المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : ((( وهـذه حقيقـة دولـة اّل سعـود أنشـروها ))))



البندر
15-08-2004, 08:03 AM
وهـذه حقيقـة دولـة اّل سعـود أنشـروها


السلام عليكم ...




هذه حقيقة دولة آل سعود أنشروها ليعرفها الناس .

*** كلمة حق في الدولة السعودية **** بلاد التوحيد والسنة
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين أما بعد :

فهذه كلمات أردت قولها في دولة التوحيد ولم أرد بها التزلف إلى أحد إذ ذلك غير وارد هنا في مثل هذه المنتديات التي لا يعرف في الغالب فيها من يكتب

فأقول - وبه الحول والقوة لا رب سواه - :

إن هذه الدولة دولة التوحيد المملكة العربية السعودية هي أفضل بلاد الله في هذا الزمان ويدل على هذا عدة حقائق لا ينكرها إلا جاهل أو صاحب هوى أو مغرر به أذكر منها على سبيل الاختصار لا الحصر ما يلي :

أولاً

إقامتها للحدود التي شرعها الله تعالى في كتابه أو على لسان رسوله صلى الله عليه وسلم وهذا من أجلِّ الأعمال التي تقوم بها وهي الوحيدة في العالم في هذا الزمان التي تقيم حدود الله على من وجب عليه حد من الحدود الشرعية ، وهذا وحده كافٍ لمن له بصيرة في معرفة فضل هذه الدولة حفظها الله ، وهذا لا بحولها ولا بقوتها ، وإنما بتوفيق الله عز وجل لها ، وهدايتها لهذا الأمر الذي ضل عنه أكثر من في الأرض غير عابئة بما تسمعه هنا وهناك من تشويه لسمعتها بين الأمم وأنها لا تحفظ حقوق الإنسان ، وأنها مصنفة من ضمن الدول التي تكبت الحريات ، وأنها لا كرامة للإنسان عندها، وأنها تعامل الجناة بأبشع الصور من القسوة والظلم ، وغير ذلك ، وهي صابرة على كلامهم ، واقفة في وجوههم قوية بما معها من الحق الذي تدين لله تعالى به ، مما نتج عن ذلك - بفضل الله تعالى - الأمن الذي يقل نظيره أو لا يكاد يوجد في أي بقعة في بقاع الأرض ، ألا يستحق ذلك منا لها الشكر والدعاء بأن يحفظها الله ويثبتها على ما تقوم به ؟!

ثانياً

مساعدتها للمحتاجين والمنكوبين والمتضررين في كل مكان مما ابتلاهم الله عز وجل بمختلف المصائب والكوارث ، فما تصاب بلاد بمصيبة إلا وتكون هذه الدولة من أول الذين يسارعون لنجدتهم ومن أول من يساعدهم عملاً بقول النبي صلى الله عليه وسلم : ( مثل المؤمنين في توادهم وتراحمهم وتعاطفهم كمثل الجسد الواحد إذا اشتكى منه عضو تداعى له سائر الجسد بالسهر والحمى ) . ألا يستحق ذلك لهم منا الشكر والدعاء ؟!

ثالثاً

تأييدها ونصرتها لقضايا المسلمين في كل المجالات ، وحل مشاكلهم مع الدول الأجنبية، والتدخل في كثير من الأمور بجاهها وثقلها السياسي والاقتصادي عند الرؤساء للاهتمام بالشئون الإسلامية والعناية بشئون الأقليات المسلمة في كل بلاد الأرض ؛ فتراها ترسل أناسا من جهتها للاطلاع على أحوالهم ومساعدتهم بقدر ما تستطيع . ألا يستحق ذلك لها منا الشكر والدعاء ؟!

رابعاً

بناؤها للمساجد والمراكز الإسلامية ، وإرسال الدعاة ، وتزويدهم بالكتب والمصاحف في كل بلاد العالم وفي عواصم الكفر ، وإقامة العلاقات مع الدول الكافرة بما لا يتنافى مع الدين الحنيف – فيما أعلم – كل ذلك من أجل المسلمين الذين فيها ، وأذكر هنا مثالاً واحداً على ذلك : ما أن انهار الاتحاد السوفيتي وتفكك حتى أقامت مع دوله علاقات كان لها الأثر - بعد الله سبحانه وتعالى – في التواصل بينها وبين المسلمين هناك الذين ظلوا ردحاً من الزمن تحت الاستبداد الشيوعي . ألا يستحق ذلك لها منا الشكر والدعاء ؟!

خامساً

طباعتها للمصحف الشريف بأفضل أنواع الطباعة الآلية الحديثة ، وطبع تفسير معانيه وألفاظه وتيسير فهمه على المسلمين بعدة لغات ، وتوزيع ذلك على المسلمين في شتى بقاع الأرض بأعداد لا حصر لها ، وهذا والله عمل وجهد عظيم لم يقم به – فيما أعلم – على هذا الصفة أحد عبر القرون . ألا يستحق ذلك لها منا الشكر والدعاء ؟!

سادساً

عمارتها للحرمين الشريفين ، وقيامها على خدمة الحجيج ، وتيسير الطرق لهم ، ونشر الكتب السلفية بينهم التي تصحح عقائدهم ، وتنشر الوعي الإسلامي بين الحجيج ، إلى غير ذلك من أمور كثيرة مما لا أستطيع حصرها في هذه العجالة . ألا يستحق ذلك لها منا الشكر والدعاء ؟!

سابعاً

فتحها للجامعات الإسلامية ليدرس فيها أبناء المسلمين من خارجها العلوم الشرعية ويرجعوا بعد ذلك إلى ديارهم مبلغين ما تعلموه ، ولا تكتفي بذلك بل تتابعهم بعد أن يذهبوا إلى بلادهم وتوجههم وتعينهم بما تستطيع ، وكل ذلك بلا مقابل تنتظره منهم ولا أجر .ألا يستحق ذلك منا لهم الشكر والدعاء ؟!

ثامناًً

أعظمها : نشر العقيدة السلفية ، وحمايتها للتوحيد الذي جاء به الرسل وإزالة الشرك من أرضها بكافة أشكاله وصوره فلا ترى - ولله الحمد والمنة – قبراً فيها يعبد ، ولا ترى ضريحاً بنيت عليه قبة ، ولا مسجداً به قبر ، ولا ترى فيها مظهراً من مظاهر الشرك ، بل لا يصل إليهم خبر بوجود قبر يُتردد إليه ، أو بئر يتبرك بها ، أو غير ذلك ؛ إلا ويزال وأذكر لكم هنا قصتين تبين لكم شدة حماية هذه الدولة للتوحيد ونبذ الشرك بل وسد الوسائل المؤدية إليه

السنافي
16-08-2004, 10:16 PM
[[جزاك الله خير ... وكثر الله من أمثالك ...
لأنك أنسان قلت الحق الذي كثيرا من الناس لايريد أن يقوله لسببين :
إما : لأنه لا يعرف حقيقة هذه الدولة وعلى ماذا قامت وما هو أساسها .....
وإما أن يكون عدوا لهذه الدولة دولة التوحيد رفع الله رايتها خفاقة إلى قيام الساعة ..
وأسال الله العلي القدير أن يرفع من شأنك في الدنيا والآخرة..
والله يعطيك العافية
ونبغى مثل هذي المواضيع الطيبة يالطيب

البندر
17-08-2004, 10:02 AM
هلا اخوي السنافى
وكثر الله امثالك فى هذا
المنتدى وابشر بعزك اخوي

ابوعواد
19-08-2004, 03:34 AM
كثر الله خيركم يالسنافي والبندر




وارجو من السنافي
ان ماياخذ في خاطره علينا ونقول له
ياخوي وين مشاركتك في حل الغباوي؟

السنافي
21-08-2004, 08:39 PM
أبد يابو عواد الخاطر صافي والنفس عليك زينه
ويوم تقول الغباوي ـ والله أني نادر مافك عليه مشغو لببعض المواقع والله ييس
ر وندخل معاكم على الغباوي ونحاها [ونرضيكم [
بس لاتنسونا هاليومين من طلعه والا زيها
ونشوفك الليله .....سلام

ابوعواد
22-08-2004, 02:48 AM
ابشر ياسنافي بسعدك
ولطلعه على قول ابو جعيثم






ادوج لصيده ودورها
متقلدن ب....... حروت معشاها



ونراك على الف خير

البندر
26-08-2004, 10:35 PM
السنافى وابوعواد
ويش فيكم قلبتوها ماسينجر
اقول اركدوا الله يبارج فيكم