عنيد المشاعر
28-07-2006, 05:09 PM
ينبع تدشن جزيرة ترفيهية لاستقطاب زوارها في الصيف
حامد الرفاعي - ينبع
أعلنت إدارة الهيئة الملكية بينبع عن إنشاء جزيرة اصطناعية ترفيهية متطورة لتضاف لجملة المواقع الجاذبة لزوار المنطقة من داخل وخارج المملكة. وكشف الدكتور عقيلي خواجي مدير عام إدارة الهيئة الملكية بينبع عن وضع برامج لجذب الزوار والمصطافين خلال أوقات الإجازات والعطل الرسمية بعد أن أثبتت بعض التقارير ازدياد أعداد زوار مدينة ينبع الصناعية بشكل ملحوظ خلال السنوات الخمس الماضية. وأشار خواجي الى أن عددا من تلك البرامج السياحية قد تم تدشينها بالفعل بهدف استقطاب الزوار من مواطنين ومقيمين، مضيفا (تتوفر نحو 18 فرصة استثمارية في مواقع مميزة تطل على البحر، ويتوقع أن تصبح أجمل وأروع منتجع على البحر الأحمر, إلى الشمال من مدينة جدة).
وأكد عقيلي ان أبراج المصانع العالية ونظام الإدارة الحديثة للمدينة الصناعية لن تمنع مدينة ينبع الصناعية من أن تكون واجهة سياحية للمواطنين والمقيمين من شتى مناطق المملكة العربية السعودية، بل وبعض دول مجلس التعاون الخليجي، ولن تكون عقبة أمام أهم مناطق الجذب الاستثماري من أن تكون مكانا لقضاء أوقات ممتعة وسعيدة للعائلات على امتداد شواطئها البكر.
وذكر عقيلي (أوجدنا جزيرة ترفيهية جرى تطويرها لتصبح موقعاً ترفيهيا للمدينة الصناعية وتقع بالقرب من مركز المدينة في المنطقة التي تعج بالمتنزهات المتتالية ويربطها بالجزء الرئيسي من المدينة جسر لعبور السيارات، وتعتبر شواطئ هذه الجزيرة التي تضم مواقع ظليلة تطل على مناظر خلابة، مركزاً لمختلف الانشطة والرياضات البحرية والمائية). واشار الى أن مدينة ينبع الصناعية تتمتع بعدة شواطئ غاية في الجمال ومكتملة التجهيزات من الخدمات والمرافق، إضافة لمرسى متطور للقوارب الترفيهية وقوارب الصيد، وممارسة الألعاب البحرية، وتشهد هذه الشواطئ اقبالا كبيرا من زوار ينبع القادمين من كافة أرجاء المملكة. وأولت الهيئة الملكية بينبع اهتماماً خاصاً للاستفادة من الأماكن العديدة بالمدينة التي يرتادها الزوار والمصطافون وأعطت القطاع الخاص نصيباً وافراً من مواقع استثمارية على طول الواجهة البحرية للمدينة الصناعية التي جرى تطويرها لتصبح مواقع ترفيهية وخدمية.
إلى جانب ذلك اختارت الهيئة الملكية مواقع مميزة لإنشاء عدد من المتنزهات والشواطئ، وتجهيزها بالمقاعد ومناطق التنزه المشجرة والمرافق الخدمية الأخرى التي جرى تصميمها، بحيث تضفي مزيداً من الجمال على مشهد الساحل والشواطئ على مدار العام.
حامد الرفاعي - ينبع
أعلنت إدارة الهيئة الملكية بينبع عن إنشاء جزيرة اصطناعية ترفيهية متطورة لتضاف لجملة المواقع الجاذبة لزوار المنطقة من داخل وخارج المملكة. وكشف الدكتور عقيلي خواجي مدير عام إدارة الهيئة الملكية بينبع عن وضع برامج لجذب الزوار والمصطافين خلال أوقات الإجازات والعطل الرسمية بعد أن أثبتت بعض التقارير ازدياد أعداد زوار مدينة ينبع الصناعية بشكل ملحوظ خلال السنوات الخمس الماضية. وأشار خواجي الى أن عددا من تلك البرامج السياحية قد تم تدشينها بالفعل بهدف استقطاب الزوار من مواطنين ومقيمين، مضيفا (تتوفر نحو 18 فرصة استثمارية في مواقع مميزة تطل على البحر، ويتوقع أن تصبح أجمل وأروع منتجع على البحر الأحمر, إلى الشمال من مدينة جدة).
وأكد عقيلي ان أبراج المصانع العالية ونظام الإدارة الحديثة للمدينة الصناعية لن تمنع مدينة ينبع الصناعية من أن تكون واجهة سياحية للمواطنين والمقيمين من شتى مناطق المملكة العربية السعودية، بل وبعض دول مجلس التعاون الخليجي، ولن تكون عقبة أمام أهم مناطق الجذب الاستثماري من أن تكون مكانا لقضاء أوقات ممتعة وسعيدة للعائلات على امتداد شواطئها البكر.
وذكر عقيلي (أوجدنا جزيرة ترفيهية جرى تطويرها لتصبح موقعاً ترفيهيا للمدينة الصناعية وتقع بالقرب من مركز المدينة في المنطقة التي تعج بالمتنزهات المتتالية ويربطها بالجزء الرئيسي من المدينة جسر لعبور السيارات، وتعتبر شواطئ هذه الجزيرة التي تضم مواقع ظليلة تطل على مناظر خلابة، مركزاً لمختلف الانشطة والرياضات البحرية والمائية). واشار الى أن مدينة ينبع الصناعية تتمتع بعدة شواطئ غاية في الجمال ومكتملة التجهيزات من الخدمات والمرافق، إضافة لمرسى متطور للقوارب الترفيهية وقوارب الصيد، وممارسة الألعاب البحرية، وتشهد هذه الشواطئ اقبالا كبيرا من زوار ينبع القادمين من كافة أرجاء المملكة. وأولت الهيئة الملكية بينبع اهتماماً خاصاً للاستفادة من الأماكن العديدة بالمدينة التي يرتادها الزوار والمصطافون وأعطت القطاع الخاص نصيباً وافراً من مواقع استثمارية على طول الواجهة البحرية للمدينة الصناعية التي جرى تطويرها لتصبح مواقع ترفيهية وخدمية.
إلى جانب ذلك اختارت الهيئة الملكية مواقع مميزة لإنشاء عدد من المتنزهات والشواطئ، وتجهيزها بالمقاعد ومناطق التنزه المشجرة والمرافق الخدمية الأخرى التي جرى تصميمها، بحيث تضفي مزيداً من الجمال على مشهد الساحل والشواطئ على مدار العام.