اعلاميات
25-02-2018, 09:35 PM
يفتتح مدير تعليم ينبع الدكتور محمد بن عبدالله العقيبي غداً ملتقى قادة المدارس تحت شعار "رؤية .. تتحقق"، الذي ينفذه قسم الإشراف التربوي ممثلا في شعبة القيادة المدرسية ، ويستمر ثلاثة أيام في ثانوية الملك عبدالعزيز بينبع ، وبمشاركة أكثر من 100 قائد تربوي من مدارس المحافظة.
ويهدف الملتقى إلى بناء القدرات والإمكانات اللازمة لتحقيق الأهداف الطموحة لرؤية المملكة 2030، وتمكين قادة المدارس بالمهارات والخبرات الازمة للتعامل مع المتغيرات، ورفع الكفاءة وتحسين الأداء والاطلاع على التجارب الناجحة.
ويستعرض الملتقى في مستهل جلساته رؤية المملكة 2030، وبرامج إعداد القادة لحمل هذه الرؤية، يليها ورقة عمل بعنوان الاعتماد المدرسي والتقويم المؤسسي "رادار"، ثم تتوالى الجلسات في الأيام الثلاثة متناولة الاحتياجات التدريبية في برنامج التطوير المهني، والتخطيط للمنظمة المتعلمة وأسبوع موهبة، وثقافة التميز، والممتلكات المدرسية، والسلامة المدرسية، والأنشطة المدرسية واقع وطموح، وأثر قائد المدرسة الإرشادي.
ويتخلل الجلسات تجارب ميدانية للقيادات المدرسية، تختتم بورقة عمل بعنوان "التوجهات المستقبلية لإدارة التعليم" يقدمها مدير التعليم.
وأشار مدير الإشراف التربوي بينبع معوض الذبياني إلى سعي الإدارة من خلال هذا الملتقى إلى الوصول لقيادة تحتل موقعاً استراتيجياً ذات تأثير وقدرة على التغيير الإيجابي من خلال تطوير العمليات التربوية والتعليمية على مستوى الفكر والممارسة.
وأكد الذبياني دور القيادات التعليمية، وضرورة امتلاكهم المعلومات والقدرات اللازمة لقيادة التغيير واستيعاب تام للمتغيرات المتسارعة وإسهامهم في خلق بيئة إبداعية تجعل طلابنا أكثر نشاطا ومشاركة.
وأضاف أن الملتقى يسعى كذلك إلى استعراض مجالات متنوعة وتجارب قيادية مختلفة تهدف إلى تعزيز التكامل بين القيادات المدرسية والتربوية متطلعين أن تؤدي نتائجه وتوصياته إلى تحسين عملية التطوير في الميدان التربوي بما يخدم مصلحة أبنائنا الطلاب.
ويهدف الملتقى إلى بناء القدرات والإمكانات اللازمة لتحقيق الأهداف الطموحة لرؤية المملكة 2030، وتمكين قادة المدارس بالمهارات والخبرات الازمة للتعامل مع المتغيرات، ورفع الكفاءة وتحسين الأداء والاطلاع على التجارب الناجحة.
ويستعرض الملتقى في مستهل جلساته رؤية المملكة 2030، وبرامج إعداد القادة لحمل هذه الرؤية، يليها ورقة عمل بعنوان الاعتماد المدرسي والتقويم المؤسسي "رادار"، ثم تتوالى الجلسات في الأيام الثلاثة متناولة الاحتياجات التدريبية في برنامج التطوير المهني، والتخطيط للمنظمة المتعلمة وأسبوع موهبة، وثقافة التميز، والممتلكات المدرسية، والسلامة المدرسية، والأنشطة المدرسية واقع وطموح، وأثر قائد المدرسة الإرشادي.
ويتخلل الجلسات تجارب ميدانية للقيادات المدرسية، تختتم بورقة عمل بعنوان "التوجهات المستقبلية لإدارة التعليم" يقدمها مدير التعليم.
وأشار مدير الإشراف التربوي بينبع معوض الذبياني إلى سعي الإدارة من خلال هذا الملتقى إلى الوصول لقيادة تحتل موقعاً استراتيجياً ذات تأثير وقدرة على التغيير الإيجابي من خلال تطوير العمليات التربوية والتعليمية على مستوى الفكر والممارسة.
وأكد الذبياني دور القيادات التعليمية، وضرورة امتلاكهم المعلومات والقدرات اللازمة لقيادة التغيير واستيعاب تام للمتغيرات المتسارعة وإسهامهم في خلق بيئة إبداعية تجعل طلابنا أكثر نشاطا ومشاركة.
وأضاف أن الملتقى يسعى كذلك إلى استعراض مجالات متنوعة وتجارب قيادية مختلفة تهدف إلى تعزيز التكامل بين القيادات المدرسية والتربوية متطلعين أن تؤدي نتائجه وتوصياته إلى تحسين عملية التطوير في الميدان التربوي بما يخدم مصلحة أبنائنا الطلاب.