عبدالرحمن الرفاعي
20-05-2018, 10:10 AM
فعَّلت وزراة الصحة برنامج الملف الطبي الإلكتروني بمستشفى ينبع العام، الذي يأتي ضمن ثلاثة مرافق صحية على مستوى المملكة في تفعيل البرنامج الإلكتروني، الذي يعد نقلة نوعية في الخدمات الطبية التي يقدمها المستشفى للمرضى، وبلغ إجمالي الملفات الطبية التي تم نقلها إلى البرنامج الإلكتروني 1,005,988 ملفًّا.
وأضافت "الصحة": أن البرنامج الإلكتروني يهدف إلى تحقيق التكامل فيما بين البيانات المدخلة وكيفية استرجاعها في أيٍّ من وحدات وأقسام المستشفى؛ حيث إن جميع الكشوفات الطبية ونتائج التحاليل والخطط العلاجية والأدوية المصروفة للمريض يتم تسجيلها في ملفه الطبي الإلكتروني.
ومن مزايا البرنامج: أنه يساهم في زيادة مستوى سلامة المرضى، ويعزز من إمكانية التواصل بين الأطباء مع استخدام سجلات التاريخ الطبي؛ ما يساهم في سرعة الوصول إلى تشخيص دقيق في وقت قياسي، بالإضافة إلى ذلك السهولة التي وفرتها هذه الآلية لمتابعة المرضى، ومتابعة الخطط العلاجية المقررة لهم؛ سواء تحت إشراف أطباء آخرين أم الطبيب نفسه.وأبانت "الصحة" أن البرنامج الإلكتروني يساعد الطبيب في استعادة نتائج التحاليل والمختبرات والإجراءات الماضية بسهولة ويُسر، وبالتالي فالمريض أقل عرضة لإجراء الاختبارات أو الأشعة بشكل مزدوج، ويدعم البرنامج الكادر الطبي في حالة الطوارئ -لا سمح الله- في سرعة الحصول على المعلومات المهمة المنقذة لحياة المريض.وتعد السجلات الصحية الإلكترونية أكثر فاعلية من السجلات الورقية في إدارة التخطيط المركزي، وسرعة الوصول إلى المعلومات الخاصة بالمريض من أي مكان بالمستشفى، والاستعلام عن حالته الصحية، بالإضافة إلى ذلك أنه يساهم في زيادة كفاءة الخدمات المقدمة للمرضى على حد سواء من ناحية "رفع مستوى سلامة المرضى، سرعة الخدمة المقدمة، توفير الوقت لخدمة مرضى أكثر، وتقليل الجهد على الكوادر الطبية والتمريضية من عمل فحوصات مزدوجة"، بالإضافة لعدم الحاجة إلى تعبئة نفس المستندات، في حال زيارة المريض لأكثر من عيادة خلال زيارته للمستشفى وتخفيض التكاليف العلاجية وتقليل الهدر.
وأضافت "الصحة": أن البرنامج الإلكتروني يهدف إلى تحقيق التكامل فيما بين البيانات المدخلة وكيفية استرجاعها في أيٍّ من وحدات وأقسام المستشفى؛ حيث إن جميع الكشوفات الطبية ونتائج التحاليل والخطط العلاجية والأدوية المصروفة للمريض يتم تسجيلها في ملفه الطبي الإلكتروني.
ومن مزايا البرنامج: أنه يساهم في زيادة مستوى سلامة المرضى، ويعزز من إمكانية التواصل بين الأطباء مع استخدام سجلات التاريخ الطبي؛ ما يساهم في سرعة الوصول إلى تشخيص دقيق في وقت قياسي، بالإضافة إلى ذلك السهولة التي وفرتها هذه الآلية لمتابعة المرضى، ومتابعة الخطط العلاجية المقررة لهم؛ سواء تحت إشراف أطباء آخرين أم الطبيب نفسه.وأبانت "الصحة" أن البرنامج الإلكتروني يساعد الطبيب في استعادة نتائج التحاليل والمختبرات والإجراءات الماضية بسهولة ويُسر، وبالتالي فالمريض أقل عرضة لإجراء الاختبارات أو الأشعة بشكل مزدوج، ويدعم البرنامج الكادر الطبي في حالة الطوارئ -لا سمح الله- في سرعة الحصول على المعلومات المهمة المنقذة لحياة المريض.وتعد السجلات الصحية الإلكترونية أكثر فاعلية من السجلات الورقية في إدارة التخطيط المركزي، وسرعة الوصول إلى المعلومات الخاصة بالمريض من أي مكان بالمستشفى، والاستعلام عن حالته الصحية، بالإضافة إلى ذلك أنه يساهم في زيادة كفاءة الخدمات المقدمة للمرضى على حد سواء من ناحية "رفع مستوى سلامة المرضى، سرعة الخدمة المقدمة، توفير الوقت لخدمة مرضى أكثر، وتقليل الجهد على الكوادر الطبية والتمريضية من عمل فحوصات مزدوجة"، بالإضافة لعدم الحاجة إلى تعبئة نفس المستندات، في حال زيارة المريض لأكثر من عيادة خلال زيارته للمستشفى وتخفيض التكاليف العلاجية وتقليل الهدر.