محاورة جديدة من مجلس العمدة

[أبو رامي]

محاورة جديدة من مجلس العمدة

هذه المحاورة
جرت بين شعراء مجلس العمدة
شتيوي الرفاعي ومحمد جميل الريفي ومحمد راضي الرفاعي
هذه الليلة الثلاثاء 15/1/1427هـ
ــــــــــــــــــــــــــــــ
ــــــــــــ


شتيوي الرفاعي
جاروا على أهل المصافى عداه = وعين الحقيقه بها يدرون
ما فكروا في عذاب الله = والموقف اللي لا بد يكون
7
محمد راضي ومحمد جميل
ما نسمعه فيه ما نرضاه = ولاني حسب مااسمعه ممنون
ما رأيك إنته في ما سواه = والطالع اللي لنا تروون
7
شتيوي الرفاعي
كلا يعبر حسب مبداه = والناس فالرأي يختلفون
بس الذي بالغلط يقراه = ما يعلم الخافي المدفون
7
محمد راضي ومحمد جميل
لا شك كلا على ممشاه = وراع الخطا بالخطا مديون
واللي شبيه القطب والجاه = يبقى على موقفه موزون
7
شتيوي الرفاعي
ما همنا مضيع المجراه = يرسي على حيث ما يرسون
الحرص كله على مبناه= لأجيال من بعدنا يأتون
7
محمد راضي ومحمد جميل
حنا معك فالذي تعناه = ما خانك اللفظ فالمضمون
واللي يتوه الطريق إنساه = وارفع جنابك عنه بالهون
7
شتيوي الرفاعي
لأجل الرفق حق قدرناه = قدام عن منهجه ينحون
واللي اختلف فالرفق مسعاه = ماعاد تبكي عليه عيون
7
محمد راضي ومحمد جميل
مادام ما هو على يمناه = ويمشي على عكس ما تمشون
حتى الرفق ماحسى لحساه = هذا نصيبه من القانون
7
وانتهت المحاورة

[الحاكم]

ياسلام ومشكور يابو رامي

[أبو زارع]

الأستاذ أبو رامي الف شكر على نقل هذا اللحن الرائع المتكامل معنى ومغنى. أبو رامى لدى مشتكى أود أن ارسله الى شعرائنا الكرام . هل لديهم مانع أن اكتبه فى المنتدى او لا بد من الذهاب الى مجلس الاستاذ الكبير العمده .ولو انه يشرفنى مقابلتهم والاستمتاع بما يقوله الشعراء الكرام أرجو إفادتنا عن ذلك أستاذنا الكريم .

[أبو رامي]

أخي ابو زارع
نفخر كثيرا بأن شعراء مجلس العمدة إبراهيم سلامه من المتابعين لمنتديات المجالس الينبعاوية ، ولا يمانعون في الرد على أي مشتكى يوجه إليهم بشرط أن يكون قائله معروفا لديهم باسمه الحقيقي ، ولو وجهت إليهم مشتكاك على صفحات المنتدى فإنهم لا يمانعون وسيردون عليك حتما ، وإن زرتهم ايضا فمجلسهم مفتوح للجميع وربما ينتج عن زيارتك لهم محاورة جديدة نستمتع بالاطلاع عليها من خلال هذا المنتدى

[حافظ]

راحو ياشتيوي ألى يخافون تعطي دروس ياشتيوي
جاروا على أهل المصافى عداه= وعين الحقيقـه بهـا يـدرون
مـا فكـروا فـي عـذاب الله = والموقف اللـي لا بـد يكـون