المعلم
28-10-2005, 06:47 AM
ينبع: أحمد العمري
وافق رئيس الهيئة الملكية للجبيل وينبع الأمير سعود بن عبدالله بن ثنيان آل سعود على استضافة الهيئة الملكية لفعاليات الدورة التدريبية الرابعة للمعلمين (ضمن مشروع جلوب البيئي العالمي) والتي من المقرر أن تقام في مدينة ينبع الصناعية خلال الفترة من 26-28 شوال المقبل، وجاءت هذه الموافقة بعد أن شمل المشروع عدداً من مختلف مناطق السعودية، كما شمل عدداً من مدارس الهيئة الملكية للجبيل وينبع، حيث عقدت الدورة التدريبية الثانية للمعلمين في رحاب مدينة الجبيل الصناعية تحت رعاية الهيئة الملكية للجبيل وينبع. ويعد برنامج (جلوب) برنامجاً دولياً للبحث العلمي البيئي، وهو أيضا برنامج تعليمي لعلم البيئة، ويتضمن إيجاد فريق بحثي على نطاق العالم بأسره، وهو فريق يتكون من طلبة ومعلمين بالتعاون مع علماء في مجال البيئة وذلك في محاولة لتعلم المزيد عن كوكب الأرض من خلال جمع البيانات والمشاهدات التي يقوم بها الطالب.
حيث يدخل ويستقبل طلاب "جلوب" بياناتهم وبيانات المدارس الأخرى في أنحاء العالم من خلال شبكة الإنترنت. وتساعد القياسات التي يحصل عليها طلبة "جلوب" العلماء المشاركين في برامج أبحاثهم البيئية، كما يستفيد الطلاب من بيانات طلاب المدارس الأخرى إضافة إلى بياناتهم في إجراء دراساتهم البيئية، ويعتبر البرنامج منتدى للطلبة حيث يمكنهم من الاتصال بأقرانهم حول العالم مما يزيد من فهمهم البيئي إضافة إلى التعرف على الثقافات المختلفة.
وينفذ البرنامج من خلال جهود مشتركة من وزارة الخارجية الأمريكية وبعض الوكالات الأمريكية المهتمة بشؤون البيئة بالاشتراك مع بعض دول العالم،حيث يشترك في هذا البرنامج أكثر من 100 دولة تتضمن أكثر من 1200 مدرسة، ويسهم فيه أكثر من مليون طالب وأكثر من 20.000 مدرس في مختلف أنحاء العالم.وقد تم توقيع اتفاقية الإسهام في هذا البرنامج بين السعودية ممثلة بوزارة المعارف والولايات المتحدة الأمريكية بتاريخ 23/ رجب/ 1423هـ وتقوم وزارة المعارف بالسعودية بالإشراف على تنفيذ هذا البرنامج.
يذكر أن الدورة التدريبية الثانية للمعلمين المشاركين في مشروع جلوب البيئي خلال المدة من 17 ـ 19 محرم 1425هـ عقدت في مدينة الجبيل الصناعية وافتتح الدورة وكيل الوزارة للتطوير التربوي المشرف العام على المشروع الدكتور محمد بن سعد العصيمي بحضور مدير عام التعليم للبنين بالمنطقة الشرقية ومدير عام التعليم للبنات بالمنطقة الشرقية وعدد من مديري المدارس والمعلمين والمدارس الخاصة ومدارس مدينة الجبيل الصناعية.
وافق رئيس الهيئة الملكية للجبيل وينبع الأمير سعود بن عبدالله بن ثنيان آل سعود على استضافة الهيئة الملكية لفعاليات الدورة التدريبية الرابعة للمعلمين (ضمن مشروع جلوب البيئي العالمي) والتي من المقرر أن تقام في مدينة ينبع الصناعية خلال الفترة من 26-28 شوال المقبل، وجاءت هذه الموافقة بعد أن شمل المشروع عدداً من مختلف مناطق السعودية، كما شمل عدداً من مدارس الهيئة الملكية للجبيل وينبع، حيث عقدت الدورة التدريبية الثانية للمعلمين في رحاب مدينة الجبيل الصناعية تحت رعاية الهيئة الملكية للجبيل وينبع. ويعد برنامج (جلوب) برنامجاً دولياً للبحث العلمي البيئي، وهو أيضا برنامج تعليمي لعلم البيئة، ويتضمن إيجاد فريق بحثي على نطاق العالم بأسره، وهو فريق يتكون من طلبة ومعلمين بالتعاون مع علماء في مجال البيئة وذلك في محاولة لتعلم المزيد عن كوكب الأرض من خلال جمع البيانات والمشاهدات التي يقوم بها الطالب.
حيث يدخل ويستقبل طلاب "جلوب" بياناتهم وبيانات المدارس الأخرى في أنحاء العالم من خلال شبكة الإنترنت. وتساعد القياسات التي يحصل عليها طلبة "جلوب" العلماء المشاركين في برامج أبحاثهم البيئية، كما يستفيد الطلاب من بيانات طلاب المدارس الأخرى إضافة إلى بياناتهم في إجراء دراساتهم البيئية، ويعتبر البرنامج منتدى للطلبة حيث يمكنهم من الاتصال بأقرانهم حول العالم مما يزيد من فهمهم البيئي إضافة إلى التعرف على الثقافات المختلفة.
وينفذ البرنامج من خلال جهود مشتركة من وزارة الخارجية الأمريكية وبعض الوكالات الأمريكية المهتمة بشؤون البيئة بالاشتراك مع بعض دول العالم،حيث يشترك في هذا البرنامج أكثر من 100 دولة تتضمن أكثر من 1200 مدرسة، ويسهم فيه أكثر من مليون طالب وأكثر من 20.000 مدرس في مختلف أنحاء العالم.وقد تم توقيع اتفاقية الإسهام في هذا البرنامج بين السعودية ممثلة بوزارة المعارف والولايات المتحدة الأمريكية بتاريخ 23/ رجب/ 1423هـ وتقوم وزارة المعارف بالسعودية بالإشراف على تنفيذ هذا البرنامج.
يذكر أن الدورة التدريبية الثانية للمعلمين المشاركين في مشروع جلوب البيئي خلال المدة من 17 ـ 19 محرم 1425هـ عقدت في مدينة الجبيل الصناعية وافتتح الدورة وكيل الوزارة للتطوير التربوي المشرف العام على المشروع الدكتور محمد بن سعد العصيمي بحضور مدير عام التعليم للبنين بالمنطقة الشرقية ومدير عام التعليم للبنات بالمنطقة الشرقية وعدد من مديري المدارس والمعلمين والمدارس الخاصة ومدارس مدينة الجبيل الصناعية.