المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : صور لآثار الصاعقة التي ضربت وادي في ينبع النخل مؤخراً



محمد عبد الله الذبياني
01-04-2006, 10:43 AM
المجالس الينبعاويه – خاص
أبلغت المصادر الخاصة بالمجالس الينبعاويه والمنتشرة في نواحي متفرقة من وديان وهضاب وسهول وجبال المحافظة عن واحدة من الحوادث التي تدل على قدرة خالق الأرض والسماء و التي رصدت وقت هطول الأمطار على ينبع النخل ، ونظراً لارتباط الفريق بتسجيل عدد من الحوادث والآثار لم يتسنى إخراج العمل في حينه .


http://mom550.jeeran.com/bark.jpg

يقول د . ذوقان عبيدات . في كتابة البحث العلمي ص 29 : من المعلوم أنه كان الإنسان ينسب الحوادث التي يعيش فيها إلي الصدفة دون أن يتمكن من البحث عن علل وأساليب ، فكان يقبل الأشياء لأنها تحدث دون أسباب ، وكانت وسيلته إلي التكيف معها هي المحاولة والخطأ علة يصل إلي حل يزيل به الغموض أو يفسر بواسطته الحوادث .
ومما كان يتجه إليه الإنسان البدائي أنه يلجأ إلي رئيس القبيلة ليجد له الحلول ويفسر له الظواهر الغريبة كالمرض أو البرق والمطر استناداً إلي العادات والتقاليد ، وكان الإنسان البدائي يقبل ما يصل إليه من تفسيرات دون مناقشة على اعتبار أن أصحاب السلطة لا يخطأون وأن الأفكار الذائعة هي أفكار صحيحة وإلا لما آمن بها الناس ، وبذلك تكون للأفكار القديمة المنتشرة والتقاليد قيمة كبيرة يقبلها الناس دون مناقشة لأن لها سلطة قوية إنتهي كلامه .


ويعلم الجميع عما كان يعتقده القديمين عن وقوع الصواعق بأنها تسقط على من يلبس اللون الأحمر أو من يشعل ناراً أو يفعل كذا وكذا .
وحديثاً ما يحذر منه أنها تسقط على من يتحدث عبر الجوال أو على بعض أجهزة الاتصالات اللاسلكية ونحو ذلك .

ومثل هذه التحذيرات والالتزام بها يمثل الأخذ بمبدأ (ليطمئن قلبي) ولكن ليس بالضرورة أن يكون سبب سقوط الصاعقة هو ذبذبات الجوال وإن سجلت حالات من سقوط الصواعق على من يتحدث بالجوال وقت هطول الأمطار لأنه على الجانب الآخر هناك الملايين قد سلموا ولم يحدث لهم شئ !!. فإن نبغ نابغ وقال هذه الذبذبات وتلك الشحنة في السحب فالتقى موجب مع سالب وسالب مع موجب فتفرغت تلك الشحن لأن الذبذبات موصلة للكهرباء نقول له نعم نقبل ما تقول ولكن نضعه خلف ما ورد لنا في كتاب الله بأن مشيئة المولى عز وجل هي أول ما نأخذ وفوق كل اعتبار وتفسير وتعليل.
وإن سجل في القديم سقوط الصواعق على من أشعل ناراً أو كان يرتدي لباساً أحمراً. ولكن ليس بالضرورة أن يكون هو السبب وراء حدوث ذلك لأنه على الجانب الآخر كثيراً من الجبال ألوانها حمراء وكثيراً من المخلوقات ذات نفس اللون لم تسقط عليها وسلمت ككثير غيرها .


أحببنا فقط أن نقول كل ذلك بأمر الله سبحانه وتعالي فهوا القائل جل في علاه(ويرسل الصواعق فيصيب بها من يشاء) أنتهى الأمر نعم لا مانع أن تدرس الظاهر ومن الجميل أن يكون ذلك ولكن اليقين وكل اليقين أنها أصابت من شاء الله.

http://mom550.jeeran.com/saekah.JPG
http://mom550.jeeran.com/saeka.JPG
http://mom550.jeeran.com/saek.JPG

وهذه الصور في وادي من ينبع النخل قد ضربت صاعقتين الأولى الساعة الحادية عشرة صباحاً تلتها ثانية الساعة الواحدة ظهراً على نفس الوادي ولم يتسنى للمصادر التأكد من أن كلاها قد سقطت على نفس الجبل واستبعدت بدرجة كبيرة حدوث ذلك دون الجزم بتأكيده . وقد أحدثت عدد من الشقوق في الصخور وأسقطت الحجارة من الجبل مفتته أرضاً في أماكن متفرقة مما يتضح قوة الصاعقة .
وقفت أمام ذلك الجبل : هل فيه شئ غريب ؟ وأمراً ما نجعله سبباً لسقوط الصاعقة عليه ؟ فلم أرى إلا الصمت ولم أسمع إلا السكون، ويتشابه مع ما حوله من الجبال فسقطت الصاعقة عليه دون غيره .

http://mom550.jeeran.com/sakah).JPG
هكذا شاءت قدرت الله ولا أعتقد أن أحداً كان على الجبل يحمل جوالاً أو يلبس الأحمر أو يشعل ناراً وإن كان لسمعنا خبره ولأتضح لنا أمره .


عزيزي المطلع إن أحببت الاستزادة عن سبب نزول قول الله تعالى ( ويرسل الصواعق فيصيب بها من يشاء) فهاهو تفسير إبن كثير نضعه بين يديك :

وَقَوْله تَعَالَى " وَيُرْسِل الصَّوَاعِق فَيُصِيب بِهَا مَنْ يَشَاء " أَيْ يُرْسِلهَا نِقْمَة يَنْتَقِم بِهَا مِمَّنْ يَشَاء وَلِهَذَا تَكْثُر فِي آخِر الزَّمَان كَمَا قَالَ الْإِمَام أَحْمَد حَدَّثَنَا مُحَمَّد بْن مُصْعَب حَدَّثَنَا عُمَارَة عَنْ أَبِي نَضْرَة عَنْ أَبِي سَعِيد الْخُدْرِيّ رَضِيَ اللَّه عَنْهُ أَنَّ النَّبِيّ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ " تَكْثُر الصَّوَاعِق عِنْد اِقْتِرَاب السَّاعَة حَتَّى يَأْتِي الرَّجُل الْقَوْم فَيَقُول مَنْ صَعِقَ قِبَلَكُمْ الْغَدَاة فَيَقُولُونَ صَعِقَ فُلَان وَفُلَان وَفُلَان " وَقَدْ رُوِيَ فِي سَبَب نُزُولهَا مَا رَوَاهُ الْحَافِظ أَبُو يَعْلَى الْمَوْصِلِيّ حَدَّثَنَا إِسْحَاق حَدَّثَنَا عَلِيّ بْن أَبِي سَارَّة الشَّيْبَانِيّ حَدَّثَنَا ثَابِت عَنْ أَنَس أَنَّ رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بَعَثَ رَجُلًا مَرَّة إِلَى رَجُل مِنْ فَرَاعِنَة الْعَرَب فَقَالَ" اِذْهَبْ فَادْعُهُ لِي " قَالَ فَذَهَبَ إِلَيْهِ فَقَالَ يَدْعُوك رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالَ لَهُ مَنْ رَسُول اللَّه ؟ وَمَا اللَّه ؟ أَمِنْ ذَهَب هُوَ أَمْ مِنْ فِضَّة هُوَ أَمْ مِنْ نُحَاس هُوَ ؟ قَالَ فَرَجَعَ إِلَى رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَأَخْبَرَهُ فَقَالَ يَا رَسُول اللَّه قَدْ خَبَّرْتُك أَنَّهُ أَعْتَى مِنْ ذَلِكَ قَالَ لِي كَذَا وَكَذَا فَقَالَ لِي " اِرْجِعْ إِلَيْهِ الثَّانِيَة " فَذَهَبَ فَقَالَ لَهُ مِثْلهَا فَرَجَعَ إِلَى رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالَ يَا رَسُول اللَّه قَدْ أَخْبَرْتُك أَنَّهُ أَعْتَى مِنْ ذَلِكَ فَقَالَ " اِرْجِعْ إِلَيْهِ فَادْعُهُ " فَرَجَعَ إِلَيْهِ الثَّالِثَة قَالَ فَأَعَادَ عَلَيْهِ ذَلِكَ الْكَلَام فَبَيْنَمَا هُوَ يُكَلِّمهُ إِذْ بَعَثَ اللَّه عَزَّ وَجَلَّ سَحَابَة حِيَال رَأْسِه فَرَعَدَتْ فَوَقَعَتْ مِنْهَا صَاعِقَة فَذَهَبَتْ بِقِحْفِ رَأْسه فَأَنْزَلَ اللَّه عَزَّ وَجَلَّ " وَيُرْسِل الصَّوَاعِق " الْآيَة وَرَوَاهُ اِبْن وَقَالَ أَبُو بَكْر بْن عَيَّاش عَنْ لَيْث بْن أَبِي سُلَيْم عَنْ مُجَاهِد قَالَ جَاءَ يَهُودِيّ فَقَالَ يَا مُحَمَّد أَخْبِرْنِي عَنْ رَبّك مِنْ أَيّ شَيْء هُوَ ؟ مِنْ نُحَاس هُوَ أَمْ مِنْ لُؤْلُؤ أَوْ يَاقُوت ؟ قَالَ فَجَاءَتْ صَاعِقَة فَأَخَذَتْهُ وَأَنْزَلَ اللَّه" وَيُرْسِل الصَّوَاعِق " الْآيَة وَقَالَ قَتَادَة : ذُكِرَ لَنَا أَنَّ رَجُلًا أَنْكَرَ الْقُرْآن وَكَذَّبَ النَّبِيّ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَأَرْسَلَ اللَّه صَاعِقَة فَأَهْلَكَتْهُ وَأَنْزَلَ اللَّه " وَيُرْسِل الصَّوَاعِق "
وَقَالَ الْحَافِظ أَبُو الْقَاسِم الطَّبَرَانِيّ : حَدَّثَنَا مَسْعَدَة بْن سَعِيد الْعَطَّار حَدَّثَنَا إِبْرَاهِيم بْن الْمُنْذِر الْحِزَامِيّ حَدَّثَنِي عَبْد الْعَزِيز بْن عِمْرَان حَدَّثَنِي عَبْد الرَّحْمَن وَعَبْد اللَّه بْن زَيْد بْن أَسْلَم عَنْ أَبِيهِمَا عَنْ عَطَاء بْن يَسَار عَنْ اِبْن عَبَّاس أَنَّ أَرْبَد بْن قَيْس بْن حَزْم بْن جُلَيْد بْن جَعْفَر بْن كِلَاب وَعَامِر بْن الطُّفَيْل بْن مَالِك قَدِمَا الْمَدِينَة عَلَى رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَانْتَهَيَا إِلَيْهِ وَهُوَ جَالِس فَجَلَسَا بَيْن يَدَيْهِ فَقَالَ عَامِر بْن الطُّفَيْل : يَا مُحَمَّد مَا تَجْعَل لِي إِنْ أَسْلَمْت ؟ فَقَالَ رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ " لَك مَا لِلْمُسْلِمِينَ وَعَلَيْك مَا عَلَيْهِمْ " قَالَ عَامِر بْن الطُّفَيْل أَتَجْعَلُ لِي الْأَمْر إِنْ أَسْلَمْت مِنْ بَعْدك ؟ قَالَ رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ " لَيْسَ ذَلِكَ لَك وَلَا لِقَوْمِك وَلَكِنْ لَك أَعِنَّة الْخَيْل " قَالَ أَنَا الْآن فِي أَعِنَّة خَيْل نَجْد اِجْعَلْ لِي الْوَبَر وَلَك الْمَدَر قَالَ رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ " لَا " فَلَمَّا قَفَلَا مِنْ عِنْده قَالَ عَامِر : أَمَا وَاَللَّه لِأَمْلَأَنَّهَا عَلَيْك خَيْلًا وَرِجَالًا فَقَالَ لَهُ رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ " يَمْنَعك اللَّه " فَلَمَّا خَرَجَ أَرْبَد وَعَامِر قَالَ عَامِر : يَا أَرْبَد أَنَا أَشْغَل عَنْك مُحَمَّدًا بِالْحَدِيثِ فَاضْرِبْهُ بِالسَّيْفِ فَإِنَّ النَّاس إِذَا قَتَلْت مُحَمَّدًا لَمْ يَزِيدُوا عَلَى أَنْ يَرْضَوْا بِالدِّيَةِ وَيَكْرَهُوا الْحَرْب فَنُعْطِيهِمْ الدِّيَة قَالَ أَرْبَد : أَفْعَل فَأَقْبَلَا رَاجِعَيْنِ إِلَيْهِ فَقَالَ عَامِر : يَا مُحَمَّد قُمْ مَعِي أُكَلِّمك فَقَامَ مَعَهُ رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَجَلَسَا إِلَى الْجِدَار وَوَقَفَ مَعَهُ رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يُكَلِّمهُ وَسَلَّ أَرْبَد السَّيْف فَلَمَّا وَضَعَ يَده عَلَى السَّيْف يَبِسَتْ يَده عَلَى قَائِم السَّيْف فَلَمْ يَسْتَطِعْ سَلّ السَّيْف فَأَبْطَأَ أَرْبَد عَلَى عَامِر بِالضَّرْبِ فَالْتَفَتَ رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَرَأَى أَرْبَد وَمَا يَصْنَع فَانْصَرَفَ عَنْهُمَا فَلَمَّا خَرَجَ عَامِر وَأَرْبَد مِنْ عِنْد رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ حَتَّى إِذَا كَانَ بِالْحَرَّةِ - حَرَّة رَاقِم - نَزَلَا فَخَرَجَ إِلَيْهِمَا سَعْد بْن مُعَاذ وَأُسَيْد بْن حُضَيْر فَقَالَا اُشْخُصَا يَا عَدُوَّيْ اللَّه لَعَنَكُمَا اللَّه فَقَالَ عَامِر مَنْ هَذَا يَا سَعْد ؟ قَالَ هَذَا أُسَيْد بْن حُضَيْر الْعَاتِب فَخَرَجَا حَتَّى إِذَا كَانَا بِالرَّقْمِ أَرْسَلَ اللَّه عَلَى أَرْبَد صَاعِقَة فَقَتَلَتْهُ وَخَرَجَ عَامِر حَتَّى إِذَا كَانَ بِالْخَرِيمِ أَرْسَلَ اللَّه قَرْحَة فَأَخَذَتْهُ فَأَدْرَكَهُ اللَّيْل فِي بَيْت اِمْرَأَة مِنْ بَنِي سَلُول فَجَعَلَ يَمَسّ قُرْحَته فِي حَلْقه وَيَقُول غُدَّة كَغُدَّةِ الْجَمَل فِي بَيْت سَلُولِيَّة يَرْغَب أَنْ يَمُوت فِي بَيْتهَا ثُمَّ رَكِبَ فَرَسَهُ فَأَحْضَرَهُ حَتَّى مَاتَ عَلَيْهِ رَاجِعًا فَأَنْزَلَ اللَّه فِيهِمَا " اللَّه يَعْلَم مَا تَحْمِل كُلّ أُنْثَى - إِلَى قَوْله - وَمَا لَهُمْ مِنْ دُونه مِنْ وَالٍ " قَالَ الْمُعَقِّبَات مِنْ أَمْر اللَّه يَحْفَظُونَ مُحَمَّدًا صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ثُمَّ ذَكَرَ أَرْبَد وَمَا قَتَلَهُ بِهِ فَقَالَ " وَيُرْسِل الصَّوَاعِق"

كتبه

ناصر
03-04-2006, 11:56 AM
كلمة شكرا لا أظنها توفيك حقك أخي الفاضل محمد على هذا التقرير المدعم بالصور والأدلة الشرعية والتفاسير والمصادر...

بلا مبالغة جهد كبير تشكر عليه أنفردت به المجالس عن غيرها ككل تقاريرك التي تقدمها لنا وجبة علمية جاهزة...

دمت بود...





---

أبو سفيان
03-04-2006, 08:22 PM
شكرا يا محمد الذبياني
تحقيق وافي وكامل الله يعطيك العافية
لقد صغت الموضوع بطريقة شاملة وربطت بين التقاليد والإشاعات
من جهة وبين العلم والأدلة الكونية من جهة أخرى
وما الصواعق إلا بأمر الله وقدرته سبحان الخالق القادر المقتدر على كل شيء

سمو المشاعر
03-04-2006, 08:26 PM
اقول اولا سبحان الله
وثانيا مشكور على الصور

البندر
04-04-2006, 08:31 AM
سبحانك يارب

معلم ينبعاوي
19-04-2006, 06:15 AM
سبحان الله

محمد عبد الله الذبياني
19-04-2006, 11:01 AM
الإخوة الأعزاء
سابر
أبو سفيان
سمو المشاعر
البندر
معلم ينبعاوي

أعتز بمروركم وتفضلكم بالإطلاع على هذه المشاركة
مع كامل التقدير للجميع

حامد مسلم
13-05-2006, 05:05 PM
كلمة شكرا لا أظنها توفيك حقك أخي الفاضل محمد على هذا التقرير المدعم بالصور والأدلة الشرعية والتفاسير والمصادر...

بلا مبالغة جهد كبير تشكر عليه أنفردت به المجالس عن غيرها ككل تقاريرك التي تقدمها لنا وجبة علمية جاهزة...

دمت بود...





---


الاخ ابو عبدالله ما ازيد على كلام اخي سابر
الا اني اقول كفيت ووفيت
مليوووووووووووووووووووووون شكر

القرافي
13-05-2006, 07:02 PM
سبحان الله

محمد عبد الله الذبياني
16-05-2006, 07:57 AM
أهلاً أخي أبو مسلم الشكر وكل أنواع الشكر لك على تفضلك بالإطلاع على هذا الموضوع
دمت بصحة وعافية



شكراً أخي القرافي على تشريفكم في هذا الموضوع