يوم انتهى مالقي مغزاه

[البقاع]

من وين يبدأ بعد ماانهاه= مشواره اللي بدا كمله
يوم انتهى مالقي مغزاه= وإن ابتدا يثقله حمله
تحياتي,,,,,,,,

[مرسول]

ما ينتهي عدّ طال رشاه=ما دمت شاوي على زمّله
وشوف الذي ينتهي معناه=ما ينعرف أسمّه وشمّله

[الساعي]

يا مرسول
يا ليتك تركته وأخذت بما احتوت عليه خاطرة المربي ابو فياض الهادفة ... فأمثاله كثيرون والله المستعان ... ولن يصلح الحال بوجودهم ونواياهم الله أعلم بها ... وندرك تماما هو زرع الفتنة والقضاء على تواصل الناس ببعضهم .
يفسرون المعاني كيفما يريدون ولم يسلم منهم حتى رموز المنتدى إلى أن وصل بهم الحال لأفساد علاقة الأباء بأبنائهم والتلاميذ بأساتذتهم والأساتذة برموزهم .
وله ولمثله هذا الرد ... مستحثا من نيته سليمة ولديه عتب أو ما قد يحدث بين الأصدقاء وهذا أمر طبيعي يعود لأسباب عديدة ... فعليه أن يواجه بأسمه وبأدب الحديث او بغيره إلى الشخص المقصود بعينه ( ولكل مقام جواب ) ... وليس عيبا تقبل الرد والأجابة بإعتذار أو بغيره ... خيرا من الغمز واللمز الذي ... يشبك الجميع ببعضهم ولا نعرف من المقصود ... لحل هذا الإشكال أو إيصال النصح أو أصلاح الحال .
لقد لاحظنا الكثير من الشعراء الكبار غادروا من هنا وهم ... أهل المثل الراسمين له بشكل عام وبأدب رفيع ... وسبب ذلك سوء النية والظن عند التحليل من قبل الأخرين لأمثالهم ... حتى اصبح من بقي يتردد كثيرا من طرح أي خاطرة أو مثل ( أو يقوم بتكليف نفسه بشرح ربما يكون ممل أو لاحاجة له عند أهل المثل والقيل الفاهمين ) ... ولمن هم على هذه الشاكلة أقول ناصحا ... وليعذرني البقاع لو قسوت بالنصيحة ... وخاطرت استاذنا الفاضل أبو فياض تجعلني لن أعقب على قولي هذا بعد هذا الأرداف ونحن لا نعلم من يقصد البقاع وللجميع مع التحية ... :

أقول كب الحكي وانصاه=بأسمك وقيلك تقدم له
بمجلس رجال الوفا تلقاه=من اصحابه الطيب مشتمله
يدّه وضعها على مركاه=بعصاته يضرب على رمله
وخل البقاع انتهى عزاه=بأسباب سوسه غدر نمله
الساعي

[عقم النص]

حتى اصبح من بقي يتردد كثيرا من طرح أي خاطرة أو مثل ( أو يقوم بتكليف نفسه بشرح ربما يكون ممل أو لاحاجة له عند أهل المثل والقيل الفاهمين )
:

الساعي
صدقت ياساعي صار كل واحد يكتب كسرة يشرحها ويشرح معانيها
طيب ليه نسميها كسرة
الشاعر الحقيقي مايشرح ولاحرف فالكسرة لكن ايش نقول كلنا فزمن شعراء الانترنت

[أبعد الناس]

ما طاح باني شمخ مبناه=لاصار يبني على مهله
ومنهو يعد العرب شرواه=ياخذ نصيبه على جهله