فواصل
20-04-2006, 12:47 PM
ينبع: أحمد العمري
أوصت الهيئة الملكية للجبيل وينبع بأهمية إجراء الدراسات البيئية الأولية لأي مناطق صناعية واقتصادية جديدة يجري تطويرها بالمملكة مع ضرورة وضع الأسس والبرامج التنفيذية للمراقبة الدائمة لكافة المؤشرات البيئية والاستفادة من تجربة الهيئة الملكية في هذا المجال الحيوي والمهم. وجاءت هذه التوصية خلال فعاليات ندوة سبل تعزيز التعاون لتحقيق أهداف المراجعة الشاملة والرقابة على الأداء التي نظمها ديوان المراقبة العامة بمقر معهد الإدارة العامة بالرياض نهاية الأسبوع المنصرم، وذلك بحضور رئيس ديوان المراقبة العامة أسامة بن جعفر فقيه. واشتملت ورقة العمل المقدمة من مديريَ إدارة حماية البيئة بينبع والجبيل أحمد بن سعيد باجحلان، والدكتور حسين البشري على وصف تفصيلي لتجربة الهيئة الملكية في إدارة الشؤون البيئية في أكبر مجمعين صناعيين بالمملكة الجبيل شرقاً وينبع غرباً. وأوضح باجحلان أن الهيئة الملكية تقوم على الدوام بمراقبة حركة النفايات الصناعية داخل وخارج المدينتين الصناعيتين الجبيل وينبع من خلال برنامج إدارة وتوثيق النفايات الصناعية المنتجة بالمدينتين والمتابعة الدقيقة لعمليات تخزينها ونقلها والتخلص منها في المرادم المعتمدة. كما يتوفر لدى الهيئة المـلكية 14 محطة لقياس الملوثات الغازية وظروف الطقس على مدار الساعة، تستخدم قياساتها لتقييم جودة الهواء في أنحاء المدينتين الصناعيتين الجبيل وينبع بالإضافة إلى قياسات المصدر التي يتم تنفيذها مباشرة من المداخن واتخاذ الإجراءات التصحيحية من قبل الصناعات.
http://www.alwatan.com.sa/daily/200...cal/local29.htm
أوصت الهيئة الملكية للجبيل وينبع بأهمية إجراء الدراسات البيئية الأولية لأي مناطق صناعية واقتصادية جديدة يجري تطويرها بالمملكة مع ضرورة وضع الأسس والبرامج التنفيذية للمراقبة الدائمة لكافة المؤشرات البيئية والاستفادة من تجربة الهيئة الملكية في هذا المجال الحيوي والمهم. وجاءت هذه التوصية خلال فعاليات ندوة سبل تعزيز التعاون لتحقيق أهداف المراجعة الشاملة والرقابة على الأداء التي نظمها ديوان المراقبة العامة بمقر معهد الإدارة العامة بالرياض نهاية الأسبوع المنصرم، وذلك بحضور رئيس ديوان المراقبة العامة أسامة بن جعفر فقيه. واشتملت ورقة العمل المقدمة من مديريَ إدارة حماية البيئة بينبع والجبيل أحمد بن سعيد باجحلان، والدكتور حسين البشري على وصف تفصيلي لتجربة الهيئة الملكية في إدارة الشؤون البيئية في أكبر مجمعين صناعيين بالمملكة الجبيل شرقاً وينبع غرباً. وأوضح باجحلان أن الهيئة الملكية تقوم على الدوام بمراقبة حركة النفايات الصناعية داخل وخارج المدينتين الصناعيتين الجبيل وينبع من خلال برنامج إدارة وتوثيق النفايات الصناعية المنتجة بالمدينتين والمتابعة الدقيقة لعمليات تخزينها ونقلها والتخلص منها في المرادم المعتمدة. كما يتوفر لدى الهيئة المـلكية 14 محطة لقياس الملوثات الغازية وظروف الطقس على مدار الساعة، تستخدم قياساتها لتقييم جودة الهواء في أنحاء المدينتين الصناعيتين الجبيل وينبع بالإضافة إلى قياسات المصدر التي يتم تنفيذها مباشرة من المداخن واتخاذ الإجراءات التصحيحية من قبل الصناعات.
http://www.alwatan.com.sa/daily/200...cal/local29.htm