فواصل
09-06-2006, 03:24 PM
ينبع: أحمد العمري
سجلت درجة الحرارة في ينبع ارتفاعاً حاداً وصل إلى 43 درجة وفقا لمصادر الأرصاد الجوية، وهي أعلى درجة حرارة تسجل هذا العام في المحافظة. وخلت شوارع ينبع قبل وبعد ظهر أمس من المارة، فيما لجأ طلاب المدارس بعد أن أنهوا اختباراتهم إلى كورنيش المحافظة هرباً من الارتفاع المفاجئ في درجات الحرارة. وشهدت المحال التجارية تزايداً من قبل المتسوقين للتزود بالمثلجات والمشروبات الباردة.
من جهته، حذر خالد البشري أحد المراقبين الصحيين في ينبع من حدوث حالات تسمم غذائي خاصة من بعض المطاعم والبوفيهات المخالفة للاشتراطات الصحية خلال فترات ارتفاع درجات الحرارة. وطالب بتكثيف الجولات الرقابية على محال الوجبات السريعة والبوفيهات طوال فترة الصيف، والتركيز على عدد من النقاط المهمة أبرزها أماكن تداول وإعداد الغذاء والتأكد من استيفائها للاشتراطات الصحية، وأن جميع ما يقدم للمستهلك من مواد غذائية صالحة للاستهلاك الآدمي، والتأكد من توافر الشروط الصحية في المطاعم والاستراحات ومن التزام القائمين عليها بالاشتراطات الصحية والتأكد من نظافة الثلاجات وأن يتم تخزين المواد الغذائية في درجات الحرارة المناسبة.
والهيئة الملكية بينبع تحتفل باليوم العالمي للبيئة
احتفلت الهيئة الملكية بينبع أول من أمس باليوم العالمي للبيئة لعام 2006م، والذي جاء هذا العام تحت شعار (الصحراء والتصحر.. لا تهجروا المناطق الصحراوية)، وقامت الهيئة الملكية بينبع بهذه المناسبة بتنفيذ عدد من البرامج والمحاضرات المتنوعة والتي تصب في المحافظة على البيئة من منطلق دورها الذي تضطلع به لغرس مفهوم المحافظة على البيئة والحد من الملوثات البيئية، وأوضح مدير إدارة حماية البيئة بالهيئة الملكية بينبع أحمد باجحلان أن برنامج الاحتفال بهذه المناسبة اشتمل على التعريف بأهمية المحافظة بالبيئة والتعرف على مصادر التلوث الصناعي ووسائل مراقبته وجهود الهيئة الملكية بينبع في هذا المضمار وتحقيق المعادلة الصعبة المتمثلة في التوفيق والموازنة ما بين النمو الصناعي والمحافظة على البيئة في آن واحد، وأضاف باجحلان أن الهيئة أعدت برنامجا للأطفال شمل مسابقات للرسم والتلوين وأفضل تعليق ومسابقة للتدوير البيئي إضافة إلى مسيرة بيئية وطمس بعض الكتابات الجدارية السيئة.
ينبع: أحمد العمري -الوطن
سجلت درجة الحرارة في ينبع ارتفاعاً حاداً وصل إلى 43 درجة وفقا لمصادر الأرصاد الجوية، وهي أعلى درجة حرارة تسجل هذا العام في المحافظة. وخلت شوارع ينبع قبل وبعد ظهر أمس من المارة، فيما لجأ طلاب المدارس بعد أن أنهوا اختباراتهم إلى كورنيش المحافظة هرباً من الارتفاع المفاجئ في درجات الحرارة. وشهدت المحال التجارية تزايداً من قبل المتسوقين للتزود بالمثلجات والمشروبات الباردة.
من جهته، حذر خالد البشري أحد المراقبين الصحيين في ينبع من حدوث حالات تسمم غذائي خاصة من بعض المطاعم والبوفيهات المخالفة للاشتراطات الصحية خلال فترات ارتفاع درجات الحرارة. وطالب بتكثيف الجولات الرقابية على محال الوجبات السريعة والبوفيهات طوال فترة الصيف، والتركيز على عدد من النقاط المهمة أبرزها أماكن تداول وإعداد الغذاء والتأكد من استيفائها للاشتراطات الصحية، وأن جميع ما يقدم للمستهلك من مواد غذائية صالحة للاستهلاك الآدمي، والتأكد من توافر الشروط الصحية في المطاعم والاستراحات ومن التزام القائمين عليها بالاشتراطات الصحية والتأكد من نظافة الثلاجات وأن يتم تخزين المواد الغذائية في درجات الحرارة المناسبة.
والهيئة الملكية بينبع تحتفل باليوم العالمي للبيئة
احتفلت الهيئة الملكية بينبع أول من أمس باليوم العالمي للبيئة لعام 2006م، والذي جاء هذا العام تحت شعار (الصحراء والتصحر.. لا تهجروا المناطق الصحراوية)، وقامت الهيئة الملكية بينبع بهذه المناسبة بتنفيذ عدد من البرامج والمحاضرات المتنوعة والتي تصب في المحافظة على البيئة من منطلق دورها الذي تضطلع به لغرس مفهوم المحافظة على البيئة والحد من الملوثات البيئية، وأوضح مدير إدارة حماية البيئة بالهيئة الملكية بينبع أحمد باجحلان أن برنامج الاحتفال بهذه المناسبة اشتمل على التعريف بأهمية المحافظة بالبيئة والتعرف على مصادر التلوث الصناعي ووسائل مراقبته وجهود الهيئة الملكية بينبع في هذا المضمار وتحقيق المعادلة الصعبة المتمثلة في التوفيق والموازنة ما بين النمو الصناعي والمحافظة على البيئة في آن واحد، وأضاف باجحلان أن الهيئة أعدت برنامجا للأطفال شمل مسابقات للرسم والتلوين وأفضل تعليق ومسابقة للتدوير البيئي إضافة إلى مسيرة بيئية وطمس بعض الكتابات الجدارية السيئة.
ينبع: أحمد العمري -الوطن