اعلاميات
21-11-2018, 08:30 AM
شارك تعليم ينبع ممثلًا برياض الأطفال ومدارس التعليم في المحافظة والقطاعات التابعة لها في الاحتفاء باليوم العالمي للطفل الذي يوافق 20 نوفمبر من كل عام، بهدف تعزيز الترابط الدولي، والتوعية بين الأطفال في جميع أنحاء العالم، وتحسين رفاهيتهم، من أجل زرع الرحمة بينهم، وحث البالغين على تعليم الصغار القيم والأخلاق الحميدة .
وأوضحت مساعدة مدير العلاقات والإعلام التربوي أماني الأحمدي أن رياض الأطفال ومدارس المحافظة والقطاعات التابعة لها قدمت برامج ثقافية منوعة، ومحاضرات توعوية تنوعت فقراتها بين أعمال مسرحية ومعارض اشتملت أركانها على المرسم الحر، والرسم على الوجه، و الاختراعات، و الطفل الموهوب، و حديقة الطفل، و التعرف على الحواس الخمس، كما شملت الاحتفالات عروضًا مرئية خصصت للأطفال، توضح أهمية اليوم العالمي للطفل، مبينة أنه قد وُزعت الهدايا على الأطفال، كما رُسمت صورة لروح التآلف والأخوة بالتشبيك بين أيديهم في حلقة.
وبينت الأحمدي أن أهمية هذا اليوم يكمن في تكريس الجهود لتعليم الطفل، وتعزيزه وحمايته، و التعريف بالأساليب التربوية الحديثة لتعليمه، والتعريف بحقوقه، وتعزيز ذاته، مع منحه الحرية في ممارسة ما يرغب من أنشطة، وتوضيح البيئة المناسبة له، وتحقيق الشراكة المجتمعية بين الأسر والمؤسسة التربوية والمجتمع .
مما يذكر أنه في مثل هذا اليوم من العام 1954 أقرت الجمعية العامة للأمم المتحدة، يوم الـ 20 من نوفمبر يومًا عالميًّا للطفل، ليس للاحتفال فحسب، ولكن للمطالبة أيضًا بحقوق الطفل، والتوعية بها.
وأوضحت مساعدة مدير العلاقات والإعلام التربوي أماني الأحمدي أن رياض الأطفال ومدارس المحافظة والقطاعات التابعة لها قدمت برامج ثقافية منوعة، ومحاضرات توعوية تنوعت فقراتها بين أعمال مسرحية ومعارض اشتملت أركانها على المرسم الحر، والرسم على الوجه، و الاختراعات، و الطفل الموهوب، و حديقة الطفل، و التعرف على الحواس الخمس، كما شملت الاحتفالات عروضًا مرئية خصصت للأطفال، توضح أهمية اليوم العالمي للطفل، مبينة أنه قد وُزعت الهدايا على الأطفال، كما رُسمت صورة لروح التآلف والأخوة بالتشبيك بين أيديهم في حلقة.
وبينت الأحمدي أن أهمية هذا اليوم يكمن في تكريس الجهود لتعليم الطفل، وتعزيزه وحمايته، و التعريف بالأساليب التربوية الحديثة لتعليمه، والتعريف بحقوقه، وتعزيز ذاته، مع منحه الحرية في ممارسة ما يرغب من أنشطة، وتوضيح البيئة المناسبة له، وتحقيق الشراكة المجتمعية بين الأسر والمؤسسة التربوية والمجتمع .
مما يذكر أنه في مثل هذا اليوم من العام 1954 أقرت الجمعية العامة للأمم المتحدة، يوم الـ 20 من نوفمبر يومًا عالميًّا للطفل، ليس للاحتفال فحسب، ولكن للمطالبة أيضًا بحقوق الطفل، والتوعية بها.