ينبع
01-08-2006, 01:12 PM
لا أدري كيف أبدأ
شيء مخزي محرج عندما تقف في البقلة ومعك بيعة سمك والعمال يرفضون القيام بتنظيفها إلا بشروطهم .
الكل مجمع أن العمالة البنغالية أصبحت كالسرطان في مجتمعنا الكل يجمع على استغلاليتهم وعلى جشعهم وعلى حقدهم والأهم من ذلك نظافتهم الشخصية .
مايهمنا هنا عمال البنقلة البنغال
ماهي الضوابط التي يعملون بها هل الحبل متروك لهم يفعلون مايشاءون لا رادع ولا ضابط
هم دون شك لا يتورعون عن الغش والاستغلال لأقصى حدوده .
عمال البغالة نوعان
الأول :
الذين يقومون بعملية البيع
يا سلام عليهم يأكلونك من الشدغ إلى الشدغ يا ويل الغشيم إذا وقع بينهم
يا جماعة أيعقل أن بيعة سمك يتم إنزال سعرها من 130إلى 80
ما هذا الاستغلال . يبدأ معك العامل بسعر خرافي ضعف ما يكون كفيله أوصاه به طبعا الباقي في جيبه .
ثم إذا بدأت معه في المفاصلة يبدأ بالحلف وشيئا فشيئا ينهار معك إلى السعر المعقول .
وياللأسف ما يقارب من 80% من المحال تركها أصحابها للبنغال يعثون ويعبثون فيها كيما شاؤا .
الثاني :
وهذا صنف المافيا المنظمة من عمال البنقلة وهم عمال التقشير والتنظيف
وهذا الصنف أجزم أنه أكبر استغلال وجشع ولا رادع ولا نظام ولا تنظيم يديره
الواحد فيهم يتمسكن حتى يتمكن .
ما لاحظته أنه بمجرد ما تقترب من البوابة يلتصق بك أحدهم حتى يتم الشراء
بعدها يتشملل ويأخذ البيعة ويتجه كالبرق إلى الميزان
وهنا تتم أول عمليات النصب عندهم
يقلب البيعة ثم يقول هذه الكيلو 2 ريال هذا صغير
كيف يحكم عليه أنه صغير ما هو ميزان الحكم عنده .
سأروي لكم قصة جرت لي وحدث أمامي
بيعة سيجان صخاوي الكيلو 2 ريال وزنها 7 كيلو يعني 14 ريال تكلفة تقشيرها
حبتين ناجل وزنهما 15 كيلو 15 ريال
هنا الظلم إذا أخذنا بالقول أن السيجان ومتعب في تنظيفه وأخذ 2 ريال
من المفروض الناجل والترباني وأشباههما يكون الكيلو بنصف ريال لأنهما لا مجهود فيهما ولا تعب .
أُعيدكم عند بيعة السيجان وكانت تخصني
رفضت تقشيرها بـ 14 ريال وناديت عامل آخر كي يقوم بتقشيرها بمجرد ما اقترب العامل من البيعة وإذا العامل الأول يزعق عليه وينفخ فيه
رفع العامل البيعة وقال 2 ريال رفضت
ونظرت بغضب في العامل الأول الذي كان يقف ليس ببعيد وطالبته أن يبتعد
الأخ ابتعد وهو يرطن وكأنه يحذر البقية مني
فصار كل ما جاء واحد ينظر إلى البيعة يرفض أخذها
صار شكل أخوكم محرج في وسط الناس
كلمت السوداني اللي في الكشك نادى رجل شيبه وقال نظفها قال بـريال ونصف ( طبعا العملية مفلوتة) وافقت لأخرج من الحرج .فما أن أخذ البيعة وإذا أحد الإرهابيين من العمال يتجه بسرعة تجاه هذا الشيبة وهو يهدد وينهر وصوته يرتفع وبدأ البقية يوطوطون كل واحد يقول كلمة طبعا عرف أن السبب هو بيعتي واقترب منه تقريبا 5 من أعضاء المافيا .
المهم اقتربت منه بسرعة وكنت ساعتها ناوي شر ونفخت في زعيمهم وطالبت العامل أن يبدأ التقشير
وأخذت أدفع بقية العمال .
المهم وجدت عصاة مكنسة مسكتها في يدي لأي طارئ عندها بدأوا في الابتعاد .
وهم يوطوطون
انتهيت بعدها من أطول يوم لي في البنقلة .
بعدها بأيام توجهت إلى البنقلة مرة أخرى وكانت الصدمة ولا واحد اقترب مني اشتريت ولا واحد راضي يأخذ البيعة
توجهت إلى الميزان وطالبت من السوداني تنظيف البيعة ولا واحد راضي يأخذ البيعة حتى قام وتفضل علينا ونفخ في أحدهم فأخذ البيعة .
طبعا يا أخوان نشاهد أحيانا هذه العمالة وهي تسرق أثناء التنظيف وخاصة البراطيخ ويبيعونها علنا وبكل وقاحة .
يا ترى هل مأساة هذه العمالة الاجرامية سوف تتوقف
هل سيتوقفون عن البصق أثناء التنظيف
هل سيتوقون عن شرب الدخان ذو الرائحة الكريهة في البنقلة
وهل سيتوقفون عن الاستغلال
هل من رادع لهم
شيء مخزي محرج عندما تقف في البقلة ومعك بيعة سمك والعمال يرفضون القيام بتنظيفها إلا بشروطهم .
الكل مجمع أن العمالة البنغالية أصبحت كالسرطان في مجتمعنا الكل يجمع على استغلاليتهم وعلى جشعهم وعلى حقدهم والأهم من ذلك نظافتهم الشخصية .
مايهمنا هنا عمال البنقلة البنغال
ماهي الضوابط التي يعملون بها هل الحبل متروك لهم يفعلون مايشاءون لا رادع ولا ضابط
هم دون شك لا يتورعون عن الغش والاستغلال لأقصى حدوده .
عمال البغالة نوعان
الأول :
الذين يقومون بعملية البيع
يا سلام عليهم يأكلونك من الشدغ إلى الشدغ يا ويل الغشيم إذا وقع بينهم
يا جماعة أيعقل أن بيعة سمك يتم إنزال سعرها من 130إلى 80
ما هذا الاستغلال . يبدأ معك العامل بسعر خرافي ضعف ما يكون كفيله أوصاه به طبعا الباقي في جيبه .
ثم إذا بدأت معه في المفاصلة يبدأ بالحلف وشيئا فشيئا ينهار معك إلى السعر المعقول .
وياللأسف ما يقارب من 80% من المحال تركها أصحابها للبنغال يعثون ويعبثون فيها كيما شاؤا .
الثاني :
وهذا صنف المافيا المنظمة من عمال البنقلة وهم عمال التقشير والتنظيف
وهذا الصنف أجزم أنه أكبر استغلال وجشع ولا رادع ولا نظام ولا تنظيم يديره
الواحد فيهم يتمسكن حتى يتمكن .
ما لاحظته أنه بمجرد ما تقترب من البوابة يلتصق بك أحدهم حتى يتم الشراء
بعدها يتشملل ويأخذ البيعة ويتجه كالبرق إلى الميزان
وهنا تتم أول عمليات النصب عندهم
يقلب البيعة ثم يقول هذه الكيلو 2 ريال هذا صغير
كيف يحكم عليه أنه صغير ما هو ميزان الحكم عنده .
سأروي لكم قصة جرت لي وحدث أمامي
بيعة سيجان صخاوي الكيلو 2 ريال وزنها 7 كيلو يعني 14 ريال تكلفة تقشيرها
حبتين ناجل وزنهما 15 كيلو 15 ريال
هنا الظلم إذا أخذنا بالقول أن السيجان ومتعب في تنظيفه وأخذ 2 ريال
من المفروض الناجل والترباني وأشباههما يكون الكيلو بنصف ريال لأنهما لا مجهود فيهما ولا تعب .
أُعيدكم عند بيعة السيجان وكانت تخصني
رفضت تقشيرها بـ 14 ريال وناديت عامل آخر كي يقوم بتقشيرها بمجرد ما اقترب العامل من البيعة وإذا العامل الأول يزعق عليه وينفخ فيه
رفع العامل البيعة وقال 2 ريال رفضت
ونظرت بغضب في العامل الأول الذي كان يقف ليس ببعيد وطالبته أن يبتعد
الأخ ابتعد وهو يرطن وكأنه يحذر البقية مني
فصار كل ما جاء واحد ينظر إلى البيعة يرفض أخذها
صار شكل أخوكم محرج في وسط الناس
كلمت السوداني اللي في الكشك نادى رجل شيبه وقال نظفها قال بـريال ونصف ( طبعا العملية مفلوتة) وافقت لأخرج من الحرج .فما أن أخذ البيعة وإذا أحد الإرهابيين من العمال يتجه بسرعة تجاه هذا الشيبة وهو يهدد وينهر وصوته يرتفع وبدأ البقية يوطوطون كل واحد يقول كلمة طبعا عرف أن السبب هو بيعتي واقترب منه تقريبا 5 من أعضاء المافيا .
المهم اقتربت منه بسرعة وكنت ساعتها ناوي شر ونفخت في زعيمهم وطالبت العامل أن يبدأ التقشير
وأخذت أدفع بقية العمال .
المهم وجدت عصاة مكنسة مسكتها في يدي لأي طارئ عندها بدأوا في الابتعاد .
وهم يوطوطون
انتهيت بعدها من أطول يوم لي في البنقلة .
بعدها بأيام توجهت إلى البنقلة مرة أخرى وكانت الصدمة ولا واحد اقترب مني اشتريت ولا واحد راضي يأخذ البيعة
توجهت إلى الميزان وطالبت من السوداني تنظيف البيعة ولا واحد راضي يأخذ البيعة حتى قام وتفضل علينا ونفخ في أحدهم فأخذ البيعة .
طبعا يا أخوان نشاهد أحيانا هذه العمالة وهي تسرق أثناء التنظيف وخاصة البراطيخ ويبيعونها علنا وبكل وقاحة .
يا ترى هل مأساة هذه العمالة الاجرامية سوف تتوقف
هل سيتوقفون عن البصق أثناء التنظيف
هل سيتوقون عن شرب الدخان ذو الرائحة الكريهة في البنقلة
وهل سيتوقفون عن الاستغلال
هل من رادع لهم