يا معالجينه وطاش ما طاش !

[صالح محسن الجهني]

هذه الخاطرة مستوحاه من توقيع لمشرف كريم في هذا الصرح الراقي فظهرت هذه الخاطرة وصدق القائل ... : وشكرا جزيلا لصاحب التوقيع فتلك الكلمات صائبة على وجه العموم عسى الله أن ينفعني بها أولا ويصلح حالنا وحال المسلمين .

يا معالجينه وطاش ما طاش=أكبر غثانا من التمثيل
لهل العقول الكبار نقاش=للفكر والعلم والتنزيل
ولهل العقول الوسط مطراش=بأحداث منها الحياة تميل
ولهل العقول الصغار عراش=بالناس والناس قال وقيل
أبو محسن
...

[زرياب]

الاخ صالح محسن
كل عام وانتم بخير
على وقع طاش شاركتك

خمسة عشر فالعمر ماحاش=فيها جنى طاشه التحصيل
كنت انتظر ابتسم ما انحاش=وافرح فبسمة صفى وتكميل
مليت منهم وعقلي داش=والبن مافادني والهيل
ياصالح الوضع هذا ماش=واصبح علينا غثاه مهيل
=ابوسعوووود

[صالح محسن الجهني]

الاخ صالح محسن
كل عام وانتم بخير
على وقع طاش شاركتك

خمسة عشر فالعمر ماحاش=فيها جنى طاشه التحصيل
كنت انتظر ابتسم ما انحاش=وافرح فبسمة صفى وتكميل
مليت منهم وعقلي داش=والبن مافادني والهيل
ياصالح الوضع هذا ماش=واصبح علينا غثاه مهيل
=ابوسعوووود




صح لسانك يا أبو سعوووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووو وووود على هذا الرد الوافي والرائع بروعة تصوريكم ونقدكم الهادف ... وصدقت عن ( طاش ما طاش ) الخامس عشر : ( كنت أنتظر أبتسم ما انحاش=وافرح فبسمة صفى وتكميل ) كما كان عهده السابق والرائع ...
وعلى وقع الفكر بصفة عامة في هذه الحياة وصنوف مناهل العلم وأختلاف الروى والنظرات وسائر الأفكار والإتجاهات ... أشكركم الشكر الجزيل وكل عام وأنتم بألف خير
أبو محسن

[أبو زارع]

استاذ الغالي ابو محسن والشاعر المبدع زرياب وددت ان تكون اخر مداخله لي فى المنتدى فى موضوعكم الرائع الذي يلامس المشاعر لأننى سوف اتمتع بإجازه لمده شهر عن صرحنا الشامخ ورجاله الكرام اشكركم على هذا الكلام الرائع معنى ومغنى ونراكم على خير

[صالح محسن الجهني]

أخي العزيز خضر زارع
أنتم تعرفون مكانتكم في نفس أخيكم ويشهد الله على ما نكنه لكم من تقدير وأحترام وأعتزاز بشاعريتكم الكبيرة ويشرفني أن تكون مداخلتكم هذه معي قبل التمتع بالإجازة التي اسأل الله لكم فيها الخير والمسرات وأن تعود إلى أحبائك وأخوانك الكرام بوافر من الصحة والسرور .
نحن يا ابو زارع الراحلون وأنتم المقيمون أنتم أهل الدار ونحن من الزوار وما لصاحب الدار إلا البقاء وما للزوار إلا الرحيل اليوم أو غدا ولكننا على المودة نلتقي وعلى الوفاء يكون الوداع .
لقد قرأت ما في نفسك وشعرت بمودتك وأحترامك للآخرين وهذا المكان الذي نلتقي به رغم طول المسافات واعتقد أنكم تعرفون ما في نفسي ولقد حدثتكم عما أنا عازم عليه كثيرا وعلى الله قصد السبيل ... وحتى لو لم يكتب بيننا الله أن نلتقي في قسم الكسرة مرة أخرى فتأكد أنني سأظل على تواصل وأتصال بكم ما أحياني الله متمنيا أن ألتقي بكم في القريب بإذن الله .
... . ...
لم يكن ختام ردي على خاطرتكم الكريمة قبل عدة أيام مجرد رد بل أنني أعني ما أقول :
( يا خضر والنفس عارية=تبقى وداعة مع الرحمن=لك ود وأغصان عطرية=ذكرى ولا هي من النسيان )
أستودعك الله الذي لا تضيع ودائعه
أخوك أبو محسن

[زرياب]

هذا بعض مما عندكم ياستاذا العزيز وشكرا لك