المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : استاذي محمد الذبياني



النادر
22-08-2005, 12:32 PM
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته

كم حاولت الرد على موضوعك واقتراحك المرسل لي على الخاص ولا كن بريدك ممتلئ ولم يسمح لي بارسال ردي على ذلك ولاكن اقول لك اهلا ومرحبا بك وانا حاضر متي ماارت والفكرة جميله ورائعه وفقك الله.

محمد عبد الله الذبياني
24-08-2005, 02:47 PM
أشكرك أخي العزيز النادر على اهتمامك وبالنسبة للموضوع طرحته في وقت كنت أجد وقتاً لمتابعة ذلك قبل شهر ونيف تقريباً أما الآن فلا أظن أنني أستطيع التوفيق لكي أتابع هذا الموضوع كما أنني صرفت النظر عن طرحة فمن واقع الأسئلة التي بعثت بها لثلاثة من الأعضاء على الخاص رأيت في إجاباتهم أنهم يظنون أن الأسئلة نوع من السخرية أو ما شابه ذلك وهي في حقيقة الأمر ترمي إلي الإبداع الفكري والتنبؤ والاستنباط وبعد النظر خاصة عندما يكون من يبعث الإجابة يستوقف ليس عند السؤال بل أبعاده وهي أحد العلوم الحديثة التي تعقد لها الدورات وتهتم بها الجامعات وتعتمد على الخيال المنطلق الواسع وستدرس يوماً في المدارس ، كما أنها تجعلك على إلمام واسع بكثير من حثيثات الأمور التي تواجهنا في الحياه . وحقيقة حتى لا أقع في احتكاكات أنا في غني عنها خاصة أن بعض الأعضاء فوراً يطلق عبارات حاقدين وحاسدين ومطبلين وجهلة دون إن يستند على أي شئ مما أرى ذلك في كثير من الحوارات التي تفتقد إلي أبسط الأدبيات اللفظية لأن هذا الموضوع في صميمة أسئلة يتبعها نقاشات بناء على الإجابات للخروج ببعض النقاط التي تهم حياتنا في المجتمع فاخشي أن أطرح سؤلاً يفهم بطريقة أخرى وأقع في رد وخذ فلماذا أفتح على نفسي باباً كهذا خاصة أنني لا أعرف المجاملة في الوقت الذي لا يتطلب أن تكون مجاملاً على حساب نفسك وسيحسب على أنني من بدأت الحوار وطرح الأسئلة !!.
كما أنني أتابع حالياً في أحد المنتديات الفكرية العربية نوع من هذه المناقشات ومشارك فيها ، ولكن بالنسبة للفكرة في هذا المنتدى فقد تحتاج إلي مزيد من الزمن وقد صرفت النظر عنها في الوقت الحالي ولكن الفكرة بين يديك إن كنت ستطرح ذلك أخي النادر وتتابعه فسأشاركك بما أستطيع، كما أحيط سعادتك علماً أنني قد حذفت جميع الرسائل في البريد الخاص وأتمنى أن تفيدني عاجلاً جداً برؤيتك وإجاباتك لأنني أحتفظ بكل ما يطرحه المثقفين أمثالك وأسعد وأتشرف بأن يكون لي نقاشات وحوارات معهم .
شكراً جزيلاً لك كما أنوهك بأنني غيرت عنوان رسالتك وأرجوا أن تقبل مني ذلك لأنني ما زلت تلميذا أنهل مما عندك وأستفيد ولم ولن أصل لتلك المرحلة