المنار
09-11-2005, 04:12 PM
ينبع تحتفل بإسلام 60 فلبينياً
ينبع - محمد حمدان الصواب:
وسط حشد كبير من المشايخ والدعاة والمواطنين بمحافظة ينبع أقام مكتب الدعوة والإرشاد وتوعية الجاليات بينبع مؤخراً حفلاً تم من خلاله الاحتفال بأكثر من ستين مسلماً جديداً من الجالية الفلبينية ممن اعتنقوا الدين الإسلامي.
حيث قام المكتب بتقديم دروس إسلامية بلغتهم كما فتح لهم المجال لتوجيه عدد من الأسئلة عن الدين الإسلامي وما يميزه.
وقد شهد الحفل اعتناق اثنان من الجنسية نفسها فور سماعه المميزات التي يتميز بها ديننا الإسلامي الحنيف وأعلنا إسلامهما أمام المشايخ بعد نطق الشهادتين وقد تبودلت التهاني من المشايخ والمسلمين الجدد.
عقب ذلك قدم عدد من الهدايا للمسلمين من الجالية الفلبينية وتلا كل واحد منهم نماذج من قصار السور القرآنية وقد فتحت لهم حلقات ليلية لتعلم القرآن الكريم والسنة النبوية. تجدر الإشارة إلى هناك مسلمات من العنصر النسائي الفلبيني قد فتح لهن مقر مخصص ومعلمات لتعليمهن أمور دينهن والصلوات، أوضح ذلك مدير مكتب الدعوة والإرشاد بمحافظة ينبع مشيراً إلى أن عدد المسلمين الجدد في تضاعف مستمر ولله الحمد وهناك مسلمون سابقون أصبحوا الآن دعاة في بلادهم بفضل توفيق الله ثم الجهود المبذولة من جميع الدعاة جزاهم الله خير.
ينبع - محمد حمدان الصواب:
وسط حشد كبير من المشايخ والدعاة والمواطنين بمحافظة ينبع أقام مكتب الدعوة والإرشاد وتوعية الجاليات بينبع مؤخراً حفلاً تم من خلاله الاحتفال بأكثر من ستين مسلماً جديداً من الجالية الفلبينية ممن اعتنقوا الدين الإسلامي.
حيث قام المكتب بتقديم دروس إسلامية بلغتهم كما فتح لهم المجال لتوجيه عدد من الأسئلة عن الدين الإسلامي وما يميزه.
وقد شهد الحفل اعتناق اثنان من الجنسية نفسها فور سماعه المميزات التي يتميز بها ديننا الإسلامي الحنيف وأعلنا إسلامهما أمام المشايخ بعد نطق الشهادتين وقد تبودلت التهاني من المشايخ والمسلمين الجدد.
عقب ذلك قدم عدد من الهدايا للمسلمين من الجالية الفلبينية وتلا كل واحد منهم نماذج من قصار السور القرآنية وقد فتحت لهم حلقات ليلية لتعلم القرآن الكريم والسنة النبوية. تجدر الإشارة إلى هناك مسلمات من العنصر النسائي الفلبيني قد فتح لهن مقر مخصص ومعلمات لتعليمهن أمور دينهن والصلوات، أوضح ذلك مدير مكتب الدعوة والإرشاد بمحافظة ينبع مشيراً إلى أن عدد المسلمين الجدد في تضاعف مستمر ولله الحمد وهناك مسلمون سابقون أصبحوا الآن دعاة في بلادهم بفضل توفيق الله ثم الجهود المبذولة من جميع الدعاة جزاهم الله خير.