عين سلمان
05-09-2004, 08:19 PM
الغفيص: مضاعفة القبول في المعاهد الفنية خلال 3 سنوات
علي الغفيص
الرياض: الوطن
أوضح محافظ المؤسسة العامة للتعليم الفني والتدريب المهني الدكتور علي الغفيص أن الطاقة الاستيعابية للقبول في الكليات التقنية والمعاهد الفنية ستتضاعف خلال 3 سنوات عن الطاقة الحالية للقبول التي تزيد عن 80 ألف طالب.
وأكد الغفيص في تصريح لـ"الوطن" أن تخصيص جزء من فائض الميزانية لدعم التعليم الفني والتدريب المهني سوف يساهم في سرعة تنفيذ الخطة المدروسة والمجدولة في المؤسسة لإنشاء الكليات التقنية والمعاهد الفنية في جميع محافظات ومناطق المملكة المختلفة، مؤكدا أنه ستتم تغطية جميع محافظات السعودية بالمعاهد الفنية.
وأوضح الدكتور الغفيص أن إنشاء الكليات التقنية سيكون حسب حاجة المدن والمحافظات، وأن الدعم الإضافي سيساند ميزانية المؤسسة و يسهم في تحقيق خططها المرسومة في فترة سريعة ويساهم في مضاعفة الطاقة الاستيعابية للقبول في وحدات المؤسسة خلال ثلاث سنوات مقبلة.
وكان سمو ولي العهد قد أشار في حديثه مساء أول من أمس إلى برنامج لدعم التعليم الفني والتقني وزيادة الطاقة الاستيعابية له وتطويره وفقا لحاجة سوق العمل ، وتدريب أعداد كبيرة من الشباب السعودي تدريبا فعالا يؤهلهم لأخذ مكانهم المشروع في سوق العمل ويتيح لهم الاستفادة الكاملة من فرص العمل الجديدة مما يسهم في حل مشكلة البطالة.
علي الغفيص
الرياض: الوطن
أوضح محافظ المؤسسة العامة للتعليم الفني والتدريب المهني الدكتور علي الغفيص أن الطاقة الاستيعابية للقبول في الكليات التقنية والمعاهد الفنية ستتضاعف خلال 3 سنوات عن الطاقة الحالية للقبول التي تزيد عن 80 ألف طالب.
وأكد الغفيص في تصريح لـ"الوطن" أن تخصيص جزء من فائض الميزانية لدعم التعليم الفني والتدريب المهني سوف يساهم في سرعة تنفيذ الخطة المدروسة والمجدولة في المؤسسة لإنشاء الكليات التقنية والمعاهد الفنية في جميع محافظات ومناطق المملكة المختلفة، مؤكدا أنه ستتم تغطية جميع محافظات السعودية بالمعاهد الفنية.
وأوضح الدكتور الغفيص أن إنشاء الكليات التقنية سيكون حسب حاجة المدن والمحافظات، وأن الدعم الإضافي سيساند ميزانية المؤسسة و يسهم في تحقيق خططها المرسومة في فترة سريعة ويساهم في مضاعفة الطاقة الاستيعابية للقبول في وحدات المؤسسة خلال ثلاث سنوات مقبلة.
وكان سمو ولي العهد قد أشار في حديثه مساء أول من أمس إلى برنامج لدعم التعليم الفني والتقني وزيادة الطاقة الاستيعابية له وتطويره وفقا لحاجة سوق العمل ، وتدريب أعداد كبيرة من الشباب السعودي تدريبا فعالا يؤهلهم لأخذ مكانهم المشروع في سوق العمل ويتيح لهم الاستفادة الكاملة من فرص العمل الجديدة مما يسهم في حل مشكلة البطالة.