حر اليدين
26-06-2005, 07:02 AM
يرعى ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء رئيس الحرس الوطني صاحب السمو الملكي الأمير عبدالله بن عبدالعزيز الأسبوع المقبل افتتاح أعمال تنفيذ مشروع "ينبع2"، والمنتظر أن تستقطب أعمال الإنشاء فيها استثمارات صناعية تفوق 61 مليار ريال.
ويطلق ولي العهد، خلال تظاهرة استثمارية ترعاها الهيئة الملكية للجبيل وينبع غضون الأسبوع القادم العنان لأعمال الإنشاء والتطوير التي ستتواصل حتى عام 2018 للمدينة الجديدة التي ستضاف إلى "ينبع1" الصناعية، والمقدرة مساحتها 4 آلاف هكتار تقريبا.
كما يضع سمو ولي العهد حجر الأساس لعدد من المشروعات التي أنجزتها الهيئة الملكية للجبيل وينبع وحجر الأساس لجملة من المشروعات الصناعية والتنموية.
ويأتي تدشين أعمال تنفيذ "ينبع2" بعد زيارة سموه إلى مدينة الجبيل الصناعية، شعبان عام 1423، وموافقته على ما توصلت إليه الهيئة الملكية للجبيل وينبع بضرورة الإسراع في تنفيذ مناطق صناعية جديدة في المدينتين بعد أن غطت الاستثمارات كامل مساحات الجبيل الصناعية، ومعظم مساحات ينبع الصناعية.
وتمتد المشروعات الصناعية المرتقبة في المدينتين الجديدتين، الجبيل2 وينبع2، على مساحة 8 آلاف هكتار تمثل 88% من مساحة المناطق الصناعية القائمة أصلا في مدينتي الجبيل وينبع، فيما تتوقع الهيئة تضاعف حجم الاستثمارات الحالية في المدينتين، التي تزيد اليوم على 370 مليار ريال موزعة على مشروعات صناعية وسكنية وتجارية.
ويؤمل أن تلبي المدينتان الجديدتان الطلب المتزايد على الاستثمار في المملكة، وتحقيق متطلبات التنمية الصناعية المستدامة، خفض التكلفة الاقتصادية في إنشاء المدينتين الجديدتين عبر الاستفادة من خبرات إنشاء الجبيل1 وينبع1، الأمر الذي تتوقع معه مصادر في الهيئة الملكية للجبيل وينبع رفع معامل جذب استثمارات القطاع الخاص من معدل جذب 3 ريالات لكل ريال أنفقته الدولة في الجبيل1 وينبع1، إلى معدل جذب 9 ريالات من استثمارات القطاع الخاص لكل ريال ستنفقه الهيئة الملكية لإنشاء مدينتي الجبيل2 وينبع2.
وبانتهاء أعمال إنشاء ينبع2، يتوقع أن يزيد عدد الصناعات على 100 صناعة أساسية وثانوية وخفيفة تستقطب جمعيها ما يزيد على 11 ألف فرصة عمل.
ويطلق ولي العهد، خلال تظاهرة استثمارية ترعاها الهيئة الملكية للجبيل وينبع غضون الأسبوع القادم العنان لأعمال الإنشاء والتطوير التي ستتواصل حتى عام 2018 للمدينة الجديدة التي ستضاف إلى "ينبع1" الصناعية، والمقدرة مساحتها 4 آلاف هكتار تقريبا.
كما يضع سمو ولي العهد حجر الأساس لعدد من المشروعات التي أنجزتها الهيئة الملكية للجبيل وينبع وحجر الأساس لجملة من المشروعات الصناعية والتنموية.
ويأتي تدشين أعمال تنفيذ "ينبع2" بعد زيارة سموه إلى مدينة الجبيل الصناعية، شعبان عام 1423، وموافقته على ما توصلت إليه الهيئة الملكية للجبيل وينبع بضرورة الإسراع في تنفيذ مناطق صناعية جديدة في المدينتين بعد أن غطت الاستثمارات كامل مساحات الجبيل الصناعية، ومعظم مساحات ينبع الصناعية.
وتمتد المشروعات الصناعية المرتقبة في المدينتين الجديدتين، الجبيل2 وينبع2، على مساحة 8 آلاف هكتار تمثل 88% من مساحة المناطق الصناعية القائمة أصلا في مدينتي الجبيل وينبع، فيما تتوقع الهيئة تضاعف حجم الاستثمارات الحالية في المدينتين، التي تزيد اليوم على 370 مليار ريال موزعة على مشروعات صناعية وسكنية وتجارية.
ويؤمل أن تلبي المدينتان الجديدتان الطلب المتزايد على الاستثمار في المملكة، وتحقيق متطلبات التنمية الصناعية المستدامة، خفض التكلفة الاقتصادية في إنشاء المدينتين الجديدتين عبر الاستفادة من خبرات إنشاء الجبيل1 وينبع1، الأمر الذي تتوقع معه مصادر في الهيئة الملكية للجبيل وينبع رفع معامل جذب استثمارات القطاع الخاص من معدل جذب 3 ريالات لكل ريال أنفقته الدولة في الجبيل1 وينبع1، إلى معدل جذب 9 ريالات من استثمارات القطاع الخاص لكل ريال ستنفقه الهيئة الملكية لإنشاء مدينتي الجبيل2 وينبع2.
وبانتهاء أعمال إنشاء ينبع2، يتوقع أن يزيد عدد الصناعات على 100 صناعة أساسية وثانوية وخفيفة تستقطب جمعيها ما يزيد على 11 ألف فرصة عمل.