أبو سفيان
11-12-2004, 11:55 PM
للشاعر / بيرم التونسي
وهي قصيدة مشهورة ومعروفة منذ أمد بعيد في المجتمـع المصري خاصة وفي العربي عامة سألني عنها أحد الأعـزاء فرأيتُ إنزالها هنا لتوافقها مع المناسبة التي نعايشها هذه الأيـام عن انتخابات المجالس البلديـة .
قد أوقعَ القلبَ في الأشجانِ والكَمَدِ = هوى حبيبٍ يُسَمّى المجلس البلدي
أمشي وأكتمُ أنفاسي مخافة َ أنْ = يعدّهـا عاملٌ للمجلسِ البلـدي
ما شَرَّدَ النومَ عن جفني القريحِ سوى = طيف الخيالِ خيال المجلسِ البلدي
إذا الرغيفُ أتى ، فالنصف ُ آكُلُهُ = والنصفُ أتركُه للمجلس البلدي
وإنْ جلستُ فجَيْبِـي لستُ أتركُهُ = خوفَ اللصوصِ وخوفَ المجلسِ البلدي
وما كسوتُ عيالي في الشتاءِ ولا = في الصيفِ إلاَّ كسوتُ المجلسَ البلدي
كَــأنَّ أٌمّي بَلَّ اللهُ تُربتها= أوصَتْ فقالت : أخوك المجلس البلدي
أخشى الزواجَ إذا يوم الزفافِ أتى= أن يَنْبَرِي لعروسي المجلسُ البلدي
ورُبَّمَا وَهَبَ الرحمنُ لي ولداً= في بَطْنِهـا يَدَّعيه المجلس البلدي
وإنْ أقمتُ صلاتي قلتُ مُفتتحاً= اللهُ أكبرُ ( فوق ) المجلـس البلــدي
أستغفرُ الله حتى في الصلاةِ غَدَتْ = عِبادتي ( شغلهـا ) في المجلـس البلـدي
يا بائعَ الفجلِ بالمِلِّيـمِ واحدةً= كم للعيالِ وكم للمجلسِ البلدي
مع ملاحظة أنني عـدلتُ تعديلا بسيطا في بيتين من أبيات القصيدة لعدم صلاحية بعض الألفاظ من الناحية الشرعية حسب وجهة نظري .
ففي هــذا البيت غيرت كلمة ( باسم) إلى (فـوق )
البيت قبل التعديل
وإنْ أقمتُ صلاتي قلتُ مُفتتحاً= اللهُ أكبرُ ( باسم ) المجلـس البلــدي
وبعد التعديل يكون البيت
وإنْ أقمتُ صلاتي قلتُ مُفتتحاً= اللهُ أكبرُ ( فـوق ) المجلـس البلــدي
وفي البيت الآخـر كان البيت قبل التعديـل :
أستغفرُ الله حتى في الصلاةِ غَدَتْ = عِبادتي ( نصفها ) للمجلـس البلـدي
وبعد التعديـل يكون البيت :
أستغفرُ الله حتى في الصلاةِ غَدَتْ = عِبادتي ( شغلهـا ) في المجلـس البلـدي
وهو مجرد اجتهاد مني ؛؛ لا يغير كثيرا في المعنى ولكنه مقبول لفظيا .
وهي قصيدة مشهورة ومعروفة منذ أمد بعيد في المجتمـع المصري خاصة وفي العربي عامة سألني عنها أحد الأعـزاء فرأيتُ إنزالها هنا لتوافقها مع المناسبة التي نعايشها هذه الأيـام عن انتخابات المجالس البلديـة .
قد أوقعَ القلبَ في الأشجانِ والكَمَدِ = هوى حبيبٍ يُسَمّى المجلس البلدي
أمشي وأكتمُ أنفاسي مخافة َ أنْ = يعدّهـا عاملٌ للمجلسِ البلـدي
ما شَرَّدَ النومَ عن جفني القريحِ سوى = طيف الخيالِ خيال المجلسِ البلدي
إذا الرغيفُ أتى ، فالنصف ُ آكُلُهُ = والنصفُ أتركُه للمجلس البلدي
وإنْ جلستُ فجَيْبِـي لستُ أتركُهُ = خوفَ اللصوصِ وخوفَ المجلسِ البلدي
وما كسوتُ عيالي في الشتاءِ ولا = في الصيفِ إلاَّ كسوتُ المجلسَ البلدي
كَــأنَّ أٌمّي بَلَّ اللهُ تُربتها= أوصَتْ فقالت : أخوك المجلس البلدي
أخشى الزواجَ إذا يوم الزفافِ أتى= أن يَنْبَرِي لعروسي المجلسُ البلدي
ورُبَّمَا وَهَبَ الرحمنُ لي ولداً= في بَطْنِهـا يَدَّعيه المجلس البلدي
وإنْ أقمتُ صلاتي قلتُ مُفتتحاً= اللهُ أكبرُ ( فوق ) المجلـس البلــدي
أستغفرُ الله حتى في الصلاةِ غَدَتْ = عِبادتي ( شغلهـا ) في المجلـس البلـدي
يا بائعَ الفجلِ بالمِلِّيـمِ واحدةً= كم للعيالِ وكم للمجلسِ البلدي
مع ملاحظة أنني عـدلتُ تعديلا بسيطا في بيتين من أبيات القصيدة لعدم صلاحية بعض الألفاظ من الناحية الشرعية حسب وجهة نظري .
ففي هــذا البيت غيرت كلمة ( باسم) إلى (فـوق )
البيت قبل التعديل
وإنْ أقمتُ صلاتي قلتُ مُفتتحاً= اللهُ أكبرُ ( باسم ) المجلـس البلــدي
وبعد التعديل يكون البيت
وإنْ أقمتُ صلاتي قلتُ مُفتتحاً= اللهُ أكبرُ ( فـوق ) المجلـس البلــدي
وفي البيت الآخـر كان البيت قبل التعديـل :
أستغفرُ الله حتى في الصلاةِ غَدَتْ = عِبادتي ( نصفها ) للمجلـس البلـدي
وبعد التعديـل يكون البيت :
أستغفرُ الله حتى في الصلاةِ غَدَتْ = عِبادتي ( شغلهـا ) في المجلـس البلـدي
وهو مجرد اجتهاد مني ؛؛ لا يغير كثيرا في المعنى ولكنه مقبول لفظيا .