للمشرفين / أبو رامي وأبو ياسر

[السكسوني]

تعودنا من الأعضاء الكرام والمشرفين كذلك عندما يسافرون في العطلة يشاركونا
بتطلعاتهم وما رأوه من مناسبات وأحداث مفيدة في البلاد التي زاروها
واللأستاذ أبو رامي ـ أحمد ظاهر سافر جدة أو الطائف وكذلك أبو ياسر ذهب للشام
وعادوا بحمد الله سالمين وحتى الان لا حس ولا خبر بعكس المشرف / أبو عمرو
أتحفنا بصور جميلة واستشارات طيبة وعلى ذلك قلت هذه الكسرة لعلها تحركهم :


لا راح أحمد إلى جدة= تلقى أبو ياسر في أرض الشام

راحوا وجونا بعد مدة = وللآن ما خشوا الأقسام

[أبو رامي]

أخي السكسوني
أشكر لك تفقدك أصدقائك وسؤالك عنهم وعتابك لهم ، وهذا لا شك من خلق المسلم أما بخصوص المشاركة في المنتدى فلا أخفيك أنني صدمت حين عودتي بخبر وفاة الزميلة خواطر .. تغمدها الله بواسع رحمته وقد كنت أظن أن مشاركاتها قليلة ولكن لفت نظري أخي أبو سفيان إلى أن مشاركاتها تجاوزت المائتين ففرغت نفسي لقراءتها ووجدت فيها فكرا راقيا وخواطر منتقاة ..ووجدت أنها ترثي نفسها وتودعنا !! يا إلهي كيف فاتت علينا هذه الإشارات التي تدل على نفس شفافة واستشراف للمستقبل .. ولكن هكذا نحن لا نتذكر الطيبين ولا نشعر بوجودهم ولا نتتبع آثارهم إلا عندما نفقدهم .. حدث لنا هذا مع الزميل المنسي رحمه الله قبلها ولكننا لم نعتبر وظللنا سادرون في تجاهلنا .. ولا أدري لم أحس أن الطيبين هم الذين يموتون .. هل لأننا نحس بفقدهم بصورة أكبر ؟أم لأن الموت نقاد في كفه جواهر يختار منها الجياد .. وما اشعر به الآن أن حزني على خواطر أعاد إلي حزني على المنسي قبلها أسأل الله أن يغفر لهما وأن يجمعنا بهما في مستقر رحمته .
هذا أخي السكسوني هو السبب ، ولعلني بعد هذه الفضفضة أبدأ بالعودة والشكر لك

[أبو ياسر]

الله يسلمك ويبارك فيك ونشكر لك سؤالك
اما عن المشاركات فإنها واردة
والمنتدى عامر بك وبأعضاءه وزواره