نأتي لنواسي ولكن :

[ناصر الصواب]

نأتي لنواسي ولكن :


جينا لجدة وتعنينا=نبغى نواسي ولد مختار
لقيته واقف يحيينا=يا مرحبا زادت الأنوار
ومن بعد لنّا تقهوينا=والعلم بيناتنا مندار
قلي ابسألك يا خينا=وأريد منك الجواب الحار
وشلون أبويه يخلينا=ونبقى يتامى بوسط الدار
قلت القدر والقدر بيّنا=وما نقدر نعارض الأقدار
وأصبر وربي لك يعينا=وفي منهجه كمّل المشوار
باكى وتباكى وتباكينا=والكل منّا بقى محتار


ذهب
من
هنا
وهو يردد

باكى وتباكى وتباكينا

والكل منّا بقى محتار

[ابن عبيد]

أخي الغالي العزيز : ناصر الصواب

وما زال الحزن يساير صحبك الكريم في حلك وترحالك ،

إلا أنّ جودك وكرمك العظيم ، يمتد إلى أن تزاور هؤلاء الأبناء

اليتامى ، وفاءاً منك إلى صديقك بعد مماته ، فأنت هاهنا تثبت عربون

الصداقة ، حتى بعد رحيل صديقك ، ويا أخي أعلم أنّ هذا هو

حال الدنيا

حلٌ وترحال ، ولكن أستعن بزمام الصبر ، وأدعي لصديقك بالمغفرة

وأن يسكنه الله الجنه ، وينقيه من الذنوب والخطايا كما ينقى الثوب

الأبيض من الدنس،،،،،،،،،

وإليك أخي العزيز ناصر هذه الكسرة والتي أتمنى قبولها بصدرٍ رحب :



يا ناصر الخير والإنسان=يابن الهنا والكرم والجود
نلت الوفا والسعد بإحسان=ويجيرك الله الليالي السود








تحياتي

[أبو ياسر]

أخي العزيز / ناصر الصواب
اعرف مدى الحرقة التي تتألم منها بفقدانك أعز أصدقاءك
يفقد الإنسان إبنا ووالدا وقريبا ويبقى الألم ساكنا عند موت الأعزاء ظننت أنه يذهب مع الأيام ولكن لامفر من القدر (الله يلهم بالصبر والسلوان )

أخي / ناصر
حضرت لصفحتك هذه لأنها لامست شيئا في نفسي لأنني مثلك فقدت أعز إنسان في حياتي منذ عشرة أشهر وهي مدة كافية للنسيان ولكن أراه نسيانا مؤقتا وغير مستقر على حال فبين كل فترة وفترة تزورني الذكرى بآلامها ومرارتها ولايسعني هنا إلا أن أدعوا الله أن يلهمني وإياك الصبر والسلوان وأن يتغمدهم بواسع رحمته إنه سميع مجيب0

[ناصر الصواب]

الشاعر العزيز : ابن عبيد :

شكراً لشخصك الكريم على ما تسطّره لنا اناملك ، ومرورك

زاد النورَ نور ، وأنتم يا ابن عبيد رجال الوفا والكرم ،

لك كل الود والتقدير :



يا ابن عبيد الوفا وإن كان=حبلك بحبله ترى ممدود
يا شهم فالنايفه سلطان=يبقيك رب الملا مسعود


ذهب
من
هنا
وهو ينثر ورود الشكر لأبن عبيد

على مروره الكريم على المشاركة

[ناصر الصواب]

المشرف القدير : أبو ياسر :

رغم الحزن ورغم لوعة الفراق التي أعايشها

إلا أنّ الفرحة غمرتني عندما وجدت قلم سعادتكم ، وهو يتشرف

بزيارة صفحتي ، فيا صاحب الجود والوفاء ، لك كل التحيا وكل التقدير ،

على مرورك الكريم على المشاركة وكلانا سنسير في هذا

الطريق ، ولكن لحظة الفراق مؤلمة جداً ،

أبى ياسر ،

وقفت حائراً أمام قلمك النبيل ، في أن أسطّر لك

كلمات الشكر والعرفان ،

فأنت رمز الشكر ، ولك كل العز والإحترام ،،،،

ذهب
من
هنا
وهو ينثر ورود الشكر للمشرف

أبو ياسر في مروره الكريم على المشاركة