اعلاميات
16-03-2018, 04:53 PM
تلقى مدير تعليم ينبع الدكتور محمد بن عبدالله العقيبي وفريق العمل بالإدارة ،التهنئة من وكيل الوزارة للتعليم "بنات" الدكتورة هيابنت عبدالعزيز العواد وذلك بمناسبة فوز الطالبة تالة ماجد طيب من الثانوية الثانية بينبع الصناعية ،في التصفية النهائية لمسابقة الأولمبياد الوطني للإبداع العلمي (إبداع2018م )عن مشروعها في مجال (علوم الأرض والبيئة )،والذي أُعلنت نتائجه في الحفل الختامي للتصفية النهائية التي أُقيمت مؤخراً في مدينة الرياض ونافس عليها 102 من المشاريع العلمية التي قدمها طلاب وطالبات مدارس المملكة في 22مجالاً علمياً متنوعاً.
هذا و قد بارك العقيبي للطالبة "تالة"هذا الفوز و لأسرتها اهتمامهم والرعاية والمتابعة الدائمة ،مثمناً الجهود الميدانية والإشرافية التي بُذلت من قبل مدرسة الطالبة وفريق العمل في قسم الموهوبات .
من جهتها ،أوضحت غادة الحويطي رئيسة قسم الموهوبات أن مسابقة الأولمبياد الوطني للإبداع العلمي،تُعد أحد أبرز المشروعات المشتركة والحيوية التي تعمل عليها مؤسسة الملك عبدالعزيز ورجاله للموهبة والإبداع بالشراكة مع وزارة التعليم، وتهدف إلى صياغة عقل الباحث العلمي المفكر وتنمية روح الإبداع للمشارك،وتوفير البيئة التنافسية التي تشبع اهتمام الطلاب والطالبات من أبناء الوطن ،وتنمية روح الإبداع لديهم في المجالات العلمية والتقنية،إضافة إلى تطوير مواهب الطلبة عن طريق حثهم على التعلم والتطوير الذاتي عبر التنافس الشريف، والتمثيل المشرف لبلدهم في المحافل الدولية بمشاركات متميزة للمعايير والضوابط الخاصة بالمشروع، ويجري تحكيمها من قَبل نخبة من الأكاديميين.
هذا و قد بارك العقيبي للطالبة "تالة"هذا الفوز و لأسرتها اهتمامهم والرعاية والمتابعة الدائمة ،مثمناً الجهود الميدانية والإشرافية التي بُذلت من قبل مدرسة الطالبة وفريق العمل في قسم الموهوبات .
من جهتها ،أوضحت غادة الحويطي رئيسة قسم الموهوبات أن مسابقة الأولمبياد الوطني للإبداع العلمي،تُعد أحد أبرز المشروعات المشتركة والحيوية التي تعمل عليها مؤسسة الملك عبدالعزيز ورجاله للموهبة والإبداع بالشراكة مع وزارة التعليم، وتهدف إلى صياغة عقل الباحث العلمي المفكر وتنمية روح الإبداع للمشارك،وتوفير البيئة التنافسية التي تشبع اهتمام الطلاب والطالبات من أبناء الوطن ،وتنمية روح الإبداع لديهم في المجالات العلمية والتقنية،إضافة إلى تطوير مواهب الطلبة عن طريق حثهم على التعلم والتطوير الذاتي عبر التنافس الشريف، والتمثيل المشرف لبلدهم في المحافل الدولية بمشاركات متميزة للمعايير والضوابط الخاصة بالمشروع، ويجري تحكيمها من قَبل نخبة من الأكاديميين.