المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : راح الذي كل العرب تستشيره



إبراهيم المحياوي
05-08-2005, 08:24 PM
هذه القصيده وجدتها في أحد المنتديات وقد كتبت في الملك فهد رحمه الله
وأعجبتني فقررت نقلها

تكـفـون قـومـوا لا تـنـامـون تـكـفـون=علـمـن لـفـانـي راعـنــي يالعـشـيـره
تاهت بي الخطـوه مـع اللـي يتوهـون=تـاهـت بــي العـبـره لعيـنـن ضـريـره
فـهـد فـهـد مـرحـوم والخـلـق يبـكـون=قـفــى ملـكـنـا والــحــزن فـالـجـزيـره
قـالـوا عـلامـك والـخـبـر فالتـلـفـزون=شـافـوه ثــم هـلـت دمـوعـن غـزيـره
قالوا تشافا قمت اغنـي علـى الهـون=الـحــمــد لــلـــي مـاحـمـدنــا لـغــيــره
قمـت استخيلـه واطـلـب الله بسـكـون=يحـفـظ لـنـا شـمـس الـديـار البصـيـره
مغبـون واللـي سخـر الكـون مغـبـون=ليـت المـرض مقسـوم وانـا خشـيـره
اوليـتـنـي مــيــت مـكـفــن ومــدفــون=ولا شفت علمـه بيـن صبـح وظهيـره
انا اشهد اني مـن فراقـه علـى شـون=حـتــى عـظـامــي فــاوتــت للـجـبـيـره
وش لون ما ابكي ياهلي بس وشلون=فــهــد فـهـدنــا راح يـبـكــي وزيــــره
والله ورب اللـي تعـلـى عـلـى الـكـون=لابكـيـه لـيـن الـدمـع يخـلـف مسـيـره
ياويـل حالـي ياعـرب كـيـف تمـشـون=راح الــذي كــل الـعــرب تستـشـيـره
ابكيـه لا شفتـه عـلـى الـعـز مــوزون=مـن بيـن ربـعـه والجـمـوع الغفـيـره
القلـب جرحـه نـازف الـيـوم مطـعـون=والـنـار فــي صــدري تـواقـد سعـيـره
طالبـك يالـلـي طالـبـك حـيـل مـحـزون=دمـعـه تنـثـر والـحـزن فـــي نـظـيـره
ترحـم فهدنـا اللـي لـه النـاس يلـفـون=يـمـنـى جـزيـلــه مـاتـمــد الـقـصـيـره
طالـبـك يامـنـشـي همـالـيـل ومـــزون=يامـحـيـي الـمـوتـى عـذابــك تـجـيـره
يـاغـافــر الــزلــه عــبــادك يــنــادون=تـرحـم فهـدنـا الـلـي دروبــه سفـيـره
وصلوا على محمد مع اللـي يصلـون=شفيعـنـا شفـنـا مــع الـشـرع خـيــره

منقوووووووووووووووووووول

عاشق االريم
06-08-2005, 02:55 PM
طالبك يامنشـي هماليـل ومـزونيامحيـي الموتـى عذابـك تجيـره
ياغافـر الزلـه عبـادك يـنـادونترحم فهدنا اللـي دروبـه سفيـره


اللهم ارحمه واغفرله ونقهي من الذنوب والخطاي كما ينقاء الثوب الا بيض من الدنس


راعي البل

مشكور على النقل الجميل الذي ينم عن ترابط هذا البلد الطيب

إبراهيم المحياوي
08-08-2005, 08:26 AM
تسلم أخي عاشق الريم على مرورك
وأقل واجب نعمله للعاهل الراحل إننا نذكر مآثره ونترحم عليه