البندر
07-05-2006, 02:08 PM
المــــــــــــــــــساء أخضر ××××××××××××× أخضر
الملك يوجه خطاب للشعب :
وجه خادم الحرمين خطاب هام لشعبه
شكرهم فيه على ما رفعه المواطنون له بعد تخفيض اسعار البنزين ..
ووعد حفظه الله شعبه ببذل كل ما من شأنه رفعة الوطن والمواطن
وأكد بأنه سيكون مع المواطن في كل همومه ..
وكأنني أقرأ من بين السطور أن هناك قرارات قادمه
ستعالج خلل السوق السعودي الذي يحدث حالياً ..
أبقى الله لنا خادم الحرمين ورزقه بالبطانة الصالحه ..
ونتمنى ان يكـــــــــــــون حقيقي ؛؛
هناك اخبار الله اعلم بصحتها :
تعيين الأمير سلطان رئيس مجلس الاقتصاد الأعلى
اعادة هيكله هيئة سوق المال او حلها
اعادة العموله ؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛
الرياض 9 ربيع الآخر 1427هـ الموافق 7 مايو 2006م واس
في صورة معبرة عن تلاحم شعب المملكة العربية السعودية وقيادته في نسيج واحد ، وجه خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود ـ أيده الله ـ كلمة إلى إخوانه وأخواته وأبنائه وبناته المواطنين والمواطنات فيما يلي نصها: إخواني وأخواتي ، وأبنائي وبناتي شعب المملكة العربية السعودية الأبي سلمهم الله. السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ، وبعد : تلقيتُ بكل امتنان رسائلكم ، وبرقياتكم ، واتصالاتكم ، وما نشرتموه في وسائل الإعلام المختلفة والتي عَبّرتْ عن مشاعركم النبيلة تجاه أمرنا القاضي بتخفيض سعر البنزين والديزل. ولقد جاءت كلماتكم حاملة في أعماقها أسمى المعاني الوطنية ، التي تُجسدُ صور التلاحم مُتمثلة في ولاءِ المواطن السعودي تجاه دينه ثم وطنه. ولا غرابة في ذلك ، فأنتم أبناء وأحفاد الرجال الشرفاء الأوفياء ، الذين سطروا ملحمة التوحيد والوحدة ، خلف قائدهم الموحد الملك عبدالعزيز ـ رحمهم الله جمعيا ـ . ومن كان سلفهُ عَضداً لملحمةٍ كتلك ، لا بُدَ وأن يكون ـ بمشيئة الله ـ ساعداً فاعلاً من سواعد هذا الوطن ، يَبذلُ لِرفعته وشموخه كل غال ونفيس في سبيل أمنهِ ووحدتهِ واستقراره، مُستعيناً بالله ومُتوكلاً عليه. فلكم مني أسمى معاني الود والتقدير على مواقفكم النبيلة. أيها الإخوة والأخوات الكرام: ليعلم كل مواطن كريم على أرض هذا الوطن الغالي ، بأنني حملتُ أمانتي التاريخية تجاهكم ، واضعاً نصبَ عينيً همومكم ، وتطلعاتكم ، وآمالكم ، فعزمتً متوكلاً على الله ، في كل أمر فيه مصلحة ديني ثم وطني وأهلي. مُجتهداً في كل ما من شأنه خدمتكم. فإن أصبتُ فمن الله وتوفيقه وسداده ، وإن أخطأتُ فمن نفسي ، وشفيعي أمام الخالق ـ جل جلاله ـ ثم أمامكم اجتهاد المحب لأهله الحريصُ عليهم أكثر من حرصه على نفسه. إن ما قمتُ بهِ لا يعدو إلا أن يكون تفهماً لهمومنا المشتركة ، وتعبيراً عن آمالنا الواحدة ، وتطلعاتنا جميعا لمستقبل زاهر ـ بحول الله وقدرته ـ نُعبرُ فيهِ جميعاً كشعبٍ لمملكةِ التوحيدِ والوحدةِ والإنسانية ، عن لحمةِ الجسدِ الواحد ، والروح الواحدة ، والإرادة الصلبة الواعدة ـ بعون من الله ـ . إنني من مكاني هذا ، أعدكم بأن أسعى لخدمتكم في كل أمر فيهِ صلاحُ ديننا ودنيانا .. هذا وعلى الله توكلتُ ، وبه استعنتُ ، وإليه أنيب. والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته. عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود
الملك يوجه خطاب للشعب :
وجه خادم الحرمين خطاب هام لشعبه
شكرهم فيه على ما رفعه المواطنون له بعد تخفيض اسعار البنزين ..
ووعد حفظه الله شعبه ببذل كل ما من شأنه رفعة الوطن والمواطن
وأكد بأنه سيكون مع المواطن في كل همومه ..
وكأنني أقرأ من بين السطور أن هناك قرارات قادمه
ستعالج خلل السوق السعودي الذي يحدث حالياً ..
أبقى الله لنا خادم الحرمين ورزقه بالبطانة الصالحه ..
ونتمنى ان يكـــــــــــــون حقيقي ؛؛
هناك اخبار الله اعلم بصحتها :
تعيين الأمير سلطان رئيس مجلس الاقتصاد الأعلى
اعادة هيكله هيئة سوق المال او حلها
اعادة العموله ؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛
الرياض 9 ربيع الآخر 1427هـ الموافق 7 مايو 2006م واس
في صورة معبرة عن تلاحم شعب المملكة العربية السعودية وقيادته في نسيج واحد ، وجه خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود ـ أيده الله ـ كلمة إلى إخوانه وأخواته وأبنائه وبناته المواطنين والمواطنات فيما يلي نصها: إخواني وأخواتي ، وأبنائي وبناتي شعب المملكة العربية السعودية الأبي سلمهم الله. السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ، وبعد : تلقيتُ بكل امتنان رسائلكم ، وبرقياتكم ، واتصالاتكم ، وما نشرتموه في وسائل الإعلام المختلفة والتي عَبّرتْ عن مشاعركم النبيلة تجاه أمرنا القاضي بتخفيض سعر البنزين والديزل. ولقد جاءت كلماتكم حاملة في أعماقها أسمى المعاني الوطنية ، التي تُجسدُ صور التلاحم مُتمثلة في ولاءِ المواطن السعودي تجاه دينه ثم وطنه. ولا غرابة في ذلك ، فأنتم أبناء وأحفاد الرجال الشرفاء الأوفياء ، الذين سطروا ملحمة التوحيد والوحدة ، خلف قائدهم الموحد الملك عبدالعزيز ـ رحمهم الله جمعيا ـ . ومن كان سلفهُ عَضداً لملحمةٍ كتلك ، لا بُدَ وأن يكون ـ بمشيئة الله ـ ساعداً فاعلاً من سواعد هذا الوطن ، يَبذلُ لِرفعته وشموخه كل غال ونفيس في سبيل أمنهِ ووحدتهِ واستقراره، مُستعيناً بالله ومُتوكلاً عليه. فلكم مني أسمى معاني الود والتقدير على مواقفكم النبيلة. أيها الإخوة والأخوات الكرام: ليعلم كل مواطن كريم على أرض هذا الوطن الغالي ، بأنني حملتُ أمانتي التاريخية تجاهكم ، واضعاً نصبَ عينيً همومكم ، وتطلعاتكم ، وآمالكم ، فعزمتً متوكلاً على الله ، في كل أمر فيه مصلحة ديني ثم وطني وأهلي. مُجتهداً في كل ما من شأنه خدمتكم. فإن أصبتُ فمن الله وتوفيقه وسداده ، وإن أخطأتُ فمن نفسي ، وشفيعي أمام الخالق ـ جل جلاله ـ ثم أمامكم اجتهاد المحب لأهله الحريصُ عليهم أكثر من حرصه على نفسه. إن ما قمتُ بهِ لا يعدو إلا أن يكون تفهماً لهمومنا المشتركة ، وتعبيراً عن آمالنا الواحدة ، وتطلعاتنا جميعا لمستقبل زاهر ـ بحول الله وقدرته ـ نُعبرُ فيهِ جميعاً كشعبٍ لمملكةِ التوحيدِ والوحدةِ والإنسانية ، عن لحمةِ الجسدِ الواحد ، والروح الواحدة ، والإرادة الصلبة الواعدة ـ بعون من الله ـ . إنني من مكاني هذا ، أعدكم بأن أسعى لخدمتكم في كل أمر فيهِ صلاحُ ديننا ودنيانا .. هذا وعلى الله توكلتُ ، وبه استعنتُ ، وإليه أنيب. والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته. عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود