المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : (فليفرح حزب اللات )مجزرة إسرائيلية جديدة في قانا



الأديب
30-07-2006, 02:36 PM
لا حول ولا قوة إلا بالله ..

مقتل أكثر من 58 لبنانيا بينهم 21 طفلا في مجزرة إسرائيلية جديدة في قانا

قالت مصادر امنية لبنانية إن 58 ضحية بينهم 21 طفلا قتلوا على الاقل اليوم الاحد في قصف اسرائيلي همجي وبربري على قرية قانا في جنوب لبنان.

وذكرت المصادر الامنية ان البناية مكونة من ثلاثة طوابق وان نحو 100 مدني كانوا يحتمون بها وانها دمرت جزئيا. ولم تتوفر على الفور تفاصيل أخرى عن حجم الخسائر البشرية.

وقالت المصادر إن القنابل سقطت على مبنى في القرية، مما أدى لمحاصرة من كانوا داخله.

وقالت مصادر ان أغلب القتلى من الأطفال والنساء وكبار السن الذين تجمعوا في عدد من المنازل لتجنب القصف الإسرائيلي.

وقال أحد الناجين إن عدد الأطفال في المبنى كان نحو 36. وقد شهد اليوم الـ18 من العدوان مقتل 15 مدنيا لبنانيا معظمهم من النساء والأطفال بغارات شنتها إسرائيل بالجنوب والبقاع شرقا.

((هل تلام هذه العوائل والأسر اللبنانية , وقد هدمت منازلها وقتلت أبناءها وشردت من أراضيها , جراء حماقة وتهور حسن نصر الله والذي يقبع الآن تحت مكيفات السفارة الإيرانية ؟ أو هروبه لسوريا كما في الصحف الكويتية
يعجب الإنسان حين يجد الشيعة لا يهمهم لبنان أو بنيته التحتية أو قيادته الشرعية , ولا يهمهم إلا بقاء حسن نصر الله حياً !!!!

يموت الأطفال في قانا , وفي النبطية , وفي بنت جبيل , وفي الضاحية , وفي صور , وفي صيدا . يهدم البلد على من فيه . ويخرج حسن نصر الله على التلفاز يفخر بأن إسرائيل لم تستطع أن توقف الصواريخ التي يرسلها الحزب !! ولا أدري أين هي الشجاعة والماسدة في إرسال صواريخ , ثم الاندساس في الجحور ؟!!

هذه هي لبنان التي يريدها الشيعة , ويريدها حسن نصر الله.

لتحترق لبنان وليموت شعبها وأطفالها ونساؤها , ما دام سلاح الحزب باق , كما قالت إسرائيل (أنها لاتطلب نزع سلاح حزب الله ) لأن بقا ئه يحقق أهدافها وما دام حسن نصر الله حي , وما دامت المصالح الإيرانية والسورية محفوظة على حساب لبنان وسيادته وبنيته التحتية ودماء أبناؤه؟

أعتقد أن العراق , كشف قبل لبنان , الأحقاد والمطامع الشيعية(الرافضية), وأتى لبنان ليثبت أن تحذير مجاهدي أهل السنة ودعاته من الحقد الصفوي صحيح تماماً.

باش1
30-07-2006, 06:20 PM
اللهم عليك بهم فإنهم لا يعجزونك في شيء

أسير ينبع
31-07-2006, 02:54 AM
لاحول ولا قوة إلا بالله