الشاهين
25-04-2006, 08:30 AM
امر خطير في تسرب المواد السامة عبر المياه
خبر منشور في احد زوايا الصفحات الداخلية لجريدة الحياة بتاريخ 13ربيع الاول 1427هـ مصدره ينبع وكاتبه ايضا من ابناء ينبع عاطف قاضي سوف انقل بعض منه :
اثبتت تحاليل مخبرية أجرتها مختبرات البيئة في الهيئة الملكية في بينبع تسرب مادة (الستارين ) ومشتقات هديدروكربونية أخرى الى المياه المحفوظة في الاوعية البلاستيكية (عبوات المياه الصحية وأنابيب المياه البلاستيكية , في ظروف مختلفة شملت درجة حرارة المياه وفترة تخزين عبوات ونوع الاكواب .
وخلصت الدراسة التي قدمها مدير حماية البيئة في الهيئة ان نسبة تسرب هذه المادة تجاوزت معايير الهيئة ومنظمة الصحة العالمية الامر الذي يلحق الضرر بصحة المستهلكين .
خبر غير هام والدليل وجوده في الصفحات الداخلية في الجريدة المذكوره او خلافها.
نتسائل ونقول :
1- صحة المصدر الذي اثبت تسرب السموم من واقع ابحاث وتجارب وهي جهة مختصة (ادارة حماية البيئة بالهيئة الملكية بينبع).
2- كانت هذه النتائج التي اجمعت عليها نتائج البحوث في تسرب السموم في الاوعية البلاستيكيه في عام 1972م وع ذلك لم ينظر لها واستمر اقامة تلك المصانع وهاهو انتاجها يغطي البر والبحر .
3- ماهي الجهة التي تهتم في نتائج ابحاث حماية البيئة وتطبقها حيال تلك الشركات.
4-هل وجود ادارة حماية البيئة مجرد اثبات للمنظمات العالمية التي تعنى بصحة البشر وسلامتهم اما توصياتها لاتتعدى النصح على حياء وهذا المثال(وأوصت الدراسة بضرورة وضع ملصقات تحذيرية على عبوات اوعية حفظ المياه والاغذية الساخنه على المدى القريب والعمل على منع استخدام هذا النوع من البلاستك مستقبلا)
5- ملصقات على اكواب الفلين والبلاستك تحذرك ولكن لاتوقف تسرب السموم وقد تكون كلمات التحذير لايستطيع قراءتها من منحه الله قوة النظر اما لصغرها هذا ان كانت بلغتنا .
6- ايهما اهم اقفال مصنع او مصانع كبر او صغر حجمها في مثل هذا الانتاج المسموم او صحة الناس وسلامتهم .
7- الله اعلم كم عدد المصانع هذه او مايشابهها في مدننا الصناعية .
هذا ماتلخص عن نتائج ابحاث ونشرها (تقول نحذركم ان السموم في المياه والغذاء عبر منتج مصانعنا وهي الاوعية الحافظة للماء والغذاء ) وهذا ابراء للذمة صادر من حماية البيئة.
خبر منشور في احد زوايا الصفحات الداخلية لجريدة الحياة بتاريخ 13ربيع الاول 1427هـ مصدره ينبع وكاتبه ايضا من ابناء ينبع عاطف قاضي سوف انقل بعض منه :
اثبتت تحاليل مخبرية أجرتها مختبرات البيئة في الهيئة الملكية في بينبع تسرب مادة (الستارين ) ومشتقات هديدروكربونية أخرى الى المياه المحفوظة في الاوعية البلاستيكية (عبوات المياه الصحية وأنابيب المياه البلاستيكية , في ظروف مختلفة شملت درجة حرارة المياه وفترة تخزين عبوات ونوع الاكواب .
وخلصت الدراسة التي قدمها مدير حماية البيئة في الهيئة ان نسبة تسرب هذه المادة تجاوزت معايير الهيئة ومنظمة الصحة العالمية الامر الذي يلحق الضرر بصحة المستهلكين .
خبر غير هام والدليل وجوده في الصفحات الداخلية في الجريدة المذكوره او خلافها.
نتسائل ونقول :
1- صحة المصدر الذي اثبت تسرب السموم من واقع ابحاث وتجارب وهي جهة مختصة (ادارة حماية البيئة بالهيئة الملكية بينبع).
2- كانت هذه النتائج التي اجمعت عليها نتائج البحوث في تسرب السموم في الاوعية البلاستيكيه في عام 1972م وع ذلك لم ينظر لها واستمر اقامة تلك المصانع وهاهو انتاجها يغطي البر والبحر .
3- ماهي الجهة التي تهتم في نتائج ابحاث حماية البيئة وتطبقها حيال تلك الشركات.
4-هل وجود ادارة حماية البيئة مجرد اثبات للمنظمات العالمية التي تعنى بصحة البشر وسلامتهم اما توصياتها لاتتعدى النصح على حياء وهذا المثال(وأوصت الدراسة بضرورة وضع ملصقات تحذيرية على عبوات اوعية حفظ المياه والاغذية الساخنه على المدى القريب والعمل على منع استخدام هذا النوع من البلاستك مستقبلا)
5- ملصقات على اكواب الفلين والبلاستك تحذرك ولكن لاتوقف تسرب السموم وقد تكون كلمات التحذير لايستطيع قراءتها من منحه الله قوة النظر اما لصغرها هذا ان كانت بلغتنا .
6- ايهما اهم اقفال مصنع او مصانع كبر او صغر حجمها في مثل هذا الانتاج المسموم او صحة الناس وسلامتهم .
7- الله اعلم كم عدد المصانع هذه او مايشابهها في مدننا الصناعية .
هذا ماتلخص عن نتائج ابحاث ونشرها (تقول نحذركم ان السموم في المياه والغذاء عبر منتج مصانعنا وهي الاوعية الحافظة للماء والغذاء ) وهذا ابراء للذمة صادر من حماية البيئة.