والكلمة المُعطرة بــ الطيب " علاج " ,

[عتيق الجهني]

:

.


حينما يكمُل الصدق في الكلمة ســ تكون كل الصفحات بــ خير , وحينما

تصدُق مشاعرنا نحو من هُم بــ حاجة لــ صدق المشاعر ســ تكون

أجسادهُم بــ خير , كلمة واحده صادقة ســ تـُقحم نفسها في أعماق

الإحساس لــ تحل محل أقوى " الأدوية " وتفعل ما لم تفعله المُضادات

:

.

الصديق العزيز / والشاعر المـُبدع : ناصر المحياوي

لم يكتفي بــ نشر إبداعه من خلال كتابه الأول " فيض المشاعر " , ولم

يتوقف عن زرع الورد في كتابه الثاني " نبض الفؤاد " , بل واصل زحفة

نحو سماء البشر وأمطر في أول أيام عيد الأضحى بــ التالي :

المكان : مستشفى عام ,

الزمان : وقت زيارة " مريض " ,

المناسبة : لــ شخص من الروح وفيها ,


:
.

ناصر المحياوي يــ قول :



والله لو إن الأمر مقدور= لــ أخلي السـُقم من قـسمي
وأصـدر أوامر على الدكتور=تنشال من جسمك لـــ جسمي


,
,

أكتفي بــ هذا

[ماجد أبو مديدة]

الأخ العزيز نقطة تفتيش
نشكرك على هذه الكسره الجميله وعلى وهذه المقدمه الشيقه
والشاعر ناصر المحياوي
شاعر معروف ولديه الكثير من الكسرات الجميله والرائعه
والمعذره على اني اتدخلت ونسقت الكسره ,, ولكن جمال الكسره جعلني اقف امامهما وهي تستحق برواز
اللسان الصريح

[ناصر الحجوري]

سعادة المفتش العام للمجالس الينبعاوية

جئتك معطر بعطر العيد = وزاد عطري عطر عيدك

كل عام وانت بخير
عطر القلم برفيون الثقافة
كل كسرة يمر عليها قلمك
تتعطر

[عتيق الجهني]

:

.

البرّد , الأستاذ القدير : ماجد أبو مديدة

الإضاءة السريعة لا يستطيع أدائها بــ إتقان أمام أعيُن الــ بشر إلا الــ " برق "

هذا كان قبل مرورك , لكن الأمر بعدك إختلف فـــ كما يضيء البرق الدنيا

بــ بـُرهة أضاء " تنسيقك / ومكوثك في متصفحي " أنا / وناصر المحياوي "


:
:

لــ صيقة بــ إتقان عجيب هي روحك / والمطر ,

مذاق مختلف سكن حرفي مع هطولك

كـُن بــ خير

,
,

[عتيق الجهني]

:

.

هاهو حرفي الــ " عقيم " يمتد إلى أعلى أغصان الــ " مجالس " , هاهي

يدي المختلفة عن كل الأخرين تـُنجب " إصبعاً سادساً " , هاهو قلبي الصغير

يــ حتضن " نبض " أكبر من حجمه بــ كثير ,

:
.

تماماً كــ " الصحراء " تنفجر في أعماقها نافورة " ضوء / وماء "

لــ " إنسان " من الفرح قبـّل نفسه / وأنفاسه ,

يــ أه ما أعذب البوح عندما أسئل السماء من يكون " ناصر الحجوري "

فــ تـُمطر إنساناً / والأرض تـُنبت " وفاءً "

,
,

أبو محمد /

كل عام وأنت بـــ الود كله

مرورك أسهرني مع الضوء / ولا غير الضوء

.
.