أبو تركي
04-07-2005, 03:27 AM
بسم الله الرحمن الرحيم
حامد حمدان الرفاعي
قد يقول قائل ربما تجمعهما صداقة أو قرابة أو أي صلة كانت وربما تجمعهما مصلحة معينة ، والحقيقة أن جميع ما ذكر لا يمت للواقع بأي صلة كانت ، فمعرفتي بالأستاذ حامد حمدان الرفاعي لاتتجاوز المعرفة السطحية بين كاتب ومحرر بجريدة غنية عن التعريف وبين قارئ يهتم بكل ما يكتب عن بلده أو مدينته .
قبل سنة ونيف طالعت أحد الأخبار عن مدينة ينبع في جريدة المدينة ولأني تعودت أن أقرأ إسم ( عبدالله العرفي ) فوق كل خبر ينشر عن مدينتنا إلاّ إنني تفاجأت بذكر أسم ( حامد حمدان الرفاعي ) فوق الخبر المنشور ، ومن خلال إطلاعي المستمر على جريدة المدينة بدأت أقراء لهذا الرجل المزيد من الأخبار والتحقيقات الدسمة والتي لاتخلو من الحس الصحفي المحترف حتى أني شعرت بأن هذا الصحفي يمتلك خبرة طويلة في مجال الصحافة وربما تجاوز عمره الأربعون عاماً إلى أن قابلته وتعرفت عليه بواسطة الأستاذ سعد سعيد الرفاعي ، وحقيقة فقد زدت إعجاباً به بعد أن شاهدته وسمعت منه عن تطلعاته وآماله ، فماشاء الله تبارك الله فوق أنه شاب متخرج حديثاً من قسم التاريخ بكلية التربية بالمدينة المنورة فإنه يمتلك ثقافة واسعة سواء في المجال الصحفي أو في المجال الاجتماعي .
وعند تعيينه في تبوك معلماً في مدرسة صقر الجزيرة الثانوية توقعت أن تحقيقاته وتقاريره سيخفت ضوئها ويقل بريقها إلاّ أنه خالف توقعاتي وزادت شهيته الصحافية وبدأ في حجز الصفحات الكاملة لمواضيعه وقبل ذلك كان يحجز الصفحات الكاملة لتحقيقات عن ينبع وهمومها وسياحتها ومطالب أهلها وأخص بالذكر موضوع المطالبة بفتح فرع لجامعة طيبة عند إعلان صدور الأمر السامي بالموافقة على إنشائها للحد من كثرة حوادث الطلاب وهموم أهلهم على غيابهم عنهم .
وهاهو الآن يعود إلى ينبع في الإجازة ويباشر عمله في مكتب الجريدة إلى جوار الأستاذ القدير عبدالله العرفي والذي دائماً ما يثني عليه الأستاذ حامد بالخير .
هذا هو أمل الصحافة في ينبع والذي أكاد أجزم بأنه سيكون فرس رهان أصيلة للخروج من بوتقة الأخبار التقليدية والتحقيقات السطحية إلى ما هو أعمق وأشمل من ذلك ، وإن شاء الله تعالى سأقوم بالبحث عن المواضيع التي تناولها الأستاذ الصحفي / حامد حمدان الرفاعي في جريدة المدينة وأعرضها لكم عبر المجالس الينبعاوية .
ولنا طلب صغير للأستاذ حامد الرفاعي وهو أن ينظر دائماً إلى الأمام ويبحث عن ما ينشده أهالي ينبع من متطلبات وحاجات وخاصة أنه هو صوت ينبع القادم بقوة .
حامد حمدان الرفاعي
قد يقول قائل ربما تجمعهما صداقة أو قرابة أو أي صلة كانت وربما تجمعهما مصلحة معينة ، والحقيقة أن جميع ما ذكر لا يمت للواقع بأي صلة كانت ، فمعرفتي بالأستاذ حامد حمدان الرفاعي لاتتجاوز المعرفة السطحية بين كاتب ومحرر بجريدة غنية عن التعريف وبين قارئ يهتم بكل ما يكتب عن بلده أو مدينته .
قبل سنة ونيف طالعت أحد الأخبار عن مدينة ينبع في جريدة المدينة ولأني تعودت أن أقرأ إسم ( عبدالله العرفي ) فوق كل خبر ينشر عن مدينتنا إلاّ إنني تفاجأت بذكر أسم ( حامد حمدان الرفاعي ) فوق الخبر المنشور ، ومن خلال إطلاعي المستمر على جريدة المدينة بدأت أقراء لهذا الرجل المزيد من الأخبار والتحقيقات الدسمة والتي لاتخلو من الحس الصحفي المحترف حتى أني شعرت بأن هذا الصحفي يمتلك خبرة طويلة في مجال الصحافة وربما تجاوز عمره الأربعون عاماً إلى أن قابلته وتعرفت عليه بواسطة الأستاذ سعد سعيد الرفاعي ، وحقيقة فقد زدت إعجاباً به بعد أن شاهدته وسمعت منه عن تطلعاته وآماله ، فماشاء الله تبارك الله فوق أنه شاب متخرج حديثاً من قسم التاريخ بكلية التربية بالمدينة المنورة فإنه يمتلك ثقافة واسعة سواء في المجال الصحفي أو في المجال الاجتماعي .
وعند تعيينه في تبوك معلماً في مدرسة صقر الجزيرة الثانوية توقعت أن تحقيقاته وتقاريره سيخفت ضوئها ويقل بريقها إلاّ أنه خالف توقعاتي وزادت شهيته الصحافية وبدأ في حجز الصفحات الكاملة لمواضيعه وقبل ذلك كان يحجز الصفحات الكاملة لتحقيقات عن ينبع وهمومها وسياحتها ومطالب أهلها وأخص بالذكر موضوع المطالبة بفتح فرع لجامعة طيبة عند إعلان صدور الأمر السامي بالموافقة على إنشائها للحد من كثرة حوادث الطلاب وهموم أهلهم على غيابهم عنهم .
وهاهو الآن يعود إلى ينبع في الإجازة ويباشر عمله في مكتب الجريدة إلى جوار الأستاذ القدير عبدالله العرفي والذي دائماً ما يثني عليه الأستاذ حامد بالخير .
هذا هو أمل الصحافة في ينبع والذي أكاد أجزم بأنه سيكون فرس رهان أصيلة للخروج من بوتقة الأخبار التقليدية والتحقيقات السطحية إلى ما هو أعمق وأشمل من ذلك ، وإن شاء الله تعالى سأقوم بالبحث عن المواضيع التي تناولها الأستاذ الصحفي / حامد حمدان الرفاعي في جريدة المدينة وأعرضها لكم عبر المجالس الينبعاوية .
ولنا طلب صغير للأستاذ حامد الرفاعي وهو أن ينظر دائماً إلى الأمام ويبحث عن ما ينشده أهالي ينبع من متطلبات وحاجات وخاصة أنه هو صوت ينبع القادم بقوة .