المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : (...) إلى أخي العزيز أبو فواز مع التحية !



صالح محسن الجهني
15-02-2006, 10:28 PM
!





( إلى المثمن مع خالص التقدير والإحترام )






!

في ذكريات الحياة رجال=وسألت نفسي تدور عنك
ولقيت في صفحة الأبطال=الطيب والجود جاني منك
وسبحانه مغيّر الأحوال=لا زلت وافي مثل معدنك
يا مثمن القيل طاب الفال=عاش الذي للصفا عيّنك
ابو محسن

.

البندر
16-02-2006, 02:41 AM
وسبحانه مغيّر الأحـوال=لا زلت وافي مثل معدنك






سبحانه يغير ولا يتغير
اسأله أن لا يغيرنا إلا إلى ما يرضيه عنا سبحانه

ابو فواز
16-02-2006, 01:59 PM
المكرم أخي العزيزالشاعر العملاق / صالح محسن الجهني
لك خالص الود والتقدير وتشكر على هذا التواصل لاعدمناك

نبراس فالقيل والأمثال=وبالمعرفه ربنا مكنك
وعن مثلكم مالقيت ابدال=مسعاك طيب وانا باخنك
وكلاً بطيبك وعرفك قال=رجال راعي وفاء محسنك
ولازال بين القلوب وصال=يبقى في وسط الحشاء مسكنك

صالح محسن الجهني
16-02-2006, 05:06 PM
أخي البندر شكرا جزيلا على تفضلكم بالتعليق وهذا الإختيار ... ويسلم الأخ العزيز الذي لقبكم بشهبندر النقد ودمتم بخير .
أخي العزيز ابو فواز تسلم على هذا الرد الوافي من أخ لأخيه المعتز به ولو سألتني يا ابو فواز ما مناسبة هذه الخاطرة اقول لكم بالأمس تصفحت مشاركات عديدة ومن ضمنها المشاركات التي شرفتنا بها ووجدت خاطرتي التالية وردكم عليها وإليك هي وكان ردكم ملامسا للحدث ومشاعري في ذلك الحين :

أخفيتها لا يشوفوها=أخشى عليها كلام الناس
وخبيتها لا يوافوها=وعلمتها لا يجيها الياس
واللي بغلاهم ينوفوها=مثلك وهم صادقين احساس
طلت عليهم وعرفوها=عطني خبر يمنع الحبّاس
ابو محسن


عند الأحبة يداروها=ويقدروا قيمة الاحساس
من نبض حسّك يواسوها=لأنها من عزيز الرأس
ولو كان بانت يمعنوها=اقلوب تأقف معك حراس
وفي يوم فرحة تهلوها=وتفرج لكم ضيقة الانفاس
ابو فواز

ليس هذه الخاطرة فحسب ... الأيام والذكريات الماضية تحمل الكثير عن صادق المعنى ورائع الأسلوب ( المثمن ) ( شعلة المنتدى ابو فواز ) .
فشكرا جزيلا يا ابو فواز تظل الأخ الوفي الذي نعتز به أسال الله ان يحفظكم .
ابو محسن

أبو زارع
16-02-2006, 09:52 PM
ابو محسن رجل لماح ويختار التوقيت المناسب مشاء الله عليه . عندما يريد أن يشعلل المنتدي يكتب كسره يكون فيها التقدير والأحترام عنيفا يهيض المشاعر . ويرسلها الى الشاعر الذي يعشق التحدى أمثال ابو فواز .