Talal
26-04-2005, 03:17 PM
اقل ما توصف به المرحلة التي وصلت لها شرطة ينبع هي المرحلة الحرجة أو البائسة ...أصبحت في حالة يرثى لها.. تستطيع أن تسميها( شرطة فخرية) فقط يا أخوان شي يفشل .خطف.... اغتصاب.... سرقة... سطو مخدرات فوضى فوضى.. مدينة تغرق في الفوضى أو تكاد والشرطة تمارس تعتيم إعلامي عجيب والله لو جبنا شويت هنود على كم باكستاني أتوقع راح يكون النظام أفضل مما هو عليه الآن ....والله وتالله أنى تكلمت مع بعض أفراد الشرطة قبل أن أكتب كلامي هذا وكان ردهم أن المشكلة والاستهتار يبداء من الشرطة نفسها وخاصة من كبار المسؤولين فيها(ليس الجميع حتى لانظلم المخلص منهم) ...يا أخوان أنا ما أتكلم عن معدل جريمة القتل المرتفعة في مدينة ينبع لا هذى مكشوفة ما يقدرون يدسونها ((بالعربي)) أنا أتكلم عن جرايم الاغتصاب وخطف الأطفال في منتصف النهار والفاعل ضد مجهول أوتتدخل الشرطة ((واسطة)) لتحل الموضوع( أى كان نوعه) ودي لأنها وبكل خبث تعرف أن صاحب القضية لا يريد الفضيحة أو على الأقل لا يريد وجع الرأس (على أقل تقدير)...حقيقة أنها شرطة تفششششششل
قبل ستة أشهر بلفت البحث الجنائي بطريقة ودية عن وكر دعارة به مجموعة من النساء الصوماليات أقول بلغت قبل ستة أشهر ولا زالت دورية البحث جاية رايحة من أمام البيت وكلا ماسألتهم ليه ماتقبظون عليهم يقول لسه لحد الآن نجهز لعملية المداهمة!!!!!!مادرى هم ناوين يستخدمون في المداهمة طيارات الأباتشى والبى 52 ...ياأخى بيت دعارة دقو الباب ومسكوهم متلبسين ماتحتاج كل الدلاخه اللى أنتو فيها ((لازال البيت دعارة مع حماية أمنية)) لا ويتبجح بعض أفراد الشرطة ويقول أحمد ربك على نعمة الأمن اللي أنت عايش فيها... سبحانك ربى أية أمن هذا والله أنى عايش في خوف والله .. والله أنى أرسل ولدى للبقالة وأنا خائف... والله أنى أنام وأنا خايف يمكن لأنى أنا بطبيعتى خواف ..ما أدري لكن أدري أن أخر جريمة خطف حدثت لطفلة عمرها 7 سنوات قبل أيام الساعة 11 ليلاً ((((يعني على عينك يا تاجر ))) طبعاً الجريمة سجلت ضد مجهول ويمكن ضاع محظر التحقيق الخاص با القظية!!!!!! قال أمن قال !!!!!!!!!!! تكلمت مع أحد الضباط ((عريف )) وهل يعتبر الوضع بداية أنفلات أمنى ( تفخيم أو تضخيم للموضوع ) ...قال الله يرحم أيام مدير الشرطة السابق عبدربه البلوى كان أذا حدثت جريمة أمنية يخرج على الجهاز يعلن للجميع ما أحد يسلم عمله ألا والقظية منتهية والمجرم في السجن يقول ولله كان الهاجس الأمني هو شغلنا الشاغل ...تدرون أيش اللى حاصل ذحييييين ولا بلاش أكدر خواطركم وربى لو الشرطه مشروع أستثمارى كان عرضتها للتقبيل لعدم التغرغ ..والسبب حقيقى لعدم التفرغ ....أخيراً أنا ما أحلم تكون شرطة ينبع زي شرطة مكه أو الرياض تلقى في كل شارع دوريه أمنيه لا...............مستحيل لكن ياليت شوية أمانة على شوية ظمير ترى المسألة صارت فوضى ويا أخوانى ترى أى واحد ممكن يكون ضحية زى الضحايا اللى نسمع قصصهم كل يوم ..أسأل الله العظيم أن يجنبنا وأياكم مصائب الدنيا والآخرة .
قبل ستة أشهر بلفت البحث الجنائي بطريقة ودية عن وكر دعارة به مجموعة من النساء الصوماليات أقول بلغت قبل ستة أشهر ولا زالت دورية البحث جاية رايحة من أمام البيت وكلا ماسألتهم ليه ماتقبظون عليهم يقول لسه لحد الآن نجهز لعملية المداهمة!!!!!!مادرى هم ناوين يستخدمون في المداهمة طيارات الأباتشى والبى 52 ...ياأخى بيت دعارة دقو الباب ومسكوهم متلبسين ماتحتاج كل الدلاخه اللى أنتو فيها ((لازال البيت دعارة مع حماية أمنية)) لا ويتبجح بعض أفراد الشرطة ويقول أحمد ربك على نعمة الأمن اللي أنت عايش فيها... سبحانك ربى أية أمن هذا والله أنى عايش في خوف والله .. والله أنى أرسل ولدى للبقالة وأنا خائف... والله أنى أنام وأنا خايف يمكن لأنى أنا بطبيعتى خواف ..ما أدري لكن أدري أن أخر جريمة خطف حدثت لطفلة عمرها 7 سنوات قبل أيام الساعة 11 ليلاً ((((يعني على عينك يا تاجر ))) طبعاً الجريمة سجلت ضد مجهول ويمكن ضاع محظر التحقيق الخاص با القظية!!!!!! قال أمن قال !!!!!!!!!!! تكلمت مع أحد الضباط ((عريف )) وهل يعتبر الوضع بداية أنفلات أمنى ( تفخيم أو تضخيم للموضوع ) ...قال الله يرحم أيام مدير الشرطة السابق عبدربه البلوى كان أذا حدثت جريمة أمنية يخرج على الجهاز يعلن للجميع ما أحد يسلم عمله ألا والقظية منتهية والمجرم في السجن يقول ولله كان الهاجس الأمني هو شغلنا الشاغل ...تدرون أيش اللى حاصل ذحييييين ولا بلاش أكدر خواطركم وربى لو الشرطه مشروع أستثمارى كان عرضتها للتقبيل لعدم التغرغ ..والسبب حقيقى لعدم التفرغ ....أخيراً أنا ما أحلم تكون شرطة ينبع زي شرطة مكه أو الرياض تلقى في كل شارع دوريه أمنيه لا...............مستحيل لكن ياليت شوية أمانة على شوية ظمير ترى المسألة صارت فوضى ويا أخوانى ترى أى واحد ممكن يكون ضحية زى الضحايا اللى نسمع قصصهم كل يوم ..أسأل الله العظيم أن يجنبنا وأياكم مصائب الدنيا والآخرة .