فقير
16-09-2005, 11:51 PM
إن إدارة تعليم البنات بينبع تمارس الظلم بحق بناتنا وأخواتنا من المعلمات وليس أدل على ذلك من الآتي :
1- تعيين معلمات مستجدات لبعض التخصصات مثل اللغة العربية وغيرها داخل ينبع النخل وينبع البحر في حين بناتنا وأخواتنا من المعلمات اللواتي يحملن نفس التخصص لازلن يقبعن في قراهن البعيدة ومنذ سنوات تزيد عن الخمس ويقطعن يومياً ما يزيد عن ثلاثمائة كم ذهاباً وعودة ولم ينقلن لسد الاحتياج في تلك الوظائف .
إن العدالة تقتضي تقدير الاحتياج في أي تخصص ليكون في المناطق البعيدة عن مدن محافظة ينبع الرئيسة ونقل بناتنا وأخواتنا المعلمات المعذبات اللواتي عين في قرى وهجر نائية وبعيدة جداً عن مساكنهن لسد أي احتياج يظهر أو يستجد داخل المدن الرئيسية في محافظة ينبع . أولسن خدمن التربية والتعليم وهن أولى بالرعاية والتقدير من المستجدات ثم ألسن هن بنات محافظة ينبع وقد تحملوا عناء الوظيفة لخدمة الوطن وتحقيق أحلامهن .
2- قيام كثير من المعلمات بشراء الأدوات المدرسية وتجهيزات المكاتب بل والمكاتب أيضاً وآلات التصوير من رواتبهن الخاصه حيث لاتحصل المدرسة حتى على آلة تصوير أو على مكتب لمديرة منهن ولا نقول لمعلمة إلا من لديها معرفة داخل إدارة التعليم, علماً بأن الدولة قد وفرت الإمكانيات ولكنها حبيسة المستودعات وقد علمت أن شركة الجريسي قد زودت إدارة تعليم ينبع بجميع مايتطلبه العمل وحملت العشرات من سيارات النقل الثقيل إلى تلك المستودعات بموجب عقد مع وزارة التربية وتلك هي المأساة بعينها.ما سبق هو من كثير يضيق المقام لذكره .
نرفع الأمر عبر هذا المنتدى لمقام المسؤولين .
ـــــــــــــــــــــــــــ
ملاحظة : تم تعديبل العنوان وحذف بعض العبارات غير المفيدة
إدارة المنتدى
1- تعيين معلمات مستجدات لبعض التخصصات مثل اللغة العربية وغيرها داخل ينبع النخل وينبع البحر في حين بناتنا وأخواتنا من المعلمات اللواتي يحملن نفس التخصص لازلن يقبعن في قراهن البعيدة ومنذ سنوات تزيد عن الخمس ويقطعن يومياً ما يزيد عن ثلاثمائة كم ذهاباً وعودة ولم ينقلن لسد الاحتياج في تلك الوظائف .
إن العدالة تقتضي تقدير الاحتياج في أي تخصص ليكون في المناطق البعيدة عن مدن محافظة ينبع الرئيسة ونقل بناتنا وأخواتنا المعلمات المعذبات اللواتي عين في قرى وهجر نائية وبعيدة جداً عن مساكنهن لسد أي احتياج يظهر أو يستجد داخل المدن الرئيسية في محافظة ينبع . أولسن خدمن التربية والتعليم وهن أولى بالرعاية والتقدير من المستجدات ثم ألسن هن بنات محافظة ينبع وقد تحملوا عناء الوظيفة لخدمة الوطن وتحقيق أحلامهن .
2- قيام كثير من المعلمات بشراء الأدوات المدرسية وتجهيزات المكاتب بل والمكاتب أيضاً وآلات التصوير من رواتبهن الخاصه حيث لاتحصل المدرسة حتى على آلة تصوير أو على مكتب لمديرة منهن ولا نقول لمعلمة إلا من لديها معرفة داخل إدارة التعليم, علماً بأن الدولة قد وفرت الإمكانيات ولكنها حبيسة المستودعات وقد علمت أن شركة الجريسي قد زودت إدارة تعليم ينبع بجميع مايتطلبه العمل وحملت العشرات من سيارات النقل الثقيل إلى تلك المستودعات بموجب عقد مع وزارة التربية وتلك هي المأساة بعينها.ما سبق هو من كثير يضيق المقام لذكره .
نرفع الأمر عبر هذا المنتدى لمقام المسؤولين .
ـــــــــــــــــــــــــــ
ملاحظة : تم تعديبل العنوان وحذف بعض العبارات غير المفيدة
إدارة المنتدى