اعلاميات
19-11-2018, 06:24 PM
نفذ مكتب تعليم شمال ينبع اليوم الأثنين بقاعة الاجتماعات بمبنى الشؤون التعليمية لقاءاً تعريفياً ببرنامج “التعلم القائم على الكفايات”، نفذته مديرة المكتب نوف القحطاني ، بحضور مديرة إدارة الإشراف التربوي نجلاء فلمبان ومديرة مكتب جنوب ينبع وفية الصبحي وعدد من رئيسات ومشرفات الأقسام بالإدارة .
وأوضحت القحطاني أن الكفاية هي مجموعة المعارف والمهارات التدريسية التي تجعل المعلم قادرًا على أداء مهنته ضمن مواصفات مناسبة تستطيع مؤسسات الإعداد تكوينها لدى الطالب ، مبينة أن من أهم أهداف برنامج التعليم المعتمد على الكفايات: تعزيز التعلم الذاتي للطلبة بحيث يصبح المتعلم قادرًا على التوجيه الذاتي لنفسه، وتبني منهجية وطرق جديدة في بناء تقارير قائمة على سلالم التقدير، وتحويل دور المعلم من ناقل للمعرفة إلى ميسر للتعلم، وتطبيق منهجية التعلم المعتمد على الكفايات في التعليم، لضمان دعم التحول في التعليم من قبل جميع الجهات ذات العلاقة وأصحاب المصلحة.
وأشارت القحطاني أن تغيير فلسفة التعليم والتعلم في مدارسنا تتطلب جهداً كبيراً، لأن طبيعة البرامج التي أسهمت في تأهيل المعلمين كانت في غالبها تسير وفق نمطية تقليدية تهتم بالشرح والإيضاح وتضع المعلم في منطقة المركز من العملية التعليمية، مضيفة أن مفهوم التعليم المعتمد على «الكفايات» يقر بأن لكل طالب قدراته الخاصة وإمكاناته العقلية المختلفة ولكل طالب طريقته الخاصة في التعلم، وبالتالي فإن تطوير قدرة المعلم ليتعامل بشكل صحيح مع هذه الاختلافات مطلب أساس لنجاح عملية التعليم والتعلم.
يذكر أن برنامج التعليم المعتمد على الكفايات هي إحدى المبادرات التي أطلقتها وزارة التعليم بالتعاون مع جامعة ملبورن الأسترالية، ضمن جهودها لتطوير المنظومة التعليمية بتفاصيلها كافة، لتحقيق رؤية المملكة العربية السعودية الطموحة 2030 .
وأوضحت القحطاني أن الكفاية هي مجموعة المعارف والمهارات التدريسية التي تجعل المعلم قادرًا على أداء مهنته ضمن مواصفات مناسبة تستطيع مؤسسات الإعداد تكوينها لدى الطالب ، مبينة أن من أهم أهداف برنامج التعليم المعتمد على الكفايات: تعزيز التعلم الذاتي للطلبة بحيث يصبح المتعلم قادرًا على التوجيه الذاتي لنفسه، وتبني منهجية وطرق جديدة في بناء تقارير قائمة على سلالم التقدير، وتحويل دور المعلم من ناقل للمعرفة إلى ميسر للتعلم، وتطبيق منهجية التعلم المعتمد على الكفايات في التعليم، لضمان دعم التحول في التعليم من قبل جميع الجهات ذات العلاقة وأصحاب المصلحة.
وأشارت القحطاني أن تغيير فلسفة التعليم والتعلم في مدارسنا تتطلب جهداً كبيراً، لأن طبيعة البرامج التي أسهمت في تأهيل المعلمين كانت في غالبها تسير وفق نمطية تقليدية تهتم بالشرح والإيضاح وتضع المعلم في منطقة المركز من العملية التعليمية، مضيفة أن مفهوم التعليم المعتمد على «الكفايات» يقر بأن لكل طالب قدراته الخاصة وإمكاناته العقلية المختلفة ولكل طالب طريقته الخاصة في التعلم، وبالتالي فإن تطوير قدرة المعلم ليتعامل بشكل صحيح مع هذه الاختلافات مطلب أساس لنجاح عملية التعليم والتعلم.
يذكر أن برنامج التعليم المعتمد على الكفايات هي إحدى المبادرات التي أطلقتها وزارة التعليم بالتعاون مع جامعة ملبورن الأسترالية، ضمن جهودها لتطوير المنظومة التعليمية بتفاصيلها كافة، لتحقيق رؤية المملكة العربية السعودية الطموحة 2030 .