اعلاميات
30-11-2018, 04:10 PM
دشن مدير التعليم في محافظة ينبع الدكتور محمد العقيبي اليوم (الثلثاء)، مبادرة «نادي المايكرو بت»، التي تتضمن دمج عمليات التعلم في التقنية لتحسين البيئة المحفزة للإبداع والابتكار ضمن مجال النشاط العلمي، وهي مقدمة من مشرف النشاط الطلابي في المجال العلمي عودة الرفاعي، وتهدف إلى خدمة الطلبة وتنمية مهاراتهم في الإبداع والابتكار، وسد الفجوة في التحديات التي تواجه وزارة التعليم.
وأوضح الرفاعي أن المبادرة تسعى إلى تحسين البيئة التعليمية المحفّزة للإبداع والابتكار، والكشف عن أصحاب المعارف والمهارات المختلفة، وتحسين وتحفيز تعلم الطلاب في جميع المواد الدراسية، وتنمية مهارات التفكير الناقد والابداعي ومهارة حل المشكلات، وبناء قدرات الطلبة في مهارات البرمجة وتطويرها، ضمن مشروع «السعودية تبرمج».
وبين أن المبادرة جاءت لتحسين البيئة التعليمية وتحفيز تعلم الطلاب لجميع المواد الدراسية، وخصوصاً المواد العلمية ودمج عمليات التعلم بالتقنية، مؤكداً أن المبادرة ستعمم على جميع المراحل الدراسية وفق خطة يتم إعدادها لهذا الغرض بالتعاون مع جميع الأقسام المعنية في الإدارة والمدارس.
وأشار الرفاعي إلى أنه سيتم توفير التدريب اللازم لرواد النشاط ومشرفي النشاط العلمي في المدارس وتزويدهم في المهارات اللازمة لرفع مستويات الطلاب في المهارات الأساسية من خلال تدريبهم على المايكرو بت ودمج التعلم بالتقنية، وتزويد رواد النشاط ومشرفي النشاط العلمي بالمهارات اللازمة لبناء دورات تدريبية لتعليم الطلاب «المايكرو بت»، وتنظيم ورش عمل ولقاءات ودورات تدريبية مستمرة للمعلمين في جميع القطاعات التعليمية، وإصدار نشرات لنشر الوعى لدى الأسرة بأهمية دعم ميول الطلاب واهتماماتهم ودور التقنية في التعليم.
وأضاف أن المبادرة تساعد الطلبة في المدارس للوصول إلى الإبداع وتطوير المهارات الأساسية في مجال علوم الحاسب والتكنولوجيا والهندسة، مبيناً أن جهاز «المايكرو بت» يبلغ حجمه 4 ×5 سم، ومع ذلك يحوي خصائص رائعة، مثل إمكان استشعار الحركة، وعرض رسائل نصية أو صور أو أرقام من خلال 25 صماماً ثنائياً باعثاً للضوء، ويحوي أيضاً خاصية اتصال بلوتوث ذو استهلاك طاقة منخفض للتفاعل مع الأجهزة الأخرى، وكذلك الإنترنت.
وأوضح الرفاعي أن المبادرة تسعى إلى تحسين البيئة التعليمية المحفّزة للإبداع والابتكار، والكشف عن أصحاب المعارف والمهارات المختلفة، وتحسين وتحفيز تعلم الطلاب في جميع المواد الدراسية، وتنمية مهارات التفكير الناقد والابداعي ومهارة حل المشكلات، وبناء قدرات الطلبة في مهارات البرمجة وتطويرها، ضمن مشروع «السعودية تبرمج».
وبين أن المبادرة جاءت لتحسين البيئة التعليمية وتحفيز تعلم الطلاب لجميع المواد الدراسية، وخصوصاً المواد العلمية ودمج عمليات التعلم بالتقنية، مؤكداً أن المبادرة ستعمم على جميع المراحل الدراسية وفق خطة يتم إعدادها لهذا الغرض بالتعاون مع جميع الأقسام المعنية في الإدارة والمدارس.
وأشار الرفاعي إلى أنه سيتم توفير التدريب اللازم لرواد النشاط ومشرفي النشاط العلمي في المدارس وتزويدهم في المهارات اللازمة لرفع مستويات الطلاب في المهارات الأساسية من خلال تدريبهم على المايكرو بت ودمج التعلم بالتقنية، وتزويد رواد النشاط ومشرفي النشاط العلمي بالمهارات اللازمة لبناء دورات تدريبية لتعليم الطلاب «المايكرو بت»، وتنظيم ورش عمل ولقاءات ودورات تدريبية مستمرة للمعلمين في جميع القطاعات التعليمية، وإصدار نشرات لنشر الوعى لدى الأسرة بأهمية دعم ميول الطلاب واهتماماتهم ودور التقنية في التعليم.
وأضاف أن المبادرة تساعد الطلبة في المدارس للوصول إلى الإبداع وتطوير المهارات الأساسية في مجال علوم الحاسب والتكنولوجيا والهندسة، مبيناً أن جهاز «المايكرو بت» يبلغ حجمه 4 ×5 سم، ومع ذلك يحوي خصائص رائعة، مثل إمكان استشعار الحركة، وعرض رسائل نصية أو صور أو أرقام من خلال 25 صماماً ثنائياً باعثاً للضوء، ويحوي أيضاً خاصية اتصال بلوتوث ذو استهلاك طاقة منخفض للتفاعل مع الأجهزة الأخرى، وكذلك الإنترنت.