حقاني
07-09-2005, 11:45 PM
الموضوع ليس بجديد لكن أردت أن أذكركم به ولربما يقرأه أحد المسؤولين
موضوعنا هو عن ختان الأطفال عن طريق أحد الأفارقة الغير مؤهل والغير مصرح له
بذلك .
بدأ مشوار ذلك الإفريقي في ختان الأطفال من الصفر حيث كان يأتي إليك إلى
منزلك على سيارة مازدا زرقاء اللون متهالكة تقف أكثر منما تمشي وكان لا
يشترط عليك شيئا وكان يقبل أي مبلغ تعطيه ثم تطور ذلك الملقب بالدكتور
عند عامة الناس وأصبح يركب سيارات آخر موديل وفتح عيادة في منزله وأصبح
يحدد لك المواعيد ويفترض عليك الأجر الذي يريد وعلى أن لا يقل عن 200 ريال.
السؤال هو :
من أجاز له مزاولة تلك المهنة ؟ ومن يقوم بحمايته لمزاولتها علنا دون
خوف من أحد ؟
والسؤال الأهم هو :
من سيحاكمه لو تسبب في مرض الطفل أو إعاقته وذلك بفقدان عضوه الذكري
أو تسبب في موت ذلك الطفل ؟
إنني أرى أن ذلك الشخص قد يكون مصدرا للأوبئة وقد يفقد أحدنا فلذة كبده
بسببه فالنصيحه هي الإبتعاد عنه والتبليغ عنه لدي أعلى السلطات لكي نسلم
من آذاه لربما الغير متعمد.
قد سمعت أن أحد الأطفال اضطر أباه الإسراع به للمستشفى العام بالهيئة وذلك
لسبب عدم توقف النزيف منه فاكتشوا أن الطفل كان يشكو من سيلان الدم وهو
عكس التخثر فأدخل المستشفى ومكث ستة أيام .
موضوعنا هو عن ختان الأطفال عن طريق أحد الأفارقة الغير مؤهل والغير مصرح له
بذلك .
بدأ مشوار ذلك الإفريقي في ختان الأطفال من الصفر حيث كان يأتي إليك إلى
منزلك على سيارة مازدا زرقاء اللون متهالكة تقف أكثر منما تمشي وكان لا
يشترط عليك شيئا وكان يقبل أي مبلغ تعطيه ثم تطور ذلك الملقب بالدكتور
عند عامة الناس وأصبح يركب سيارات آخر موديل وفتح عيادة في منزله وأصبح
يحدد لك المواعيد ويفترض عليك الأجر الذي يريد وعلى أن لا يقل عن 200 ريال.
السؤال هو :
من أجاز له مزاولة تلك المهنة ؟ ومن يقوم بحمايته لمزاولتها علنا دون
خوف من أحد ؟
والسؤال الأهم هو :
من سيحاكمه لو تسبب في مرض الطفل أو إعاقته وذلك بفقدان عضوه الذكري
أو تسبب في موت ذلك الطفل ؟
إنني أرى أن ذلك الشخص قد يكون مصدرا للأوبئة وقد يفقد أحدنا فلذة كبده
بسببه فالنصيحه هي الإبتعاد عنه والتبليغ عنه لدي أعلى السلطات لكي نسلم
من آذاه لربما الغير متعمد.
قد سمعت أن أحد الأطفال اضطر أباه الإسراع به للمستشفى العام بالهيئة وذلك
لسبب عدم توقف النزيف منه فاكتشوا أن الطفل كان يشكو من سيلان الدم وهو
عكس التخثر فأدخل المستشفى ومكث ستة أيام .