إلى صالح محسن الجهني

[أبو عماد]

رغبت في هذه المرة الخروج من دائرة الكسرة إلى مجال الشعر الفصيح وآثرت كتابتها في هذا القسم لمظنة تواجدك فيه وعلى المشرفين الكرام نقلها بعد الاطلاع إلى موقعها المناسب
قصيدتي إهداء يرف في مداراتك حرفا من الوفاء إليك


نثرت لك الشوق الجميل على الربا =مظنة حلو الغيم ينبته عشبا
ومن ديمه الهتان صغت مشاعري= وتوأمت حرفي في مداراته سحبا
تسير به الأنسام أنى وجدتها = وجدت فؤادا أترع الودّ والحبا
وقد أنبتت من كل زوج وأمرعت = فكانت كما يحلو حدائقها غلبا
"أبا محسن" والشعر في ميعةالهوى = يساق رقيقا لا يُجَاءُ به غصبا
بعثت به أصداء ما ألتقي هنا = وألقطه من فَيْءِ طائرها حبا
تنعّمها روضا وطار بها رؤى = مجنحة الأحلام تستوطن الهدبا
تناهت إليك اليوم نستاف شكرها = أضاميم ورد خلّفت صبحها صبا
تروح مع الأنسام ما يشتهي الندى =كذا الورد مطبوع على خلقه شبا
"تبوك" التي أهدت وبالشوق "ينبعي"=شربتهما حبا فأترعته عذبا

[الــصــقــر]

كلماات راائعه
ابو عمااد

[صالح محسن الجهني]

أديبنا الفاضل
أخي العزيز طه بخيت
تحية طيبة
للوفاء رجال وللأدب رجال ولكلاهما رجل في مقامكم وقامتكم ، رائع الكلمات ، ومعزز للمعاني والمفردات ورابت على كتوف المتذوقين للشعر الجميل والأدب الرفيع برصين الأفكار والعبارات .
أمر منحكم الله إياه يا صاحب الشعر السعيد والفكر المجيد ، وما أنا إلا من اللذين حفتهم مشاعركم الكريمة ، وممن يتوقون إلى إطلالتكم الأخوية الكبيرة فكم وكم أغدقتم علينا من نبيل كرمكم وصفاء قريحتكم ، نفوس زكية ، وأيادي ندية ، ومشاعر وفية .
ويا شهم الرجال , وأديب ينبع شامخ البحر والجبال وكريم الحاضر والأطلال ، لكم في زمن الذكريات الجميلة ذكريات ترتقي بالنفس إلى سمو الفكر والخيال من الشعر الذي لا ينظمه إلا ... شهم الرجال فلقد كنتم لنا من أوائل المرحبين عند أول قدومنا إلى هذا الصرح الكريم ومن أصدق المواسين عندما كانت الكلمة الصادقة بفضل الله جبرا لمصابنا فيما مضى من سنين .
وجسدتم ما عجز لساني أن يجسده مع الأعزاء الكرام بهذه الأغصان الكريمة :

الطيب فأهل الوفاء باقي=دعواتنا والمجيب يجيب
أبغى أهنيك فأعماقي=واشكر لهم بادرات الطيب
لقد بدأتم الغصن الأول ( بالطيب ) وأتممتم الغصن الرابع ( بالطيب ) ... وأسرتم نفوسنا ( بالطيب ) .
فأسمحوا لي يا ابو عماد أن اقول : وعلى الرغم من ذلك بحثت في خلجات نفسي فجادت وعجز لساني عن النطق لقناعتي أنني لن أجد ما يرتقي إلى رائعتكم الكريمة والمهداة ( لمن يسأل الله دائما أن يديم عليكم لباس الصحة ودوام الفكر والمعنى الراقي ) واستبيحك عذرا لم أجد من الكلمات سوى كلمات الشكر والعرفان وأن أكتب ما أهديتم لنا بعطر المودة والإخاء وأجعله بمصاف درر الأوفياء من الشعراء والأدباء ليكون لكم بالمكان اللائق ... فتنظر إليه نفسي وعيون أعزائي فتزداد سرورا مع سرور ...
" أبا محسن " والشعر في ميعة الهوى =يساق رقيقا لا يُجَاءُ به غصبا ! .
أديبنا الفاضل هذا البحر الذي نهجتم ، البحر الطويل ( طويل له بين البحور فضائل ) لا ينهل منه سوى أنتم وأمثالكم الأدباء ( كاستاذنا أبو سفيان ) وأنتم نحسبكم في نفوسنا القدوة الحسنة فكم وكم نظمتم فيه من بديع الأبيات والمعاني وعطرتم مشاعر المتذوقين للشعر يحفظكم الله .
وختاما أسال الله أن يوفقكم ويبقيكم ذخرا للأدب في شتى أصنافه ومناحيه ضمن رجاله الغرّ الميامين .
أخوكم ابو محسن

[دايم الود]

رغبت في هذه المرة الخروج من دائرة الكسرة إلى مجال الشعر الفصيح وآثرت كتابتها في هذا القسم لمظنة تواجدك فيه وعلى المشرفين الكريم نقلها بعد الاطلاع إلى موقعها المناسب
قصيدتي إهداء يرف في مداراتك حرفا من الوفاء إليك


نثرت لك الشوق الجميل على الربا =مظنة حلو الغيم ينبته عشبا
ومن ديمه الهتان صغت مشاعري= وتوأمت حرفي في مداراته سحبا
تسير به الأنسام أنى وجدتها = وجدت فؤادا أترع الودّ والحبا
وقد أنبتت من كل زوج وأمرعت = فكانت كما يحلو حدائقها غلبا
"أبا محسن" والشعر في ميعةالهوى = يساق رقيقا لا يُجَاءُ به غصبا
بعثت به أصداء ما ألتقي هنا = وألقطه من فَيْءِ طائرها حبا
تنعّمها روضا وطار بها رؤى = مجنحة الأحلام تستوطن الهدبا
تناهت إليك اليوم نستاف شكرها = أضاميم ورد خلّفت صبحها صبا
تروح مع الأنسام ما يشتهي الندى =كذا الورد مطبوع على خلقه شبا
"تبوك" التي أهدت وبالشوق "ينبعي"=شربتهما حبا فأترعته عذبا
جل تقديرى واحترامي للأديب أبو عماد على هذه الرائعه . فعلا الاستاذ ابو محسن يستحق كل تقدير واحترام من الأدباء امثالك لما يتمتع به هذا الرجل من رقي فى تعامله ورقى فى تفكيره . امتعتنا بما كتبت ايه الأديب ارجو ان لا تحرمنا من هذه الروائع . للاديب والاستاذ اجمل تحياتى . دايم الود

[خليل]

تنعّمها روضا وطار بهـا الهـوى = مجنحة الأحلام تستوطـن الهدبـااتحفتنا استاذي العزيز / طه بخيت بهذه القصيدة الّتي تغنّة حباً لشخص نكن له كل الحب والتقدير ( ابومحسن )
وزادتك شموخاً لأنك مصدر هذا الحب00منك نتعلم العطاء ومنك نتعلم الوفاء وبك تفتخر ينبع العشق
ونحن يزيدنا فخراً تواصلك معنا000ابومحسن لأكن صريحاً معك كم اغبطك على هذا العطاء لآنك اهل له000

محاولة

اسابق اشواقي إليك مهنئاً = لأوصله عزفاً تغُرده سربا
لأنك انساناً ملكت قلوبنا = فبادلتك بسنفونية00حُبا

[أبو زارع]

أستأذن استاذي ابو هانى لأقتبس اجمل ما قيل فى حق أستاذي وأخي الأكبر أبو محسن الذي يسعدنى ما يسعده ويأرقني مايتعبه .
أطربنا الأديب الغالي / طه بخيت بهذه القصيدة الّتي تغنّة حباً لشخص نكن له كل الحب والتقدير كل الشكر والتقدير لك يا أديبنا الفاضل .
( من حقي ان افتخر بأخي واستاذي ابومحسن )
زادتك شموخاً لأنك مصدر هذا الحب00منك نتعلم العطاء ومنك نتعلم الوفاء وبك تفتخر ينبع العشق
ونحن يزيدنا فخراً تواصلك معنا000ابومحسن لأكن صريحاً معك كم اغبطك على هذا العطاء لآنك اهل له000 شكرا للجميع

[ناصر الحجوري]

استاذي المربي الفاضل والاديب الشاعر طه بخيت
جئت أقرأ القصيدة الموجهه لابو محسن واطربتني مثل غيري
كاني بك في قسم الكسرة تذكرنا بلغتنا الغاليه لغة القران
وباشعار العرب التي كانت عبارة عن وزارة اعلام متنقله بين الديار
كم كنت اتمنى وانت تدرسنااللغة العربية(المطالعة انذاك)
ان تعلمنا كيف نكتب الشعر مثلك
استاذي الشاعر لوحة جميلة فيها حضنة ينبعين الحب تبوك الورد
لك ولابو محسن اجمل تحية وهذا الشطر مثلما قال ابو هاني محاوله


لك الطيور على الاوكار مذعنةٌ = مع القلوب التي ميلتها طربا
إبن البخيت إذا غناء قصائده = مناجم الحرف تستخرج له ذهبا

[أبو سفيان]

ما شاء الله تبارك الله

شكرا / أبو عمــاد على هذه الرائعة وعلى هذه الخصوصية الجميلة
لحبيبنا الغالي صاحب الذوق الرفيع ، والخلق الجميل الأستاذ / صالح محسن الجهني
لقد أطربتنا بكلماتك ، وأمتعتنا بعباراتك ، وشنفت آذننا بقوافيك وتجلياتك ..


على الرغم من طول المسافات بيننا =لأهـل تبوك اليوم نستسهل الصعبا

[صالح محسن الجهني]

ظهرت يا أديبنا الفاضل " ابو عماد" فحاولت أن لا أحجبها عن مقامكم الكريم فأعذرني إن لم تكن حسب التطلع والمنى أو بها أخطاء نحوية وخلافه ... فنحن نتعلم منكم ومن أمثالكم ... ومع تمنياتي من الإدارة الكريمة أن يلبى طلب أديبنا الفاضل وتنقل رائعته الكريمة إلى القسم الأدبي سائلا الله العلي القدير له ولكم بلوغ رمضان الكريم بالخير والرحمة والرضوان ومع التقدير والإحترام .

تجلى لنا بدرٌ أضاء لنا الركبا=فسرنا معيته وكنّا له صحبا
يجول بنا حول الثريا عن الثرى=ببائيةٍ ترمي تفاعيلها شهبا
فدانت قطاف الشعر تستلهم الصفا=فلا غرقى في بحرٍ طويلٍ ولا خطبا
أعاد بهذا اللحن سابق عهدنا=فأهلا بأهل العلم والفضل والعتبى
رأينا خيول الشعر وضحى صدورها=فكانت كما ألوان فرسانها عربا
لسانٌ وتبيانٌ وحكمة حالمٍ=ولوعة مشتاق لها نُنتشى طُربا
وما الشعر إلا موطنا لفضائلٍ=وبستان خيرات وفاكهة أبا
فزائره أما مقيمٌ وراحلٌ=وأنتم لكم فيه الحصافة والعقبى
تسوقونه عذبا عليلا كأنما=بحار الخليل نسيم امواجها رطبا
خياله من نسج الحقيقة يُستقى=وسحره من نسج الخيال لنا رحبا
فلا عجبا ! لو تاه في غربة النهى=مصير أصيل الشمس أن ينتهي غربا
نعيش "بتغريبٍ" ونشكو صبابة=ترانيم أشواق تصول بنا رعبا
فتلك مناهلنا وهذا كتابنا=وثروة أمجاد تخط لنا كتبا
تعلمت من "طه" و "طه" أديبنا=فشكرا لمن أعطى وسبحان من أربى
"لينبع" في رسم العروبة موقعٌ=ومن نعمة الأسلام صارت له حزبا
فهذي "تبوك" الورد تهدي أطايبا="لينبع" ذات المجد والفضل والقربى
ابومحسن

[أبو سفيان]

أبو محسن /// سلمت لنا وسلمت قوافيك وأبياتك ، وزانت ردودك وتعبيراتك

ودمتما لنا ؛؛؛ نعشق بكما القوافي ونستشعر بشعركما الأمان في المرافئ..

مرافئ الأدب ومحاسنه ولغته الشاعرية البليغة .

[أبو عماد]

الأستاذ الشاعر / صالح محسن

وكما كنتُ آمـل . أخرج بك إلى تجلياتك حرفا من الورد ، وكلمة طيبة أحتفل بها

في مهرجانات شروقك . أعلقها فوق جدارات الحب رائعة أشربها على ظمأ الغياب

وأترواها أبجديات من العشق ..

أشكرك أخي صالح مستعيرا لبيت نــزار الخالد:


ولئن وقفت بباب حسنك صامتا= فالصمت في حرم الجمال جمــال

[الشاهين]

استاذنا الاديب واديبنا الشاعر ابو عماد حفظك الاله وسلمت لنا
نثرت لك الشوق الجميل على الربا=مظنة حلـو الغيـم ينبتـه عشبـا
ومن ديمه الهتان صغت مشاعـري=وتوأمت حرفي في مداراته سحبـا
تسير به الأنسـام أنـى وجدتهـا=وجدت فؤادا أتـرع الـودّ والحبـا
وقد أنبتت من كل زوج وأمرعـت=فكانت كما يحلـو حدائقهـا غلبـا
"أبا محسن" والشعر في ميعةالهوى=يساق رقيقا لا يُجَـاءُ بـه غصبـا
بعثت به أصداء مـا ألتقـي هنـا=وألقطه من فَـيْءِ طائرهـا حبـا
تنعّمها روضـا وطـار بهـا رؤى=مجنحة الأحلام تستوطـن الهدبـا
تناهت إليك اليوم نستاف شكرهـا=أضاميم ورد خلّفت صبحها صبـا
تروح مع الأنسام ما يشتهي الندى=كذا الورد مطبوع على خلقه شبـا
"تبوك" التي أهدت وبالشوق "ينبعي"=شربتهمـا حبـا فأترعتـه عذبـا


الانسان والشاعر والرجل المحترم والاديب المحسن في نثره وكلماته صالح بن محسن الجهني
تجلى لنا بـدرٌ أضـاء لنـا الركبـا=فسرنا معيتـه وكنّـا لـه صحبـا
يجول بنا حول الثريا عـن الثـرى=ببائيـةٍ ترمـي تفاعيلهـا شهبـا
فدانت قطاف الشعر تستلهم الصفـا=فلا غرقى في بحرٍ طويلٍ ولا خطبـا
أعاد بهـذا اللحـن سابـق عهدنـا=فأهلا بأهل العلم والفضل والعتبـى
رأينا خيول الشعر وضحى صدورها=فكانت كما ألـوان فرسانهـا عربـا
لسـانٌ وتبيـانٌ وحكمـة حـالـمٍ= ولوعة مشتاق لها نُنتشـى طُربـا
ومـا الشعـر إلا موطنـا لفضائـل=ٍوبستـان خيـرات وفاكهـة أبــا
فزائـره أمــا مقـيـمٌ وراحــل=ٌوأنتم لكم فيه الحصافـة والعقبـى
تسوقونـه عذبـا عليـلا كأنـمـا=بحار الخليل نسيم امواجهـا رطبـا
خياله من نسـج الحقيقـة يُستقـى=وسحره من نسج الخيال لنا رحبـا
فلا عجبا ! لو تاه في غربة النهـى=مصير أصيل الشمس أن ينتهي غربا
نعيش "بتغريـبٍ" ونشكـو صبابـة= ترانيم أشواق تصـول بنـا رعبـا
فتلـك مناهلنـا وهــذا كتابـنـا= وثـروة أمجـاد تخـط لنـا كتبـا
تعلمت من "طـه" و "طـه" أديبنـا= فشكرا لمن أعطى وسبحان من أربى
"لينبع" في رسـم العروبـة موقـعٌ= ومن نعمة الأسلام صارت له حزبـا
فهذي "تبوك" الورد تهـدي أطايبـا= "لينبع" ذات المجد والفضل والقربـى

[أبو عمرو]

ما أجمل الوفاء , والصداقة , والود بين الرجال الأنقياء .

وما أجمل المشاعر الصادقة التي تقّرب المسافات لتصل بين الأعزاء.

هنيئاً لكما بهذا الود وهذا التقدير الذي يبعث الإعجاب , وهنيئاً لنا بكما .

الأستاذان العزيزان / أبو عماد وَ أبو محسن

أشكركما من الأعماق على هذا التواصل المبهج .

[عبدالوهاب موسى]

إلى أخى / أبوعمرو
حق لك الإشراف.
فلقد ملكت زمام شعر الكسرة والشعر الفصيح .
هذه ثالث مشاركة لى فى مجالسكم الموقرة .
سبب سعادتى الغامرة أن أجد الأصالة هنا
الخليل فخور بكم ياحماة الموروث الأصيل.
لك كل الودالوارف.
أخوك /عبدالوهاب موسى(بيرم المصرى)
شاعر فصحى وعامية وباحث أدبى وقانونى

[محب الموروث]

ولئن وقفت بباب حسنك صامتا *** فالصمت في حرم الجمال جمال
استعيره منك أستاذي اباعماد لأطوقه باقة جميلة من التقدير والإعجاب والحب ، أهديها لك ولأستاذي أبا محسن ..
وتقف حروفي خجلى في حضوركما ..
دمتما على الطيب والخير والابداع ..
أساتذتي ..