معلم ينبعاوي
12-07-2006, 02:10 PM
http://www.aawsat.com/2006/07/10/images/ksa-local.372353.jpg
ينبع: أحمد الأنصاري
اقترحت الغرفة التجارية بينبع على الهيئة العليا للسياحة اقامة عدد من المشاريع السياحية في ينبع والقرى التابعة لها، بغية استقطاب الاستثمارات السياحية والخدمات المساندة لها، في ظل توفر المناخ الملائم لانطلاق المشاريع السياحية في ينبع.
وأكد عضو مجلس الشورى ورئيس مجلس إدارة الغرفة التجارية بينبع منصور عبد الغفار هذا الاتجاه بقوله «من أهم المشاريع المقترحة انشاء مركز ثقافي يسمى مركز الملك عبد العزيز الحضاري في الموقع الذي تقابل فيه الملك عبد العزيز مع الملك فاروق بينبع، من اجل لم الشتات العربي آن ذاك، بالإضافة إلى وجود بعض الآثار التاريخية في المكان، وذلك لما تلاحظه الغرفة التجارية من أهمية الموقع التاريخي، واقترحنا أن يتضمن المركز على فرع للهيئة العليا للسياحة ومتحف للمقتنيات والآثار وقاعة للمؤتمرات ومكتبة عامة أو منتزه كبير.
وأضاف عبد الغفار «أن المشروع سيمثل إضافة حضارية مميزة لمحافظة ينبع ومعلما سياحيا بارزا، يستقطب أعدادا كبيرة من الزائرين والسائحين من المملكة والخارج».
واستطرد عبد الغفار «يكمن المشروع الأخر في إمكانية تعبيد وتجهيز الطريق البري الرابط بين ينبع وجبل رضوى الذي يعتبر من أهم المعالم السياحية الجغرافية والتاريخية في المنطقة، بما يتوفر في ربوعها مناظر خلابة، الى جانب اعتبارها موطنا للسياحة البيئية والبرية التي يعشقها السعوديون، وسييسر الطريق المقترح وصول الزوار الى المنطقة التي تصل مساحتها الى نحو 45 كيلومترا .
المصدر (http://www.aawsat.com/details.asp?section=43&issue=10086&article=372353&search=ينبع&state=true)
ينبع: أحمد الأنصاري
اقترحت الغرفة التجارية بينبع على الهيئة العليا للسياحة اقامة عدد من المشاريع السياحية في ينبع والقرى التابعة لها، بغية استقطاب الاستثمارات السياحية والخدمات المساندة لها، في ظل توفر المناخ الملائم لانطلاق المشاريع السياحية في ينبع.
وأكد عضو مجلس الشورى ورئيس مجلس إدارة الغرفة التجارية بينبع منصور عبد الغفار هذا الاتجاه بقوله «من أهم المشاريع المقترحة انشاء مركز ثقافي يسمى مركز الملك عبد العزيز الحضاري في الموقع الذي تقابل فيه الملك عبد العزيز مع الملك فاروق بينبع، من اجل لم الشتات العربي آن ذاك، بالإضافة إلى وجود بعض الآثار التاريخية في المكان، وذلك لما تلاحظه الغرفة التجارية من أهمية الموقع التاريخي، واقترحنا أن يتضمن المركز على فرع للهيئة العليا للسياحة ومتحف للمقتنيات والآثار وقاعة للمؤتمرات ومكتبة عامة أو منتزه كبير.
وأضاف عبد الغفار «أن المشروع سيمثل إضافة حضارية مميزة لمحافظة ينبع ومعلما سياحيا بارزا، يستقطب أعدادا كبيرة من الزائرين والسائحين من المملكة والخارج».
واستطرد عبد الغفار «يكمن المشروع الأخر في إمكانية تعبيد وتجهيز الطريق البري الرابط بين ينبع وجبل رضوى الذي يعتبر من أهم المعالم السياحية الجغرافية والتاريخية في المنطقة، بما يتوفر في ربوعها مناظر خلابة، الى جانب اعتبارها موطنا للسياحة البيئية والبرية التي يعشقها السعوديون، وسييسر الطريق المقترح وصول الزوار الى المنطقة التي تصل مساحتها الى نحو 45 كيلومترا .
المصدر (http://www.aawsat.com/details.asp?section=43&issue=10086&article=372353&search=ينبع&state=true)