: " "



06-08-2024, 11:40 AM
يقسم الله تبارك وتعالى في مطلع السورة بالخيل العاديات التي تخرج في الجهاد للقاء العدو ، وفي الخيل الخير الكثير، قال النبي صلى الله عليه وسلّم: «الخيل معقود في نواصيها الخير إلى يوم القيامة»([4]). والناصية: مقدم الرأس. والمراد: ملازمة الخير لنواصي الخيل حيثما توجهت.
يقول تعالى : ﴿وَالْعَادِيَاتِ ضَبْحًا﴾ أقسم الله تبارك وتعالى بالخيل العادية في سبيله، وهي تحمل المؤمنين الذين يقاتلون أعداء الإسلام المشاقِّين لله ورسوله.
و(العاديات) من العدو؛ وهو سرعة المشي والانطلاق. والضبح: صوت يخرج من صدور...

قراءة المزيد (https://mazameer.com/vb/threads/216394/)


... (https://mazameer.com/vb/threads/216394/)