا تدفن رأسك في الرمال كما النعامة...
كي لا تلمح وجوه اولئك الذين أحبوك بصدق....وراهنوا على
بقائك معهم فخذلتهم
برحيلك..
ولا تبك بصوت مرتفع كالاطفال...كي يصل صوتك لأولئك الذين أحببتهم بالصدق ذاته .. فـ خذلوك
وأترك المساحات خلفك بيضاء وشاسعة لهؤلاء وهؤلآء...كي يمارس كل منهم طقوس حنينه إليك بطريقته الخاصة..
وتأكد مهما كان لون او شكل حجم صمتك عند الرحيل ..
فـ لرحيلك صوت قد تسمعه كل الكائنات....لكنه لن يؤلم ابدا ولن يصل إلا لأولئك الذين يشكل لهم وجودك شيئا من الوجود
ومضه:
الرحيل بلا صوت هو أجمل هدية نقدمها لانفسنا
كي نختصربها مسافات الألم و الإحباط
والفشل ..حين نشعر بأن كلماتنا لا تصل إليهم .
رحيــــــــــل بدون نقطة وصول
ترحل حروفنا بعيدا تحمل كواليسنا........فهل لها ان تعود؟؟؟هل لها ان تموت؟؟؟
س : هل قررت الرحيل في يوم ما؟
ج : اكيد!!
س : و هل حددت وجهتك قبل ان ترحل؟؟
ج : طبعا!
س : هل جربت الرحيل بدون ان تكون لك نقطة وصول؟؟؟
ج : !!!
رحيل بدون نقطة وصول
يحمل كل الالم
كل الامل
كل المعاني
في حرف
رفض نقاط التوقف
حرف لا يموت
و لا يعود
مشــــــــــــــــكلة وحـــــــــــــــــــــــــل
---------------------------------------------------------------------- ----------
مشكله : واقعية استدارة الارض قد تجبرحروفنا على العوده الى نقطة الرحيل
حل : اما ان تكسر حروفنا الجاذبيه الارضيه
او ان ترحل خيالا يرفض الواقع و يبقى لها في كل زمان مكان
قــــــــــــلب مســـــــــــــــــــافر
---------------------------------------------------------------------- ----------
لا يقبع في مكان واحد .. وليس له
انتماء لأي شيء .. فكل ما يراه يكون تحصيل حاصل
ومتعة للعين فقط .. ولا تربطه بالواقع أية صلات أو روابط
لذلك يشعر بالغربة كلما حاول الارتماء في حضن الطبيعة
أو كلما حاول ذرف الدموع على بعض ما يصيبه .. لانه ببساطة لا يملك من يقف الى جانبه ويواسيه على ما هو فيه
دمعـــــــــــــــــــة حـــــــــــــــــــــارقة
الدمعة ....
تمتص الامي من جسدي ....
لتخرجها ساخنة ملتهبة ....
تسيل على خدي فتحرقه لما فيها من حسرات ....
وتنتهي لتحتضر وتموت على شفتي ....
خسرت الكثير من الدموع ....
ولكن لم تمت احزاني ....
جفت دموعي واحزاني ما زالت تولد من جديد ....
ما بك يا قلبي لا تعرف الا الحزن نهجا لحياتك ....
ما بك لا ترتاح الا بعد ان تلتهب اعماقي ....
ما بك لا تهدا الا بعد ان تسيل دموعي ....
الا تعرف للسعادة طعما ....
الا تدرك للحب معنى ....
الا تفكر بانهاء علاقتك مع الحزن الابدي ....
لقد لازمك طوال حياتك ....
وها هو ينهيك ....
ويقتلك ....
انه يمتص منك اخر لحظات عمرك ....
ضع القلم جانباً
حروف خرساء صامته
اليوم اكتب لك حروف صامته ....
اليوم اكتب لك حروف خرساء ....
اليوم اجمع الحروف وابعثها ....
حروف تترجم الوداع ....
عيوننا مراة لما في داخلنا ....
غيابنا وحضورنا ....
رحيلنا وعودتنا ....
مكتوب علينا في هذه الحياة ....
خبايا انفسنا من سعادة وتعاسة تعكس ملا محنا ....
برغم كل المسافات التي ستفرقنا ....
ورغم الزمن البعيد الذي سيبعدنا عن بعضنا ....
سوف نضع ذكرياتنا على رفوف النسيان ....
فاجدني اتاخذ من هذه الرفوف سكناتي ....
اجمع ذكرياتي معك كحبيبة وصديقة ....
قريبة مني في صندوق ذكرياتي ....
فلا البث ان اتخذ من هذا الصندوق مركزا لحياتي ....
الليلة اكتب لك وانت معي ....
فبعد هذه الليلة قد لا تجمعنا الاقدار ابدا حتى كغرباء ....
الليلة اكتب اخر الكلمات الناطقة عن احترامي لك ....
اما لما ساكتب مستقبلا فسيكون ....
افكار اجترها من ذكريات ايامنا واخلاقا عشناها معا ....
مددت يدي لاخط لك كلمات لتبقى ذكرى ....
ومنها اثار بصماتك عليه…ا اثارك ناطقة
الصمت أبلغ من الكلام
عندما لايصدق شخص كلمة تقولها .. يكون الصمت أبلغ من الكلام
عندما يجرحنا من نحب ثم يبتسم .. يكون الصمت أبلغ من الكلام
عندما تكون ظلمة الليل الملاذ الوحيد لدموعنا .. يكون الصمت أبلغ من الكلام
عندما لانجد من يزيل الهموم عن أكتافنا .. يكون الصمت أبلغ من الكلام
عندما يغدر بنا من نحب .. يكون الصمت أبلغ من الكلام